Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر العباسي
>>
الشريف الرضي
>>
لِمَنْ دِمَنٌ بذي سَلَمٍ وَضَالِ
>>
قصائدالشريف الرضي
آبَ الرُّدَيْنيُّ وَالحُسَامُ مَعاً
آهِ مِنْ دائَينِ عُدْمٍ وَمَشِيبْ
أ لا مُخبِرٌ، فيما يَقُولُ، جَليّة ً
أأبْقَى عَلى نِضْوِ الهُمُومِ كَأنّمَا
أأبْقَى كَذا أبَداً مُسْتَقِلاً
أأتْرُكُ الغُرّ مِنْ لِداتي
أأُمَيْمَ! إنّ أخَاكِ غَضَّ جِمَاحَهُ
أأُنكر والمجد عنوانيه
أبا مطر وجذمك من معد
أبا هرم أُنحها إنّني
أبلغا عني الحسين ألوكاً
لِمَنْ دِمَنٌ بذي سَلَمٍ وَضَالِ
الشريف الرضي
لِمَنْ دِمَنٌ بذي سَلَمٍ وَضَالِ
بَلِينَ، وَكيفَ بالدّمَنِ البَوَالي؟
وَقَفْتُ بهِنّ لا أصْغي لِداعٍ
ولا أرجو جواباً عن سؤالي
أيا دار الأُلى درجت عليها
حَوَايَا المُزْنِ وَالحِجَجُ الخَوَالي
فأي حيا بأرضك للغوادي
وَأيُّ بِلًى بِرَبْعِكِ لِلّيَالي
وبين ذوائب العقدات ظبيٌ
قصير الخطوفي المرط المذال
رَبِيبٌ إنْ أُرِيغَ إلى حَدِيثٍ
نوارٌ أن أريد إلى وصال
فَهَلْ ليَ وَالمَطَامعُ مُرْدِيَاتٌ
دُنُوٌّ مِنْ لَمَى ذاكَ الغَزَالِ؟
لَقَدْ سَلَبَتْ ظِبَاءُ الدّارِ لُبّي
إلا ما للظباء بها ومالي
تنغصني بأيَّام التَّلاقي
معاجلتي بأيَّام الزّيال
تحيفني الصدود وكنتُ دهراً
اروّع بالصدود فلا أبالي
وكيف أفيق لا جسدي بناءٍ
عَنِ البَلْوَى ، وَلا قَلبي بِسَالي
يرنحني إليك الشوق حتى
أميل من اليمين إلى الشمال
كَمَا مَالَ المُعَاقِرُ عَاوَدَتْهُ
حميا الكأس حالاً بعد حال
ويأخذني لذكركم ارتياح
كما نشط الأسير من العقال
وَأيْسَرُ مَا أُلاقي أنّ هَمّاً
يغصصني بذا الماءِ الزلال
فَلَوْلا الشّوْقُ ما كَثُرَ التِفَاتي
وَلا زُمّتْ إلى طَلَلٍ جِمَالي
وإني لا أُوامق ثم إني
إذا وَامَقْتُ يَوْماً لا أُقَالي
أنا ابن الفرع من أعلى نزارٍ
وَمَنْ يزن الأسافل بالأعالي
نماني كل ممتعضٍ أبيٍّ
جَرَى طَلَقَ الجَموحِ إلى المَعَالي
مَنَ القَوْمِ الأُلى مَلَكُوا رِقَابَ الأ
الأواخر واختلوا قمم الأوالي
إذا بسطوا الخطا سحبوا رقاق
البرود على الرقاق من النعال
وَإنْ قُسِمَتْ بُيُوتُ المَجدِ حازُوا
فناء البيت ذي العمد الطوال
وإنَّهُم لأَعنف بالمذاكي
محاضرة وأقرع بالعوالي
افظ من الأسود فإِن أنالوا
رأَيت أرق من بيض الحجال
يخف عليهمُ بذل الأيادي
وَقَدْ أثْقَلْنَ أعْنَاقَ الرّجَالِ
بني عمِّي وعزّ على يميني
مِنَ الضّرّاءِ مَا لَقِيَتْ شِمَالي
أعود على عقوقكم بحلمي
إذا خطر العقوق لكم ببالي
أرُوني مَنْ يَقُومُ لَكُمْ مَقامي
أرُوني مَنْ يَقُولُ لَكُمْ مَقَالي
وَمَن يَحمي الحَرِيمَ مِن الأعادي
ومن يشفني من الداءِ العضال
يُشَايِحُ دُونَكُمْ يَوْمَ المَنَايا
وَيَرْمي عَنكُمُ يَوْمَ النّضَالِ
سَأبلُغُ بالقِلَى وَالبُعْدِ عَنكُمْ
مَبَالِغَ لَيسَ تُبلَغُ بِالألالِ
فَمَنْ لا يَستَقِيمُ عَلى التّصَافي
جَدِيرٌ أنْ يُقَوَّمَ بالتّقَالي
وَأحسَبُ أنْ سَيَنفَعُني انتصَارِي
إذا مَا عَادَ بالضّرَرِ احتِمَالي
أكيدا بعد أن رفعت منارى
وَأرْسَتْ في مَقَاعِدِهَا جِبَالي
وشد المجد أطنابي إليه
ومد على جوانبه حبالي
وَتَمّ عَلاؤكُمْ بي بَعدَ نَقصٍ
تَمَامَ الحَضْرَمِيّة ِ بالقِبَالِ
وَمَا فَضْلي عَلى قَوْمي بِخَافٍ
كما فضل القريع على الأفال
وَإني إنْ لَحِقْتُ أبي جَلالاً
فَهَذي النّارُ من ذاك الذُّبَالِ
وَأينَ القَطْرُ إلاّ للغَوَادي
وأين النور إلا للهلال
أصون عن الرجال فضول قولي
وأبذل للرجال فضول مالي
وَرُبّ قَوَارِصٍ نكَتَتْ جَنَاني
أشَدّ عَليّ مِنْ صَرْدِ النّبَالِ
صَبَرْتُ لهَا، وَلمْ أرْدُدْ مَقَالاً
فكان جزاء قائلها فعالي
وجاذبني على العلياءِ قومٌ
وما علموا بأن جميعها لي
لَئِنْ نِلْتُ الكَوَاكِبَ في عُلاها
لقد أبقيت فضلاً من منالي
حَلَفْتُ بِها كَرَاكِعَة ِ الحَنَايَا
خَوَابِطَ للجَنَادِلِ وَالرّمَالِ
مهدمة العرائك من وجاها
تُعَاضُ مِنَ الغَوَارِبِ بالرّحَالِ
إلى البلد الحرام معرضات
لإجراءِ الطلى بدم حلالِ
لِيَعْتَسِفَنّ هَذا اللّيْلَ منّي
أُشَيعِثُ، عَابُ لِمّتِهِ الغَوَالي
خفيف الحاذ يشغله سراه
زَمَاناً، أنْ يُفَكّرَ في الهُزَالِ
وممترق إلى العلياءِ حتى
يُجَاوِزَ مَدَّ غَايَة ِ كلّ عَالِ
فإن أنا لم أقم فيها فقامت
على قبري النوادب بالمآلِ
أعمال أخرى الشريف الرضي
قصيده آبَ الرُّدَيْنيُّ وَالحُسَامُ مَعاً
قصيده آهِ مِنْ دائَينِ عُدْمٍ وَمَشِيبْ
قصيده أ لا مُخبِرٌ، فيما يَقُولُ، جَليّة ً
قصيده أأبْقَى عَلى نِضْوِ الهُمُومِ كَأنّمَا
قصيده أأبْقَى كَذا أبَداً مُسْتَقِلاً
قصيده أأتْرُكُ الغُرّ مِنْ لِداتي
قصيده أأُمَيْمَ! إنّ أخَاكِ غَضَّ جِمَاحَهُ
قصيده أأُنكر والمجد عنوانيه
قصيده أبا مطر وجذمك من معد
قصيده أبا هرم أُنحها إنّني
قصيده أبلغا عني الحسين ألوكاً
قصيده أبى الله أن تأتي بخير فترتجى
قصيده أبى الله إلا أن يسوء بك العدى
قصيده أبيعك بيع الأديم النغل
قصيده أبَا حَسَنٍ لي في الرّجَالِ فِرَاسَة ٌ
قصيده أبَا حَسَنٍ! أتَحسَبُ أنّ شَوْقي
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
العثور على مومياء بلسان ذهبي في مصر