Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر العباسي
>>
البوصيري
>>
انظر بحقكَ في أمرِ الدواوينِ
>>
قصائدالبوصيري
أخبروني غضبة ً وصلفا
أرى المستخدمينَ مشوا جميعاً
أريحُ الصبا هبتْ على زهرِ الربا
أزمعوا البين وشدوا الركابا
أسَمِعْتُمُ أنَّ الإلَه لحَاجَة ٍ
أفيأنفُ الُفَّارُ أنْ يستدركوا
أمدائح لي فيكَ أم تسبيحُ
أمِنْ تذَكُّرِ جيرانٍ بذي سلمِ
أنشأتَ مدرسة ً ومارستانا
أهلُ التُّقَى والعِلم أهلُ السُّؤْدُدِ
أهوى والمشيبُ قد حال دونه
انظر بحقكَ في أمرِ الدواوينِ
البوصيري
انظر بحقكَ في أمرِ الدواوينِ
فالكلَُ قد غيروا وضع القوانينِ
لم يبقَ شيءٌ على ما كنتَ تعهدهُ
إلاَّ تغيَّرَ من عالٍ إلى دون
الكاتِبُونَ ولَيْسُوا بالكِرامِ فما
منهمْ على المالِ إنْسانٌ بِمَأْمُونِ
والكُّلُّ جمعاً ببذلِ المالِ قد خدموا
وما سَمِعْنا بهذا غيرَ ذا الحِينِ
فَهُمْ على الظَّنِّ لا التَّحْقِيقِ بَذْلُهُم
وما تَحَقُّقُ أمْرٍ مِثْلَ مَظْنُونِ
نالوا مناصبَ في الدنيا وأخرجهم
حُبُّ المنَاصِبِ في الدُّنيا على الدِّينِ
قد طالَ ما طُرِدوا عنها وما انْطَردُوا
إلاَّ وقَوْمٌ عليها كالذِّبابينِ
وطَالما قُطِّعَ أَذْنابُ الكِلابَ لَهُمْ
فاسْتُخدِمُوا بَعْدَ تَقْطِيع المَصارِينِ
قد ينفعُ الناسَ حتى الحشُّ من غرضٍ
وغيرهُ من رياحينٍ وبشنينِ
ضُمَّانُ رِيحٍ بِطَيرٍ فَوْقَ طائِرِهمْ
يطيرُ والريحُ شُيَّاعٌ بمضمونِ
لَوْ أمْكَنَ الْقَوْمُ وَزْنُ المالِ لاتَّخَذُوا
له الموازينَ من بعدِ القبابينِ
وَمَسْحَهُمْ للسَّمواتِ العُلى افْتَعَلُوا
فيها كما يفعلُ المسَّاحُ للطينِ
ولم يبالوا برجمِ الغيبِم أحدٍ
كلَّا ولا برجومِ للشياطينِ
عزُّوا وأكرمهمْ قومٌ لحاجتهمْ
ما نَالَهُم بَعْدَ ذَاكَ العِزِّ مِنْ هُوْن
وطاعنوا الناسَ بالأقلامِ واستلبوا
مِنْهُمْ بِهَا كُلِّ مَعْلُومٍ ومَكْنُونِ
وَمِنْ مَواشٍ وَأَطْيارٍ وَآنِيَة ٍ
ومن زروعٍ وكيولٍ وموزونِ
لهم مواقفُ في حرب الشرورِ كما
حَرْبُ الْبَسُوسِ وَحَرْبٌ يَوْمَ صِفِّينِ
لايكتبون وصولاتٍ على جهة ٍ
مُفَصَّلاتٍ بأَسمَاءِ وَتَبْيِينِ
إلا يقولونَ فيما يكتبونَ لهُ
من الحقوقِ وماذا وقتُ تعيينِ
فَاسْمَعْ وَكاسِرْ وَحَسِّ الرِّيحَ يا فَطِناً
فلستَ أوَّلَ مقهورٍ ومغبونِ
همُ اللصوصُ ومن أقلامهم عُتُلٌ
بِهَا يَسَفُّونَ أَمْوَالَ السَّلاَطِينِ
وَكُلُّ ذَلِكَ مَصْرُوفٌ ومَصْرِفُهُمْ
لِلشَّيْخِ يُوسُف أبي هِبْصِ بْنِ لَطْمِينِ
وللشرابِوتبييتِ الخطاء بهِ
يجلو العُقارَ بأجناسِ الرياحينِ
وَلِلْعُلُوقِ وَأَنْواعِ الْفُسُوقِ مَعاً
وللخروقِ الكثيراتِ التلاوينِ
وَلِلبِغالِ الْوَطِيَّاتِ الرِّكابِ تَرَى
غلمانهمْ خلفهمْ فوقَ البراذينِ
وَلِلْمَنَادِيلِ فِي أَوْسَاطِ مَنْ مَلَكُوا
وَلِلْمَنَاطِقِ فيها وَالهَمايِينِ
وَلِلرِّيَاعِ العَوَالِي الارْتِفَاعِ بِناً
وَلِلْبَساتِين تُنْشَا وَالدَّكاكِينِ
وَلِلفَجَاجِ وَحُملاَنِ النِّعاجِ وَأطْـ
ـيارِ الدَّجاجِ وَأنْواعِ السَّمامِين
وللشَّباذي وللأنطاعِ تفرشُ في
تموزَ فوقَ رُخامٍ في الأواوينِ
وللمجالسِ في أوساطها خركٌ
