الأدب العربى >> الشعر >> العصر العباسي >> ديك الجن >> وغَريرٍ يَقضي بحكميْن في الرّا >>
قصائدديك الجن
وغَريرٍ يَقضي بحكميْن في الرّا
ديك الجن
- وغَريرٍ يَقضي بحكميْن في الرّا
- حِ بجورٍ، وفي الهوى بمحالِ
- للنَّقا رِدْفُهُ وللخُوطِ ما
- حُمِّلَ لِيناً، وجيدُه للغَزالِ
- فَعَلَتْ مُقْلَتاهُ بالصَّبِّ ما تَفْـ
- ـعَلُ جَدوى يديك بالأَمْوالِ
- لم تُقسْ بالذي عداكَ من الخلُْ
- ـقِ، فما الشَّامِخاتُ مِثْل الرَّمالِ
- وإذا شِئْتَ أَنْ تَرى المَوْتَ في
- صورة ِ ليثٍ، في لبدتيْ رئبال
- فالقهُ غيرَ أنَّما لبدتاهُ
- أبيضٌ صارمٌ وأمرُ عالِ
- تلقَ ليثاً قدْ قلصتْ شفتاهُ
- فيُرى ضاحِكاً لعبْسِ الصِيالِ
المزيد...
العصور الأدبيه