Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر العباسي
>>
الشريف المرتضى
>>
كتَمْتُ من أسماءَ ما كانَ عَلَنْ
>>
قصائدالشريف المرتضى
" حللتَ " بنا والّليل مرخٍ سدوله
" خيالك يا أميمة ُ كيف زارا "
"لاتَلُمني" فليس لي
أأبا الحسينِ كفيتَ ما بعد الردى
أؤملُ أن أعيش ودون عيشي
أبا بكر تعرضتِ المنايا
أبى الزّمانُ سوى ما يكره الشّرفُ
أبى يعصبُ الغاوون ما في عيابهم
أبَتْ زَفَراتُ الحبِّ إلاَّ تَصعُّدا
أتارِكي أَتَلافَى اليأسَ بالأملِ
أتاكَ الرَّدَى من حيثُ لاتحذرُ الرَّدَى
كتَمْتُ من أسماءَ ما كانَ عَلَنْ
الشريف المرتضى
كتَمْتُ من أسماءَ ما كانَ عَلَنْ
يومَ طُلولٍ ورُسومٍ ودِمَنْ
لولا ليالي الخَيْفِ ماكانَ لنا
قلبٌ على حبِّ الغواني مُرْتَهَنْ
عَنَّ لنا منكِ على وادي مِنى ً
نَوْءُ غرامٍ ليتَهُ ماكانَ عَنْ
لم تقصدى رمى َ الجمارِ إنّما
رَميتِنا دونَ الجِمارِ بالفِتَنْ
كم صادَنا ثَمَّ فصِرْنا رِقَّهُ
مِنْ شَعَرٍ جَعْدٍ ومن وجهٍ حَسَنْ
ليتَ قَطيعاً بانَ عنّا باللِّوَى
من بعد أنْ أورطَ حبّاً لم يبنْ
وليتَه مَنَّ بوصلِ حَبْلِهِ
على قلوبٍ لم تُطِقْ حَمْلَ المِنَنْ
نِمْتُمْ وما تعرفُ منّا أعيُنٌ
من بعد أنْ ظعنتمُ طعمَ الوسنْ
راعكِ يا أسماءُ منّي بارقٌ
ضوّأ ما بين العذارِ والذّقنْ
لا تَنْفِري منهُ ولا تَسْتنكري
فهو صباحٌ طالما كان دجنْ
ثاوٍ نأى إذْ رحل الدّهرُ به
وأى ُّ ثاوٍ فى اللّيالى ما ظعنْ ؟
إنْ كان أحيا الحلمَ فينا والحجى
فإنّه غالَ المزاحَ والأرنْ
كم كعَّ مملوءَ الإهابِ من صِباً
عن العلا وأطلق الهمَّ اليفنْ ؟
نحن أناسٌ مالنا محلّة ٌ
إلاّ قلالُ الرّاسياتِ والقننْ
ما نقتنى إلاّ لهبّاتِ الوغى
سمرَ الرّماحِ والصّفاحِ والحصنْ
منّا النبى ُّ والوصى ُّ صنوهُ
ثُمَّ البَتولُ والحسينُ والحَسَنْ
وعمّنا العبّاسُ ، من كعمّنا ؟
أبناؤه الغرُّ مصابيحُ الزّمنْ
من كلّ مرهوبِ الشّذا دانتْ له
ممالك لمّا تدنْ لذى يزنْ
جرّوا الجيوشَ والزّحوفَ مثلما
جرَّ اليمانيُّون أذيالَ اليُمَنْ
واعتصبوا بالعزّ لمّا اعتصبتْ
ملوكُ لَخمٍ بالنُّضارِ في شَدَنْ
وكم لنا مفخرة ٌ دينيّة ٌ
أحْذَتْ نِزارٌ كلُّها هامَ اليَمَنْ
سائلْ بنا إنْ كنت لا تعرفنا
سلَّ الظّبا البيضِ وهزّاتِ اللّدنْ
وكلَّ شعواء لها غمغمة ُ الـ
ـشاكي إذا حَنَّ لمنْ يشكو وأنْ
مغبرّة ٌ بالنّقعِ حمراءُ الثّرى
إذْ ليس عينٌ للفتى ولا أُذُنْ
نُعدُّ في يومِ الوغَى أنجبَنا
مَن ضربَ القَرْنَ بسيفٍ وطَعَنْ
ومَن تراهُ خائفاً، حتّى إذا
تورّد الحومة َ فى الرّوعِ أمنْ
ومن إذا اعتنَّ هياجٌ لم يَخِمْ
أوْ جاد بالنّيلِ الجزيلِ لم يمنْ
