الأدب العربى >> الشعر >> العصر العباسي >> السري الرفاء >> لو تدارَكْتني بوعدٍ غَرورِ >>
قصائدالسري الرفاء
لو تدارَكْتني بوعدٍ غَرورِ
السري الرفاء
- لو تدارَكْتني بوعدٍ غَرورِ
- رَقَأَتْ عَبرَتيو قَلَّ زَفيري
- بأبي خدُّكَ الذي وقفَ الدَّم
- عُ عليه كالطَّلِّ في وَردِ جُورِ
- فالتهابُ الحياءِ يَمزُجُ فيه
- حُمرة َ الأُرجوانِ بالكافورِ
- عَبَقٌ ريحُه كأنَّ دموعَ ال
- عَينِ أجرَتْ عليه ماءَ العَبيرِ
- لا تَلُمْني على انتثارِ دُموعي
- حين عاينْتُ روضة َ المَنْثورِ
- قَابَلَتْنِي بمثلِ خدِّكَ والثَّغ
- رِ وأنوارِ حَلْيِكَ المُستنيرِ
المزيد...
العصور الأدبيه