Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر العباسي
>>
البوصيري
>>
أهلُ التُّقَى والعِلم أهلُ السُّؤْدُدِ
>>
قصائدالبوصيري
أخبروني غضبة ً وصلفا
أرى المستخدمينَ مشوا جميعاً
أريحُ الصبا هبتْ على زهرِ الربا
أزمعوا البين وشدوا الركابا
أسَمِعْتُمُ أنَّ الإلَه لحَاجَة ٍ
أفيأنفُ الُفَّارُ أنْ يستدركوا
أمدائح لي فيكَ أم تسبيحُ
أمِنْ تذَكُّرِ جيرانٍ بذي سلمِ
أنشأتَ مدرسة ً ومارستانا
أهلُ التُّقَى والعِلم أهلُ السُّؤْدُدِ
أهوى والمشيبُ قد حال دونه
أهلُ التُّقَى والعِلم أهلُ السُّؤْدُدِ
البوصيري
أهلُ التُّقَى والعِلم أهلُ السُّؤْدُدِ
فأخو السيادة أحمدُ بن محمدِ
الصاحبُ ابن الصاحبِ ابن الصاحبِ الـ
ـحِبْرُ الْهُمَامُ السَّيِّدُ ابنُ السَّيِّدِ
لاتشركنَّ به امرأً في وصفهِ
فتكونَ قد خالفْتَ كلَّ مُوَحِّد
الشمس طالعة ٌ فهل من مبصرٍ
والحَقُّ مُتَّضِحٌ فهل من مُهتَدِي
إنَّ الفتى منْ سوَّدتهُ نفسهُ
بالفضلِ لامن سادَ غير مسوَّدِ
والناسُ مُخْتَلِفُوا المذاهِبِ في العُلا
والمذهبُ المختارُ مذهبُ أحمدِ
وفي علوم الأولين حقوقها
والآخرينَ وفاءَ من لم يجحدِ
فكأَنهُ فينا خليفة ُ آدمٍ
أوْ آدَمٌ لو أنهُ لم يولَدِ
أفضَى به علْمُ اليَقِين لعَيْنِه
ورآه حاسدهُ بعيني أرمدِ
كُشِفَ الغِطَاءُ لهُ فليسَ كحائرٍ
في دينهِ من أمرهِ مترددِ
قد كان يحكم في الأمور بعلمهِ
شهدَ المحقُّ لديهِ أم لم يشهدِ
لولا يخاطبنا بقدر عقولنا
جَاءتْ معارفْه بما لم نَعْهَدِ
ورِثَ النُّبُوَّة َ فَلْيَقُمْ كَقِيَامِهِ
مَنْ حَاوَلَ الميراثَ أو فَلْيَقْعُد
فلِسَانُهُ العَضْبُ الْحُسَامُ المُنْتَضَى
وبيانه بحرٌ خضمُّ المزبدِ
وبصيرة ٌ بالله يشرق نورها
ويُضِيءُ مثلَ الكَوْكَبِ المُتَوَقِّد
وخَلائِقٌ ما شابَها مَنْ شَانَها
فأَتتْ كماءِ المُزْنِ في قَلْبِ الصَّدِي
فَلِبَابِ زَيْنِ الدِّينِ أحمدَ فلْيَسِرْ
من كان بالأعذارِ غير مُقيَّدِ
هوَ كَعْبَة ُ الفضلِ الذي قُصَّادُهُ
قد حَقَّقُوا منه بُلوغَ المقصِد
لَمَّا ورَدْتُ عَلَى كَريمِ جَنَابِهِ
فوردتُ بحر الجودِ عذبَ الموردِ
لَمَّا وَرَأَيتُ وَجْهاً أَشْرَقَتْ أَنْوَارُه
فَأضاءَ مثلَ الكوكَبِ المُتَوَقِّد
أعْرَضْتُ عَنْ لهوِ الحَديثِ وَقُلْتُ يا
مَدْحَ الورَى عنِّي فمَا أَنَا مِنْ دَدِ
وعزمتُ في يومي على العملِ الذي
ألقاهُ لي نعْمَ الذخيرة ُ في غَدِ
مَدْحٌ إِذا أعمَلْتُ فيهِ مِقْوَلي
جَاهدْتُ عن دينِ الهُدَى بِمهَنَّدِ
أبقى له الذكرَ المخلدَ علمهُ
أنْ ليس في الدُّنْيَا امرُؤٌ بِمُخَلَّدِ
فَاسْتُنْفِدَتْ بوجودِهِ آمالهُ
واختار عند الله مالم ينفدِ
شُغِفَتْ بِه الدُّنْيَا وَآثَرَ أُخْتَها
حُبَّا فَأَوْهَم رَغْبة ً بِتَزَهُّدِ
وأتى عليها جوده فكأنها
لهوانها في نفسهِ لم توجدِ
فإذا نظرتَ إلى مقاصدهِ بها
أبَدَتْ إِليكَ حَقيقة َ المُتَجَرِّدِ
كلِفٌ بِمَا يَعْنِيهِ مِنْ إِسعادِ ذِي الْـ
