Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر العباسي
>>
عبد الله الخفاجي
>>
السَّيْفَ منتقِمٌ وَالجَدّ مُعْتَذِرُ
>>
قصائدعبد الله الخفاجي
آمُبِيحَهَا فَضْلَ الأَزِمَّة ِ قُصَّرِ
أتظنَّ الورقَ في الأيكِ تغنِّي
أحلني الدهر لدى معشر
أرأيتَ طيفَ خيالِها لمَا سرَى
أرقتُ لبرقٍ كمتنِ الحسا
أرَانِي مِنْكَ ياَ كَعْبَ بن عَمْرو
أسرفتَ في أنسِ الغريبِ وبرهِ
أظنُّ نسيمَ الريحِ منْ حيثُ أرسَلا
أعرفتَ منْ عبقِ النسيمِ الفائحِ
أفي نجدٍ تحاوركَ القبولُ
ألا أَرِقْتُ لِلَمْعِ بَرْقٍ سَارَ
السَّيْفَ منتقِمٌ وَالجَدّ مُعْتَذِرُ
عبد الله الخفاجي
السَّيْفَ منتقِمٌ وَالجَدّ مُعْتَذِرُ
وَمَا عَلَيْكَ إِذَا لَمْ يُسْعِدِ القَدَرُ
وإنْ دجت ليلة ً في الدهرِ واحدة
فَطَالَمَا أَشْرَقَتْ ايَّامُهُ الأُخَرُ
وما شكونا ظلاماً منْ غياهبها
حتى تطلعَ في أثنائهِ القمرُ
ولا ينالُ كسوفُ الشمسِ طلعتَها
وَإنَّمَا هُو فِيْمَا يَزْعُمُ البَصَرُ
وَهَلْ عَلَى البَطَلِ الحَامِي حَقِيْقَتَهُ عَارٌ
إذا جبنَ الأعداءَ أو غدروا
أَمَّا الكِرَامُ فَقَدْ أَبْلَى وَفَاؤهُمُ
علَى البحيرة ِ ما لمْ يبلهِ الظفرُ
مَا ضَرَّهُم وَالعَوَالي في نُحُورِهِمُ
تعفُوا الكلومُ وتبقى هذهِ السيرُ
لاذُوا بِسَيْفِكَ حَتَّى خَالَ دُونَهُمُ
مُجَرَّبٌ فِي دِفَاعِ الخَطْبِ مُخْتَبَرُ
مِنْ السِّيُوفِ التِي لَوْلا مَضَارِبُهَا
ما كانَ للدينِ لا عينٌ ولا أثرُ
هِنْدِّيَة ٌ وبَنُو حَمْدَانَ رُفْقَتُهَا
لقدْ تخيرتِ الأحسابُ والزبرُ
وَمُكَبِرين صَغِيْراً مِنْ عُقُولِهِم
لَمْ يَرْكَبُوا الخَيْلَ إلا بَعْدَمَا كَبِروا
أخفُوا بكيدهمُ غدراً فما عبأتْ
سمرُ الرماحِ بمَا همتْ بهِ الإبرُ
لا تَعْجَلوا فَعَلَى أَطْرافِهَا خَلَفٌ
ترجى عواقبهُ فيكمْ وتنتظرُ
أثرتمُ أسداً تدمى أظافرهُ
طَيَّانَ لا عَصَرٌ مِنْهُ ولا وَزْرُ
حَذَارِ أَنْ تَسْتَزِنَّ الحُلمَ غَضْبَتُهُ
إِنْ كَانَ يَنْفَعُ عِنْدَ الخَائِنِ الحَذَرُ
جَرَّبْتُمُوهُ فَأفْنَتْكُمْ صَوَارِمُهُ
وَلَو عَقِلْتُم كَفَاكُم دُوْنَهُ الخَبَرُ
وَقَدْ عَلا فَوْقَ أَفْلاكِ النُّجُومِ بِهَا
فَكَيْفَ يَلْحَقُ مَنْ فِي بَاعِهِ قِصَرُ
حَدِّث بِبَأسِ بَنِي حَمْدَانَ فِي أُمَمٍ
تأتي فقدْ ظهرتْ في هذهِ النذرُ
واذكرْ لهمْ سيرأً في المجدِ معجزة
