Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر العباسي
>>
عبد الله الخفاجي
>>
لاحَ وَعَقْدُ اللَّيْلِ مَسْلُوبُ
>>
قصائدعبد الله الخفاجي
آمُبِيحَهَا فَضْلَ الأَزِمَّة ِ قُصَّرِ
أتظنَّ الورقَ في الأيكِ تغنِّي
أحلني الدهر لدى معشر
أرأيتَ طيفَ خيالِها لمَا سرَى
أرقتُ لبرقٍ كمتنِ الحسا
أرَانِي مِنْكَ ياَ كَعْبَ بن عَمْرو
أسرفتَ في أنسِ الغريبِ وبرهِ
أظنُّ نسيمَ الريحِ منْ حيثُ أرسَلا
أعرفتَ منْ عبقِ النسيمِ الفائحِ
أفي نجدٍ تحاوركَ القبولُ
ألا أَرِقْتُ لِلَمْعِ بَرْقٍ سَارَ
لاحَ وَعَقْدُ اللَّيْلِ مَسْلُوبُ
عبد الله الخفاجي
لاحَ وَعَقْدُ اللَّيْلِ مَسْلُوبُ
بَرْق بِنَارِ الشَّوْقِ مَشْبُوبُ
طَوَى الفَلا يَسْأَلُ عَنْ حَاجِرٍ
وَهوَ إلَى رَامَة َ مَجْلُوبُ
ضلالة ً للبانِ في طيِّها
سُكْرٌ وَلِلْقِمْرِيِّ تَطْرِيبُ
وعارض يجمعُ ندادهُ
زجرٌ منَ الرعدِ وترهيبُ
عَقَدْتُ أَجْفَاني بهدَّابِهِ
فَهُوَ بِمَاء الدَّمْع مَقْطُوبُ
أَسْأَلَهُ عَنْكُمْ وَفِي بَرْقِهِ
سطرٌ منَ الأخبارِ مكتوبُ
فليتهُ أظهرَ من جوشنٍ
ما كتمتْ تلكَ الأهاضيبُ
أَوْ لَيْتَني أَذْهَلُ عَنْ ذِكْرِكُمْ
فإنَّهُ هَمٌّ وَتَعْذِيبُ
وَلاَئم يُظْهِرُ إِشْفَاقَهُ
عِنْدِي وَبَعْضُ النُّصْح تَثْرِيبُ
ظنَّ غرامي بكمْ صبوة
وهوَ منَ الآدابِ محسوبُ
مَالَكَ لا حَدَّثْتَ عَنْ مِثْلهَا
إلاَّ وتعليلكَ تأنيبُ
يَا صاحبيْ رحلِي أعيدَا أمَا
نِيَّ ففي الغيبِ أعاجيبُ
وَخَبِّرَاني أَيْنَ شَمْسُ الضُّحَى
فإنَّ لونَ الصبحِ غربيبُ
وا أسفي منْ غربة ٍ طوحتْ
فيها إلى الرومِ الأعاريبُ
قادَني الدهرُ إليها ومنْ
يُحارِبُ الأَقْدَارَ مَغْلُوبُ
فهلْ تشيمانِ على راهطٍ
نَاراً لَهَا في الجَوِّ أَلْهُوبُ
دُونَ سَنَاهَا كُلُّ مَجْهُولَة ٍ
تَعْرِفُهَا الجُرْدُ السَّرَاحِيبُ
لعلها نارُ بني ملهَم
تعقرُ في أرجائها النيبُ
إنْ خلتْ في المحلِ أخلافُها
دَرَّت على الضَّيْفِ العَراقيبُ
قومٌ ذكرناهمْ ومنْ دونهمْ
لِلرِّيح إِسآدٌ وَتَأوِيبُ
فَرَنَّحَتْنَا لَهُمْ نَشْوَة
يَطْرَبُ مِنْها الرَّاحُ وَالكُوبُ
ذوائبُ منْ عامرٍ ضمها
بيتٌ على الجوزاءِ مضروبُ
لهمْ إذا أمهمْ سائلٌ
فنٌّ منَ الجُودِ وأسلوبُ
طَلاقَة ٌ تُشْرِقُ قَبْلَ النَّدَى
وَالبِشْرُ مِثْلُ الحُسْنِ مَحْبوبُ
تَعْجَبُ مِنْ إِسْعَارِ أَيْدِيهمُ
نَارُ الوَغى وَهْيَ شَآبِيبُ
لاَنُوا وَفِيهمْ لِلعِدي قَسْوَة
وَالغَيْثُ مَرْجُوٌ وَمَرْهُوبُ
تَنَاسَوا قَبْلَ إلى مَالِكِ