لم تدخل الفحشاءُ فى أبياتنا
ولم نشر يوماً إليهنّ الظّننْ
ليس بهنَّ صَبْوَة ٌ ولا صِباً
ولم يصبْ فيهنّ لهوٌ أو دونْ
مَرافِدُ الفقر وأبوابُ الغِنَى
وعصمة ُ الخوفِ وعزُّ المُمتَهَنْ
وليس فينا كِظَّة ٌ من مَطْعَمٍ
ولم نعبْ قطُّ بما تجنى البطنْ
فقلْ لقومٍ فاخَرونا قبلَ أنْ
ينفّضوا أعراضهمْ من الدّرنْ
أينَ رؤوسُ القومِ من أخامصٍ
فى مفخرٍ أمْ أين وهدٌ من قننْ ؟
كيف تُرامونا وأنتمْ حُسَّر
أم كيف تغشون الظّبا بلا مجنْ ؟
قد كنتُمُ هادَنْتمونا مرَّة ً
ثمَّ التويْتُمْ هُدْنَة ً على دَخَنْ
وإنْ تكنْ عِيدانُكمْ صيغَتْ لنا
مِنْ أُبَنٍ فإنَّنا بلا أُبَنْ
وإنْ يَبِتْ أديمُكمْ ذا لَخَنٍ
فلم يكنْ فينا أديمٌ ذا لَخَنْ
شَنَنْتُمُ بغضاءَكمْ فينا، وكمْ
شَنَّ امرأٌ في قومِهِ مالم يُشَنْ
وكم وردتمْ صفونا ولم نردْ
مِن صفوكمْ إلاّ أُجاجاً قد أَسِنْ
ولم نزلْ نحملُ من أثقالكمْ
ما عجزتْ عنه ضليعاتُ البدنْ
دعوا لنا ظاهركمْ ثمّ اجعلوا
قبيحَكُمْ إنْ شِئْتُمُ فيما بَطَنْ
ماذا على مَنْ بجميلٍ ضَنُّهُ
على أخٍ لو كان بالشَّنعاءٍ ضَنْ؟
لولا احتقاري لكُمُ برَيْتُكمْ
ولم أرِدْ تقويمكمْ بَرْيَ السَّفَنْ
لا تَحذروا رَبَّ حُسامٍ صارمٍ
وحاذروا رَبَّ بيانٍ ولَسَنْ
يَفْنَى الفتَى وقولُهُ مخلَّدٌ
يمضى عليه زمنٌ بعد زمنْ
خلِّ لأبناءِ الغِنَى دُنياهُمُ
فمنْ يُهِنْ هذا الثَّراءَ لم يَهُنْ
فإنَّما الرّاحة ُ في هجرِ الغِنَى
والمالُ للألْبابِ هُمٌّ وحَزَنْ
سِيّانِ ـ والدّهرُ أخو تبدُّلٍ ـ
خِصْبٌ وجَدْبٌ وهُزالٌ وسِمَنْ
وليس يُنجي مِن ردى ً ساقتْ إلى
وروده الأقدارُ مالَ مختزنْ
ولا الرّماحُ والكفاحُ بالظُّبا
ولا الخيولُ والدُّروعُ والجُنَنْ
ولا تُقِمْ على الأذَى في وَطَنٍ
فحيثُ يعدوك الأذى هو الوطنْ
فإنَّما بيتُ فتى ً ذي أَنَفٍ
إمّا السّماءُ شاهقاً أوِ الجَنَنْ
أعمال أخرى الشريف المرتضى
قصيده " حللتَ " بنا والّليل مرخٍ سدوله
قصيده " خيالك يا أميمة ُ كيف زارا "
قصيده "لاتَلُمني" فليس لي
قصيده أأبا الحسينِ كفيتَ ما بعد الردى
قصيده أؤملُ أن أعيش ودون عيشي
قصيده أبا بكر تعرضتِ المنايا
قصيده أبى الزّمانُ سوى ما يكره الشّرفُ
قصيده أبى يعصبُ الغاوون ما في عيابهم
قصيده أبَتْ زَفَراتُ الحبِّ إلاَّ تَصعُّدا
قصيده أتارِكي أَتَلافَى اليأسَ بالأملِ
قصيده أتاكَ الرَّدَى من حيثُ لاتحذرُ الرَّدَى
قصيده أتانى والرّكبانُ يأتى نجيّهمْ
قصيده أتدري مَن بها تلك الدِّيارُ؟
قصيده أتمضي كذا أيدي الرّدى بالمصاعبِ
قصيده أتنَسيْنَ يا لمياءُ شَملكِ جامعًا
قصيده أتَتْني كما بُلِّغتْ مُنْية ٌ
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر