Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر العباسي
>>
بشار بن برد
>>
ألا طرقت موهناً مهدد
>>
قصائدبشار بن برد
"خشاب" هل لمحبٍّ عندكم فرجُ
آبَ ليْلِي بعْد السُّلُوِّ بِعتْبِ
آبَ لَيْلِي لَيْتَ لَيْلِي لَمْ يَؤُبْ
أ"حارثَ" علِّلني وإنْ كنتُ مسهَبا
أ"حبى " فيم خليتُ
أ"خشاب" حقا أن دارك تزعج
أ«عَاتِكَ» بَعْضُ الْوُدِّ مُرٌّ مُمَزَّج
أأحزنك الألى ظعنوا فساروا
أأرقتَ بعدَ رقادكَ الأوَّابِ
أبا الحشفانِ آتيك
أبا حامدٍ إنْ كنتَ تزني فَأبْعِدِ
ألا طرقت موهناً مهدد
بشار بن برد
ألا طرقت موهناً مهدد
وَقَدْ غَوَّرَ الْكَوْكَبُ الْمُنْجِدُ
أَلَمَّتْ بِمَلْمُومَة ٍ كَالْقَنَا
وَفِتْيَانِ حَرْبٍ لَهُمْ تُوقَدُ
فبتُ أحيا بموجودة ٍ
مَع اللَّيْلِ تصبح لا تُوجَد
ألاَعِبُ غُولاً هَدَاهُ الكَرَى
إلينا تشطّ وتستورد
فلما صحوت ولم ألقها
صحَوْتُ وقلْبِي مُقْتَصد
أُقَلِّبُ هَمًّا بها جاثِماً
وعَيْنَيْن رِعْيَتُها الفَرْقَدُ
فَيَا حَزَناً بعْدَ جِنِّيَّة ٍ
عليها القلائِدُ والمِسْجَد
ويا كبداً ليس منها لنا
نوال ولا عندها لي يد
سِوَى شوْقِ عَينِي إلى وَجْهِهَا
وأنِّي إِذا فارَقَتْ أَكْمَدُ
بَكَيْتُ مِنَ الدَّاءِ داءِ الهَوى
إِليها وأنْ ليس لي مُسْعِدُ
وقد عدت صفداً في غدٍ
وكم وعدتك ولا تصفد
وإِنِّي على طُول إِخْلافِهَا
لأَرْجُو الوَفَاء ولا أحْقدُ
إذا أخلف القوم ظني بها
وكانَ لَها فِي غدٍ مَوْعِدُ
صبرتُ على طلق آيايها
حِفَاظاً وصبْرُ الفَتَى أَعْوَدُ
وما ضن يوم بداء الهوى
مُحِبَّاً إِذا مَا سَقَاهُ الغَدُ
وليْلة ِ نحْسٍ جُمادِيَّة ٍ
إِذا نَسمَتْ رِيحُها تَبْرُدُ
أقَمْنَا لأَضْيَافِنا مرْقَداً
وما كل يومٍ لهم مرقدُ
وإني إذا ما عوى نابحٌ
وجَاشَ له بَحْرِيَ المُزْبِدُ
لأَرْمي نوافِذَ يَشْقَى بها
فرَاخُ اللئامِ ولاتَسْعَدُ
أحمادُ لست من أكفائنا
وَأَنْت امْرُؤ زعمُوا تَسْفِدُ
كفى عجباً معجباً أنني
أراكَ تَكَلَّمُ يَا عَجْرَدُ
وما كنت أحسبُ من داؤهُ
كدائك ينطق لا يخلد
جلست على الخز بعد الحفا
وأصْبَحْتَ في حَفَدٍ تُحْفَدُ
ونَازَعْتَ قَوْماً تُمَارِيهِمْ
فَيَا عَجَبَ الدَّهْرِ لا يَنْفَدُ
وما لك لا تحتبي جالساً
على العبقري وتستوفدُ
أَبُوكَ شَبيرٌ فَأكْرِمْ بِهِ
وفي استك ورد لمن تورد
وأمُّكَ منْ نسْوَة ٍ هَمُّهُنَّ
أَشيبٌ ومفرقها يجمد
إذا سئلت لم تكن كزة ً
ولكن تذوب ولا تجمد
ليالي إذا لم يرد بيتها
أَقَامَتْ تَذَكَّر مَنْ تُغْمد
إذا قدم الشربُ إبريقهم
ظَلِلْتَ لإِبْريقهمْ تَسْجُدُ
وَتَعْبُدُ رَأساً تُصَلِّي لَهُ
وأَمَّا الإِلهُ فَلاَ تَعْبُدُ
وتُظْهِرُ حُبَّ نَبيِّ الْهُدَى
وأنت به كافرٌ تشهدُ
وتشركُ ليلة شهر الصِّيام
حلالاً كما نظر الأربدُ
وما إن تزال على سوءة ٍ
من ابْنكَ ... لها تصمدُ
وبنتُك بلوا قشرتَ استها
مجوناً كما ينحتُ المبردُ
وَتَغْشَى النِّسَاءَ تُوَازي بهنَّ
ومن هَمِّكَ الحيّة الأَسْود
وإِنْ سَنَحَ الْخِشْفُ عَارَضْتَهُ
كَمَا انْدَفَعَ السَّابحُ الأَجْرَدُ
وإن قيل صل فقد أذنوا
زمعت كما يزمع المقعدُ
وإِنْ قَامت الحرْبُ عَرَّاضَة ً
قَعَدْتَ وَحَرَّضْتَ مَن يَقْعُدُ
وإنْ جئْتَ يَوْماً إلَى زَلَّة ٍ
أكلت كما يأكل القرهدُ
وإِنْ كُتِمَ السِّرُّ أَفْشَيْتَهُ
نَميماً كَمَا بَلَّغَ الهُدْهُدُ
فأنت المشقى وأنت الذي
بما قد سردت وما أسردُ
ستعلم لو قد بدا مئسمي
عَلَيْكَ وَغَنَّى بكَ المُنْشِدُ
ألوم ابن نهيا على أنه
يحبُّ الرُّقودَ ولا يرقد
وكيف ألوم امرأً باسته
عياءٌ من الدَّاء لا يُفقد
عَصَاني ابنُ نهْيَا فبُعْداً لَهُ
كما بعدَ النَّازح الأعقدُ
إِذَا نَالَ جَاهاً كَبَا تَحْتَهُ
كما يزحفُ الحيَّة الأربدُ
ويُعْطيكَ ذُلاًّ إِذَا رُعْتَهُ
كما ذل للقدم المربدُ
ويأخُذُ شِرَّة َ إِخْوَانِه
مفيداً كما يأخذ الأبعد
وتُبْعَدُ أنْ لم أَنِكْ أمَّه
وأما المثنَّى فلا يُبْعَدُ
لقد جال جُرْدانُه في کسْتها
كما جال في المقْلَة المِرْوَدُ
أعمال أخرى بشار بن برد
قصيده "خشاب" هل لمحبٍّ عندكم فرجُ
قصيده آبَ ليْلِي بعْد السُّلُوِّ بِعتْبِ
قصيده آبَ لَيْلِي لَيْتَ لَيْلِي لَمْ يَؤُبْ
قصيده أ"حارثَ" علِّلني وإنْ كنتُ مسهَبا
قصيده أ"حبى " فيم خليتُ
قصيده أ"خشاب" حقا أن دارك تزعج
قصيده أ«عَاتِكَ» بَعْضُ الْوُدِّ مُرٌّ مُمَزَّج
قصيده أأحزنك الألى ظعنوا فساروا
قصيده أأرقتَ بعدَ رقادكَ الأوَّابِ
قصيده أبا الحشفانِ آتيك
قصيده أبا حامدٍ إنْ كنتَ تزني فَأبْعِدِ
قصيده أبا عمرٍ ما في طلابيك حاجة ٌ
قصيده أبا مالِكٍ طال النَّهارُ، وطُولُهُ
قصيده أبا مسلم ما غيَّرَ اللَّه نعمة
قصيده أباهل إني حين لاح قتيري
قصيده أباهلَ إنِّي للحروب عواد
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
اغرب الرياضات في العالم لم تسمع عنها من قبل !