وبانَ سرٌّ فيهِ محجوبُ
فهوَ سنان طالَ عنْ رمحهِ
وَاعْتَدَلَتْ بَعْدُ الأَنَابِيبُ
أبلجُ تُبدي الغيبَ أفكارهُ
وَكُلُّ رَأي النَّاس تَجْريبُ
أَزِمَّة ُ الأَيام في كَفِّهِ
وَجَامِحُ الأَقْدارِ مَجْنُوبُ
كَمَالُهُ يُغْنِيكَ عَنْ عَدِّ مَا
فِيهِ وكُلُّ النصح تَجْنِيبُ
لهُ محلٌّ دونَ إدراكهِ
للشُّهبِ تصعيدٌ وتصويبُ
أَوْفَى عَلَيْها فَلَهَا بَعْدَهُ
فِي الأُفْقِ تَشْرِيقٌ وَتَغْرِيبُ
تشرفُ إنْ قابلَها مثلمَا
تشرفُ بالبيتِ المحاريبُ
يا ابنَ عليّ كيفَ صارَ الندى
عَلَيْكَ فَرْضاً وَهُوَ مَنْدُوبُ
قبلكَ ضلَّ الناسُ عنْ نهجهِ
وَعَزَّ شَأوٌ فِيهِ مَطْلوُبُ
فما هدَى بعدكَ قُصادهُ
إلاّ منارٌ لكَ منصوبُ
ما ضرَّ أهلَ الشام أنْ يُخلِفَ
الغَيْثُ وَإحْسَانُكَ مَسْكُوبُ
كَمْ لَكَ فِي وَادِيهمُ رَوْضَة ً
نمَّ إلى رائدِها الطيبُ
ما أنتِ يا مزنة ُ خطارة
فيها ولا ذيلُكِ مسحوبُ
وإنمَا روضها عارضٌ
إِلَى نَصِيرِ المُلْكِ مَنْسُوبُ
جادتْ يداهُ حينَ ضنَّ الحيا
والخيرُ ممنوعٌ وموهوبُ
يا خيرَ منْ نصتْ إلى نارهِ
ضوامرُ البزلِ المصاعيبُ
رَعَيْتُ إِحْسَانَكَ عِنْدي وَقَد
خَانَ مع البُعْدِ الأَصَاحِيبُ
فَلي غَرَامٌ بِكَ مَا أَضْرَمَتْ
زِنادَهُ البِيضُ الرَّعَابِيبُ
وَصَبْوَة نَحْوَكَ عُذْرِيَّة ٌ
فكلُّ مدحي فيكَ تشبيبُ
أبْعَدَني مِنْكَ زَمَان لَهُ
في طلبي وخدٌ وتقريبُ
وألفُ دارٍ برقُها لامعُ
الآلِ وراعي سرحِها الذيبُ
مَا هِيَ مِنْ بَعدِيَ إلاَّ كما
أقفرَ في الأطلالِ ملحوبُ
فهل أمانيّ إذا راضَها
في الفكرِ تقديرٌ وترتيبُ
تصدُقني فيكَ إذا ما
المنى خداعٌ وأكاذيبُ
فَقَدْ شَفَى الغُلَّة َّ مِنْ يُوسُفٍ
بَعْدَ طَويلِ الحُزْنِ يَعْقُوبُ
أعمال أخرى عبد الله الخفاجي
قصيده آمُبِيحَهَا فَضْلَ الأَزِمَّة ِ قُصَّرِ
قصيده أتظنَّ الورقَ في الأيكِ تغنِّي
قصيده أحلني الدهر لدى معشر
قصيده أرأيتَ طيفَ خيالِها لمَا سرَى
قصيده أرقتُ لبرقٍ كمتنِ الحسا
قصيده أرَانِي مِنْكَ ياَ كَعْبَ بن عَمْرو
قصيده أسرفتَ في أنسِ الغريبِ وبرهِ
قصيده أظنُّ نسيمَ الريحِ منْ حيثُ أرسَلا
قصيده أعرفتَ منْ عبقِ النسيمِ الفائحِ
قصيده أفي نجدٍ تحاوركَ القبولُ
قصيده ألا أَرِقْتُ لِلَمْعِ بَرْقٍ سَارَ
قصيده ألمْ أقلْ لكَ لا تخلسْ محاسنهُ
قصيده أما تريانِ البرقَ في غلسِ الدجَى
قصيده أملالة ً ضيعتَ ودي بعدَ مَا
قصيده أمَا حياكمُ عبقُ النسيمِ
قصيده أمَّا فؤادي فقدْ رقتْ جوانحهُ
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر