Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر العباسي
>>
الشاب الظريف
>>
لَوْ رُمْتَ إبْقَاءَ الوِدَادِ بِحَالِهِ
>>
قصائدالشاب الظريف
أأخافُ صرفَ الدَّهرِ أمْ حدثانهِ
أبداًبذكرك تنقضي أوقاتي
أحلى الهوى أن يطول الوجدُ والسَّقَمُ
أحلى من الشهد من هويت وكَمْ
أخجلت بالثَّغرِ ثنايا الأقاحْ
أدام الله أيام الوصال
أدورُ لتقبيلِ الثَّنايا ولَمْ أزَلْ
أراكَ فيمتلي قلبي سُرُوراً
أرح يمينكَ مِمَّا أنتَ مُعتَقِلُ
أرى نارَ وجدي أطفأتني ولا تُطفَى
أسرعْ وسِرْ طالب المعالي
لَوْ رُمْتَ إبْقَاءَ الوِدَادِ بِحَالِهِ
الشاب الظريف
لَوْ رُمْتَ إبْقَاءَ الوِدَادِ بِحَالِهِ
لَمْ تُغْرِ طَرْفَكَ بِارْتِيَادِ نِبَالِهِ
أَمّا وَقَدْ سَلَّمْتَ نَفْسَكَ لِلْهَوَى
فأتتْ بما تلقاهُ منْ أهوالِهِ
حَدَقُ الجَآذِرِ كُنَّ أَوَّلَ شَافِعٍ
للعقْلِ حتى فكَّ أسرُ عقالهِ
يا منْ يلومَ الصب في برحَائهِ
إبغِ السَّلامة َ لا بُليتَ بحالِهِ
مَنْ شُغْلُهُ بِالحُبّ عَنْ مَحْبُوبِهِ
كيف الفراغُ لَهُ إلى عُذَّالِهِ
هُوَ ذَلِكَ القَمَرُ الذي القَمَرُ الذي
مُتَنَاقِصٌ بَدْرُ الدُّجَى لِكَمَالِهِ
لَوْ كُمْتُ أَمْلِكُ خَدَّهُ أَفْنَيْتُهُ
باللثمِ أو أذبلت ورد جَمَالِهِ
الحَرْبُ بَيْنَ عُهُودِهِ وَوَفائِهِ
كالسِّلْمِ بَيْنَ وُعُودِهِ وَمُطَالِهِ
طَالَتْ مَسافَة ُ هَجْرِهِ فَكأَنَّهَا
مِنْ لَيْلِ عَاشِقِهِ وَمِن آمالِهِ
داني المزار يروع قلبي صدُّه
يَا قُرْبَ شُقَّتِهِ وَبُعْدَ مَنَالِهِ
كيْفَ الخَلاَصُ لِمَنْ تَقَسَّمَ قَلْبُهُ
ما بين بدرِ المُنحنى وغَزاله
بالله يا ريح الشمالِ رسالة ً
فسواكِ لم أركن إلى إرسالهِ
قولي لتيَّاهِ الشمائلِ لم يزلْ
بيدي لنا مللاً بشرعِ مِطالهِ
عان التعطُّفِ حين تبصر عانياً
وإذا ظفرت بوالهٍ بك والهِ
يَجْنِي عَليَّ كَما جَنَى الأَثْمَارَ مَنْ
امَّ ابن يعقوب على إقلاله
لولا التقى وهو الذي وهب التقى
لَعَبدْتُهُ وَعَبَدْتُ حُسْنَ خِلاَلِهِ
وَجْهٌ تَغارُ الشَّمْسُ مِنْهُ إذَا بَدَا
وتودُّ لو طبعت على أمثالهِ
متهلل القسمات يؤذن بالرِّضا
وَجْهُ الكَريمِ يبِينُ عَنْ أَفْعَالِهِ
سَمَتِ العُلَى عِشْقاً لَهُ وَدَنَا لَهَا
متواضعاً فتمنعت بوصالهِ
إن رمت مجداً فاستدل بفعله
أَوْ رُمْتَ رُشْداً فاسْتَفِدْ بِمَقَالِهِ
أَوْ حَارَبَتْكَ صُرُوفُ دَهْرِكَ فاسْتَتِرْ
بحماه منها واعتصمْ بحبالِهِ
أَوْ شِئْتَ تَلْقَى البَحْرَ عِنْدَ هِياجِهِ
فانْظُرْ إلَيْهِ تَجِدْهُ يَوْمَ جِدَالِهِ
يَدْرِي مَقَالَ الخَصْمِ قَبْلَ سَماعِهِ
لكلامه فيجيبُ قبلَ سؤالهِ
لِمُحَمّدٍ في المَجْدَ مُعْجِزُ سُؤدَدٍ
عَجِزَتْ بِهِ الأَيّامُ عَنْ أَمْثَالِهِ
بمبخلٍ في عرضهِ وذمامهِ
سَمْحِ اليَدَيْنِ بِجَاهِهِ وَبِمَالِهِ
مغضٍ عن الفحشاء يشفع حلمُه
حِذْقُ الذكيِّ بِغَفْلَة ِ المُتَبَالِهِ
وَيُمَارِسُ الدُّنْيَا بِهِمَّة ِ مَنْ يَرى
أيامها-شرفاً-لوقعِ نصالهِ
أنى التفتُّ رأيتُ من إحسانِهِ
أثراً مُشاهدَة ومن إجمالهِ
مَنْ مُقْتَدٍ بِكَمَالِهِ أَوْ مُهْتَدٍ
بِجَلاله أَوْ مُجْتَدٍ لِسُؤَالِهِ
اللّيْثُ بَيْنَ أَمَامِهِ وَوَرَائِهِ
والبَحْرُ بَيْنَ يَمِينِهِ وَشِمَالِهِ
أَعَطَى بَنِيهِ حُسْنَ سِيرتِهِ التي
عَنْ وَالِدَيْهِ فاعْتَجِبْ لِفَعالِهِ
شَهِدَتْ مَنَاقِبُ آلِه في مَجْدِهِ
معنى مناقب مجدهِ في آلهِ
مِنْ مَعْشَرٍ يُهْدَى الدَّلِيلُ بِنُورِهِمْ
وَيَضِلُّ رُشْداً عَنْ طَرِيقِ ضَلاَلِهِ
وإذَ اسْتَعَنْتَ بِهِمْ عَلى كَيْدِ العِدا
نهضوا بأبطالٍ على إبطالِهِ
جلسوا على الفلك المحيطِ ودُونَهُم
هذا الزمانُ بشمسهِ وهِلاله
مِن كُلِّ مَنْ يَلْقَاكَ قَبْلَ لِقَائِهِ
ما شاء بل ما شئت من أفضَالِهِ
تتأخرُ القُبُلاتُ عن أقدامِهِ
من هيبة ٍ فتؤمُّ تربَ نعالهِ
مستغرق بالله يظهر بعضهُ
للعالمينَ ظهور طيفِ خيالهِ
لَوْلاَ مَهابتُهُ التي ثَنَتِ الوَرَى
عَنْ قُرْبِهِ صَلُّوا على أَذْيَالِهِ
لا يعرف الفحشاء لا عن ركَّة ٍ
بل عن تكرمهِ وعن إهمالهِ
أَغْنَاهُ عَنْ وَصْفِ الشَّجَاعَة ِ نُبْلُهُ
لا عَاجِزٌ ما رَامَ في إهْمَالِهِ
ولمن يحاربُ في الأنامِ بأسرهِمْ
عُتَقاءُ رأْفَتِهِ وَبَعْضُ عِيَالِهِ
هيهات يبلغ وصفه مدح ولو
أَفْنَى البَليغُ الجُهْدَ في أَفْعَالِهِ
يا من لهم همم تفلُّ شَبا الظُّبي
ظبة ُ الحسامِ بحدِّه وصقالهِ
خذ شهرك الآتي بهجة ِ عالمٍ
بنهاية الأقبال في إقبالِهِ
شهراً حويت ثوابه وحكيت ما
في حُسْنِ مَقْدَمِه وَشِبْهِ هِلالِهِ
وقرنتهُ بالبرِّ في شعبانِهِ
وبه يكون الزَّادُ في شوَّالِهِ
لو لم يؤمل عوده لك ثانياً
لَمْ يَرْضَ مِنْكَ بِبَيْنِهِ وَزَوَالِهِ
خذ بنتَ ليلتها ومهّد عُذر مَن
لَمْ يَسْتَفِقْ لِلنَّظْمِ مِنْ أَشْغَالِهِ
مصفي الوداد يعدُّ بأسك قوة ً
ويعدُّ ذكرك فرصة في فالِهِ
بصفاتك العُليا محطُّ رجائِهِ
وَبِبَابِكَ الأَعْلَى مَحَطُّ رِحَالِهِ
أعمال أخرى الشاب الظريف
قصيده أأخافُ صرفَ الدَّهرِ أمْ حدثانهِ
قصيده أبداًبذكرك تنقضي أوقاتي
قصيده أحلى الهوى أن يطول الوجدُ والسَّقَمُ
قصيده أحلى من الشهد من هويت وكَمْ
قصيده أخجلت بالثَّغرِ ثنايا الأقاحْ
قصيده أدام الله أيام الوصال
قصيده أدورُ لتقبيلِ الثَّنايا ولَمْ أزَلْ
قصيده أراكَ فيمتلي قلبي سُرُوراً
قصيده أرح يمينكَ مِمَّا أنتَ مُعتَقِلُ
قصيده أرى نارَ وجدي أطفأتني ولا تُطفَى
قصيده أسرعْ وسِرْ طالب المعالي
قصيده أسرفتَ في اللَّومِ ولم تقتَصِرْ
قصيده أسْكَرني باللَّفْظِ والمُقْلَة ِ الـ
قصيده أشد الهوى العذري عندي ألذُّهُ
قصيده أضحى لهُ في اكتئابه سببُ
قصيده أعزَّ اللهُ أنصارَ العُيونِ
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
واجهه المكتبه تفتح على شكل كتاب!