لَوْلا الشَّريْعَة ِ قُلْنَا إِنَّهَا سُوَرُ
قومٌ إذا طلبَ الأعداءُ عيبهمُ
فَمَا يَقُولونَ إلاَّ أَنَّهُمْ بَشَرُ
السابقونَ إلى الدنيا بملكهمُ
مَا أَوْرَدَ النَّاسُ إلا بَعْدَمَا صَدَرُوا
كأنَّ أيديهمُ للرزقِ ضامنة ٌ
فاللندَى قائمٌ منهمْ ومنتظرُ
تَسْمُو البِّلادَ إِذَا عُدَّتْ وَقَائِعُهُم
فيها وتبتسمُ الدنيَا إذا ذُكروا
مَاتُوا وَأَحْيَا ابْنَ ذِي المَجْدَيْنِ ذِكْرَهُمُ
فَمَا يَظُّنُون إِلاَّ انَهُم نُشِرُوا
يثْنى عليهمْ بمَا تعطِي أناملهُ
والروضُ يحمدُ في إحسانهِ المطرُ
وَسَابِقٍ طَلِقِ الألحْاَظِ في أَمَدٍ
لا يَنْفَعُ العَيْنَ في إِدْرَاكِهِ النَّظَرُ
إِذاَ تَأَمَّلْتَهُ في نَيْلِ غَايَتِهِ
رأيتَ كيفَ تصادُ الأنجمُ الزهرُ
كَأَنَّمَا رَأَيَهُ فِي كُلِّ مُشْكِلَة ٍ
عينٌ على كلِّ ما يخفَى ويستترُ
يَا ناَصِرَ الدَّوْلَة ِ المَشْهُورِ مَوْقِفُهُ
في نصرهَا وضرامُ الحربِ تستعرُ
أنتمْ صوارمهَا والبيضُ نابية ٌ
وشهبهُا وظلامُ الخطبِ معتكرُ
وحاملوا الراية ِ البيضاءِ ما برحتْ
عَلَى رِمَاحِكُم تَعْلُو وَتَنْتَشِرُ
كنتمْ بصفينَ أنصارَ الوصيِّ وقدْ
دعَا سواكمْ فما لبوا ولا نصرُوا
فَهِيَ الخِلافَة َ مَا زَالَتْ مَنَابِرُهَا
إِلى سُيُوفِكُمُ في الرَّوعِ تُفْتَقَرُ
هَلِ تَشْكُرُ العَرَبُ النُّعْمَى التي طَرَقَتْ
أمْ ليسَ ينفعُ فيها كلَّما شكرُوا
قومٌ أعدتَ إلى الدنيَا نفوسهمُ
فَكُلُّ عَارِفَة ٍ مِنْ بَعْدِهَا هَدَرُ
تِلْكَ الصَّنِيْعَة ُ إِنْ خَصَّتْ بَنِي أَدَدٍ
فليسَ تنكر مَا في طيِّها مضرُ
أمَّا ابنُ نصرٍ فقدْ أخفتْ ضمائرهُ
مَوَّدَة ً لَكَ مَا فِي صفوِها كَدَرُ
فرعُ أبانَ جناهُ طيبَ عنصرهِ
ما يحمدُ العودُ حتَّى يعرفُ الثمرُ
سالمت منهُ علَى الأعداءِ مرهفة ً
لمثلهم كنت تقناها وتدخرُ
يَقْظَانُ مَا عَلِقَتْ بِالنَّوْمِ مُقْلَتهُ
فلا يُنَبَّه في حَرْبِ العِدَى عُمَرُ
يَا وَاهِبَاً وَعَوَادِي المُزْنِ بَاخِلَة ٌ
وصاعداً وعوالي الشهبِ تنحدرُ
أَمَّا القَوَافي فَقَدْ جَاءَتَك سَابِقَة ً
كَمَا تَضَوَّعَ قَبْلَ الدِّيْمَة الزَّهْرُ
منظومة ً فإذا فاهَ الدواة ُ بهِا
ظننتَ أنَّ نجومَ الليلِ تنتثرُ
منْ معجزاتي التي لولا بدائعهَا
فِي الشِّعْرِ شِبَّهَ قَوْم بعض وَمَا سحرُوا
تُثني عليكُمْ وتُبْدي عيبَ غيرِكُمُ
