الأدب العربى >> الشعر >> العصر العباسي >> دعبل الخزاعي >> علمٌ وتحكيمٌ وشيبُ مفارقِ >>
قصائددعبل الخزاعي
علمٌ وتحكيمٌ وشيبُ مفارقِ
دعبل الخزاعي
- علمٌ وتحكيمٌ وشيبُ مفارقِ
- طَلَّسْنَ رَيْعانَ الشَّبابِ الرَّائقِ
- وإمارة ٌ في دولة ٍ ميمونة ٍ
- كانَتْ علَى اللَّذَّاتِ أَشْغَبَ عائِقِ
- فالآنَ لا أَغْدُو، وَلَسْتُ بِرائِحٍ
- في كِبرِ مَعْشُوقٍ وذِلَّة ِ عاشِقِ
- نَعَرَ ابنُ شُكْلة َ بالعِراقِ وأَهْلِهِ
- فهفا إليهِ كلُّ أطلسَ مائقِ
- إنْ كانَ إبراهيمُ مضطلعاً بها
- فلتصلحنْ منْ بعدهِ لمخارق
- ولتصلحنْ منْ بعدِ ذاكَ لزلزلٍ
- ولتصلحنْ منْ بعدهِ للمارقِ
- أَنَّى يُكونُ، وليسَ ذَاكَ بكائِنٍ
- يرثُ الخلافة َ فاسقٌ عنْ فاسقِ
المزيد...
العصور الأدبيه