ــحاجات في الزمنِ القليلِ المسعدِ
يطوي من التقوى حشاهُ على الطوى
وَيَبِيتُ سَهْرَاناً مُقَضَّ المَرْقَد
ويغضُّ من مغسولتين بدمعهِ
مَكْحُولَتَيْنِ مِن الظَّلامِ بإِثْمِد
عوِّلْ عليه في الأمور فإنه
أهلُ الغَرِيبِ وبَيْتُ مالِ المُجْتَدِي
واستمطر البركات من دعواته
حيث استقل سحاب راحته الندي
واسمع لما يوحى من الذكر الذي
يُشْجِي القلوبَ لَوَ أنها مِنْ جَلْمَدِ
صَدَرَتْ جَواهِرُ لفظِهِ مِنْ باطِنٍ
صافِي التُّقَى مِثْلِ الحُسام المُغْمدِ
فأراكه سحرَ البيانِ منضداً
بِيَدِ البَلاغَة ِ وَهْوَ غيرُ مُنَضَّدِ
مُتَحَلِّياً بِجَوَامِعِ الكَلِمِ التي
يُعْنى بها حَدِبٌ عناءَ تَجَلُّدِ
فالقَصُّ منه إذا أتَاكَ تَعَدَّدَتْ
منه المعاني وَهْوَ غيرُ مُعَدَّدِ
قل للإمام المقتدي بعلومهِ
قد فازَ مِنْ أَضْحى بِرأْيِكَ يَقْتَدِي
يَا مَنْ يُرَاعِي للفضيلة ِ حَقَّهَا
لتلذذٍ بالفضلِ لا لتزيدِ
لم تصغ ِ للعلماء إلا مثلما
أصْغَى سُلَيْمانٌ لِقَوْلِ الهُدْهُدِ
عَجِبَتْ لِزُهْدِكَ في الوزارة ِ مَعْشَرٌ
فأَجَبْتُهُمْ عَجَباً إذَا لم يَزْهَدِ
ما ضرَّ حبراً قلدتهُ أئمة ٌ
أَنْ لم يكنْ لِمَنَاصِبٍ بِمُبلَّدِ
وإذا سما باسْمِ العلومِ فلا تَسَلْ
عن حطِ نفس بالحضيض الأوهدِ
ما المَجْدُ إِلاَّ حِكْمَة ٌ أُولِيتَهَا
ينحط عنها قدر كل ممجدِ
يارتبة ً لاترتقى بسلالمٍ
وسيادة ً ما تشترى بالعسجدِ
خيرُ المناصِبِ ما العيُونُ كَليلَة ٌ
عنه وما الأيدي له لمْ تُمْدَدِ
مَوْلايَ دونَكَ مِنْ ثنائيَ حُلَّة ً
تُبْلِي مِنَ الأيام كلَّ مُجَدَّدِ
جَاءَتْ مُسارِعَة ً إليكَ بِساعَة ٍ
سَعِدَتْ مُطالِعة ً وإنْ لم تُرصَدِ
يَوْمُ اتِّصَالٍ بالأَحِبَّة ِ، حَبَّذا
يَوْمٌ به انقَطَعَتْ قلوبُ الحُسَّدِ
ما سُيِّرَتْ ما بَيْنَ يوسُفَ مِثْلَما
قد سُرَّ فيه أَحْمَدٌ بمُحَمَّدِ
ياحبذا مدحٌ لآلِ محمدٍ
دون التغزلِ في غزالٍ أغيدِ
إن الجلالة َ منذ رُمتُ مديحكم
لم تَرْضَ لي ذكْرَ الحِسانِ الخُرَّدِ
فالله يَجْمَعُ شَمْلَكُمْ ساداتِنا
جَمْعَ السلامَة ِ في نعيمٍ سَرْمَدِ
أعمال أخرى البوصيري
قصيده أخبروني غضبة ً وصلفا
قصيده أرى المستخدمينَ مشوا جميعاً
قصيده أريحُ الصبا هبتْ على زهرِ الربا
قصيده أزمعوا البين وشدوا الركابا
قصيده أسَمِعْتُمُ أنَّ الإلَه لحَاجَة ٍ
قصيده أفيأنفُ الُفَّارُ أنْ يستدركوا
قصيده أمدائح لي فيكَ أم تسبيحُ
قصيده أمِنْ تذَكُّرِ جيرانٍ بذي سلمِ
قصيده أنشأتَ مدرسة ً ومارستانا
قصيده أهلُ التُّقَى والعِلم أهلُ السُّؤْدُدِ
قصيده أهوى والمشيبُ قد حال دونه
قصيده أوْ جَلَّ مَنْ جَعَلَ اليَهُودُ بِزَعْمِكُمْ
قصيده أَمَّا المَحَبَّة ُ فَهِيَ بَذْلُ نُفُوسِ
قصيده إلهي عَلَى كلِّ الأمورِ لَكَ الحمْدُ
قصيده إلى متى أنتَ باللذاتِ مشغولُ
قصيده إنَّ النَّصارَى واليَهودَ مَعاشِرٌ
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
العثور على مومياء بلسان ذهبي في مصر