فقدْ هجوتُ بها قوماً وما شعرُوا
أتاكَ رائدَ قوم ليسَ عندهمُ
علَى الحقيقة ِ لا ماءٌ ولا شجرُ
تلوحُ ذكركَ في داجي همومهمُ
كَمَا يَلُوحُ لِعَيْنِ السَّاهِرِ السِّحَرُ
فَاسْتَجلْهَا دُرَّة َ الغَوَّاصِ أَخْرَجَهَا
منْ بعدِ ما غمرتهُ دونهَا الفكرُ
ما تشتكي غربة ُ المثوى ورفقتهَا
أَفْعَالُكَ الشُّهُبُ أَو أَخْلاقُكَ الغُرَرُ
وَاسْمَعْ أَبُثُّكَ أَخْبَارِي فَإنَّ لَهَا
شَرْحَا وَإنْ كُنْتُ أَرْوِيهِ وَأَخْتَصِرُ
جَادَتْ لِقَومِي سَحَابٌ مِنْكَ هَاطِلَة ٌ
ما غيبت منة ٌ منها وقدْ حضرُوا
شكرتُ عنهمْ وإنْ أحسنت عندهمُ
فَإنني نَاظِمٌ بَعْضَ الذي نثَرُوا
وغادرتني صروفُ الدهرِ بعدهمُ
كالصلِّ أطرقَ لا نابٌ ولا ظفرُ
في بلدة ٍ تحتوي الأحرارَ ساحتُها
فَمَا لَهُمْ وَطَنٌ فِيْهَا وَلا وَطَرُ
أشتاقكمْ ويحولُ العجزُ دونكمُ
فَأدَّعي بُعْدَكُمْ عَنِي وَأَعْتَذِرُ
وأشتكي خطراً بيني وبينكمُ
وآية ُ الشوقِ أنْ يستصغرَ الخطرُ
فهلْ لرأيكَ أنْ ينتاشَ مطرحاً
لهُ منَ الفضلِ ذنبٌ ليسَ يغتفرُ
فعندكَ الجودُ لا منٌّ ولا كدرُ
وَعِنْدَهُ الحَمْدُ لا عَيٌّ وَلا حَصَرُ
وإِنْ ضَرَبْتَ بِهِ في وَجْهَ نَائِبِة ٍ
فَفِي يَمِيْنِكَ مِنْهُ صَارِمٌ ذَكَرُ
محاسنٌ هيَ عندَ السامعينَ بهَا
دعوَى ومثلكَ يتلُوها ويعتبرُ
فما أخافُ مطالَ الحظِّ تحرمُني
نداكَ إنْ طالَ في أيامكَ العمرُ
ولا يفوتُ غنى أنت الكفيلُ بهِ
وإنَّما غفلاتُ الدهرِ تبتدرُ
أعمال أخرى عبد الله الخفاجي
قصيده آمُبِيحَهَا فَضْلَ الأَزِمَّة ِ قُصَّرِ
قصيده أتظنَّ الورقَ في الأيكِ تغنِّي
قصيده أحلني الدهر لدى معشر
قصيده أرأيتَ طيفَ خيالِها لمَا سرَى
قصيده أرقتُ لبرقٍ كمتنِ الحسا
قصيده أرَانِي مِنْكَ ياَ كَعْبَ بن عَمْرو
قصيده أسرفتَ في أنسِ الغريبِ وبرهِ
قصيده أظنُّ نسيمَ الريحِ منْ حيثُ أرسَلا
قصيده أعرفتَ منْ عبقِ النسيمِ الفائحِ
قصيده أفي نجدٍ تحاوركَ القبولُ
قصيده ألا أَرِقْتُ لِلَمْعِ بَرْقٍ سَارَ
قصيده ألمْ أقلْ لكَ لا تخلسْ محاسنهُ
قصيده أما تريانِ البرقَ في غلسِ الدجَى
قصيده أملالة ً ضيعتَ ودي بعدَ مَا
قصيده أمَا حياكمُ عبقُ النسيمِ
قصيده أمَّا فؤادي فقدْ رقتْ جوانحهُ
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
اخطر 20 صورة سيلفي في العالم