وللطنافسِ في أيامِ كانونِ
ولستُ أحصرُ ألواناً لأطعمة ٍ
تَفَنَّنَ القَوْمُ فيها كُلَّ تَفْنِينِ
وَلِلْمَلابِسِ كَمْ ثَوْبٍ مُلَوَّنَة ِ
فيها العراقي مع الهندي والبوني
وكمَ ذخائرَ ما عند الملوكِ لها
مِثْلٌ فَمِنْ مُودَعٍ سَقْفاً وَمَدْقُونِ
وَكَمْ مجالِسِ أُنْسٍ عُيِّنَتْ لَهُمْ
تُنسِي الهُمُومَ وتُسْلِي كُلَّ مَحْزُونِ
وَكَمْ حُلِيِّ نِساءِ لا يُثَمِّنُهُ
مُقَوِّمٌ قَطُّ في الدُّنْيا بِتَثْمِينِ
فَقُلْ لِسُلْطَانِ مِصْر وَالشام مَعاً
ياقاهراً غيرَ مخفيِّ البراهينِ
ومن يُخوِّفُ من سيفٍ براحتهِ
ذوي السيوفِ وأصحابِ السكاكين
اكشف بنفسكَ أسواناً ومن معها
من الصعيدِ بلا قومٍ مساكينِ
عُمَّالُها قَدْ سَبَوْهُمْ مِنْ تَطَلُّبِهِمْ
ما لا يَكُونُ بِمَفْرُوضٍ ومَسْنُونِ
كُلٌّ تَرَى كاتِباً لِلسُّوءِ يُنْظِرُهُ
لنهبهم كم كذا عامٍ وكم حينِ
سَبَوا الرَّعِيَّة َ لَمْ يُبْقُوا عَلَى أَحَدٍ
ولا أمانة َ للقبطِ الملاعينِ
لاتأمننَّ على الأموال سارقها
ولا تُقَرِّبْ عدُوَّ الله وَالدِّين
وخلِّ غزوَ هُلاكو والفرنسِ معاً
واغْرُنَّ عَامِلَ أسْوَان تنالُ بِهِ
جَنَّاتِ عَدْن بِإحْسانِ وَتَمْكِينِ
وكُلَّ أمْثالِهِ في الْقِبْطِ أغْزُهُمْ
فالغزو فيهم حلال الدهر والحينِ
وَاسْلُبْهُمْ نَعماً قَدْ شاطرُوكَ بِها
كما يشاطرُ فلاَّحُ الفدادينِ
فقد تواطوا على الأموالِ أجمعها
وَفِذْلكُوا كُلَّ تِسْعِينٍ بِعِشْرِينِ
وَصانَعُوا كُلَّ مُسْتَوْفٍ إذَا رَفَعُوا
لَهُ الْحِسابَ بِسُحْتٍ كالطَّوَاعِينِ
قَسُّ الْقُسُوسِ وَمُطرَانِ المَطارِينِ
إمَّا بِرَسْم مِدَادٍ أوْ لِصابُونِ
وَلِلزُّيُوتِ وَإيقَادِ الْكَنَائِسِ كَمْ
وللدقيقِ المهيَّا للقرابينِ
فذاكَ في الصدقاتِ الجارياتِ بهِ
يُسْحَبْ عَلَى الوَجْهِ أَوْ يُقْلَبْ بِسجِّينِ
وكيف يقبلُ برَّاً من مصانعة ٍ
من كلِّ مسكينة ٍ فيه ومسكينِ
كم هكذا سرقوا كم هكذا ظلموا
كم هكذا أخذوا مالَ السلاطينِ
أتُركُ ذنبٍ وسؤالٌ لمغفرة ٍ
عِنْدَ الإلهِ لِقَوْمٍ كالمجانِينِ
وَقالَ قَوْمٌ لَقَدْ أَحْصَى مَنالَهُمْ
وقامَ فيها بمفروضٍ ومسنونِ
فَقُلْتُ وَالله مَا وَصْفِي لأنْشُرَها
فيما يقوم بهِ شرحي وتبييني
وإنما ذاك مجهودي ومقدرتي
وَطاقتِي في حِجاناتِ الثَّعابينِ
أعمال أخرى البوصيري
قصيده أخبروني غضبة ً وصلفا
قصيده أرى المستخدمينَ مشوا جميعاً
قصيده أريحُ الصبا هبتْ على زهرِ الربا
قصيده أزمعوا البين وشدوا الركابا
قصيده أسَمِعْتُمُ أنَّ الإلَه لحَاجَة ٍ
قصيده أفيأنفُ الُفَّارُ أنْ يستدركوا
قصيده أمدائح لي فيكَ أم تسبيحُ
قصيده أمِنْ تذَكُّرِ جيرانٍ بذي سلمِ
قصيده أنشأتَ مدرسة ً ومارستانا
قصيده أهلُ التُّقَى والعِلم أهلُ السُّؤْدُدِ
قصيده أهوى والمشيبُ قد حال دونه
قصيده أوْ جَلَّ مَنْ جَعَلَ اليَهُودُ بِزَعْمِكُمْ
قصيده أَمَّا المَحَبَّة ُ فَهِيَ بَذْلُ نُفُوسِ
قصيده إلهي عَلَى كلِّ الأمورِ لَكَ الحمْدُ
قصيده إلى متى أنتَ باللذاتِ مشغولُ
قصيده إنَّ النَّصارَى واليَهودَ مَعاشِرٌ
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
العثور على مومياء بلسان ذهبي في مصر