Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر العباسي
>>
الباخرزي
>>
وفتِ السعودُ بوعدها المضمونِ
>>
قصائدالباخرزي
أتاني كتابٌ جامعٌ كلَّ طرفة ٍ
أراكَ مُستعجلاً يا حاديَ الإبلِ
أشكو إلى اللهِ أنِّي في سواسية ٍ
أصبحتُ عبداً لشمسِ
أصونُ هدب ردائي ليسَ يجذبهُ
أضنى الهوى جسدي وأكسفَ بالي
أطلعتَ يا قمري على بصري
أعليّ قد وافى كتابك فانطفا
أعوذ باللهِ من سحاقة ٍ ملكت
أفاطمُ يا تربَ النجوم تركتني
أفدي الذي سادَ الحسانَ ملاحة ً
وفتِ السعودُ بوعدها المضمونِ
الباخرزي
وفتِ السعودُ بوعدها المضمونِ
وترادفتْ بالطائر الميمون
وعلا لواءُ المسلمينَ وشافهوا
تحقيقَ آمالٍ لهم وظنونِ
وأضاءتِ الدنيا وسُلَّ صباحُها
من بينِ جانحتي دجى ودجون
واخضرَّ مغبرُّ الثرى فنسيمهُ
يثني على سقيا أجشَّ هتونِ
بالفتحِ فتحَ بابه ذو عزة ٍ
وَعَد الإجابة حين قال: ادعوني
إنَّ الحديثَ لذو شجونٍ فاستمع
أحلى حديثٍ بل ألذَّ شجونِ
أما الممالكُ فالسرورُ مطنبٌ
في مستقر سريرها الموضونِ
شقّتْ عقيقَ شفاهِها مُفترَّة ً
عن مَبَسمٍ كاللؤلؤِ المكْنونِ
بعدَ اعتراضِ اليأسِ نالَ محاقهُ
قمرُ الرجاءِ فعادَ كالعرجونِ
فضلٌ من اللهِ العزيزِ ونعمة ٌ
كفّتْ فضولَ البغيِ من ” فَضْلون ”
لمّا اغتدى جارَ الغمامِ وغره
بالومضِ بارقُ رأيهِ المأفون
في شامخٍ أيست وفودُ الريح من
جرِّ الذُّيولِ بصحنِهِ المسكونِ
لم تفترعْه الحادثاتُ ولم تطُفْ
إلا بمحروسِ الجهاتِ مَصونِ
يَلقى برَوقَيْهِ النجومَ مُناطحاً
ويحكُّ بالأظلافِ ظهرَ النون
أَنْستْهُ بِطْنتُه أياديَ مُنعمٍ
سدكٍ بعادة ِ لطفهِ مفتونِ
في ضِمنِ بُرديهِ مَهيبٌ مُتّقى ً
وعليهِ بشرُ مؤملٍ مأمونِ
كالمرخِ يبدي الاخضرارَ غصونه
والنارُ في جنبيهِ ذاتُ كمونِ
فبغى ، وألسنة ُ القنا ينذرنهُ
برحى ً لحِبّاتِ القلوب طَحونِ
وطَغى ، ومن يَستغْنِ يطغِ كما الثّرى
إن يروَ يوصف نبتهُ بجنونِ
وافْتنَّ في آرائهِ مُتلوِّناً
كأبي بَراقِشَ أو أبي قَلَمونِ
طَوراً يجُرُّ فؤادُهُ رسَنَ المُنى
أيْ كيفَ أُلْحَقُ والمجرَّة ُ دوني
ويقيسُ طَوراً حصْنَه بالسجنِ من
فَشِلٍ وراءَ إهابِهِ مَسجونِ
والحربُ تَنكِحُ والنفوسُ مهورُها
ما بينَ أبكارٍ تزفُّ وعونِ
والبيضُ تقمرُ والغبارُ كأنه
خِرَقٌ شُقِقْنَ من الدّآدي الجُونِ
والنبلُ يمطرُ وبلهُ من منحنى
نبعٍ كمرتجزِ الغمام حنونِ
رَشْقاً كألحاظِ الحسانِ رمى بها الـ
ـعُشّاقَ قوسُ الحاجبِ المقرونِ
وتطيرُ أفلاذُ الجبالِ كأنها
من كلِّ ناحية ٍ تقولُ: خذُوني
صُمٌّ رَواجعُ إنْ تزِنْ رَضْوى بها
تُخْبرْكَ عن كميِّة ِ الكمّونِ
وترى الدماءَ على الجراحِ طوافياً
فكأنها رمدٌ بنجلِ عيونِ
حتى إذا نضِبَتْ بحارُ عُبابِه
عنهُ سوى حمأٍ بها المظنونِ
ركبَ البحارَ سُحَيرَة ً وتخايلَتْ
صُورُ النجاة ِ لوهْمِهِ المظْنونِ
وتدبَّرتْ عُصْمُ الوُعولِ مكانَهُ
وغدا كضبٍّ بالعراءِ مكونِ
فإذا الطلائع كالدبا مبثوثة ٌ
لفوا سهولاً خلفهُ بحزونِ
يطؤونَ أعقابَ العتاة ِ كما هوى
نجمٌ لرجلِ الماردِ الملعونِ
كانوا التُّيوسَ ولا قُرونَ فكلّلّتْ
سمرُ الرماحِ رؤوسهم بقرونِ
وأتّوا بفضْلونَ الشّقيِّ كأنّهم
نبشوا به الغبراءَ عن مدفونِ
في قدِّ رابي الأحْدَبَيْنِ أبانَهُ
عن سرجِ راسي الوطأتينِ حرونِ
أعطى المقادَ بأرض فارسَ راجلاً
يَفْدي الدّماءَ بمالهِ المخزونِ
متدحرجاً من طودِ نخوتهِ إلى
سفحٍ من القدرِ الدنيِّ الدونِ
لولا عواطفُ راية ٍ رَضَويّة ٍ
عَقدتْ حُباهُ على دمٍ مَحْقونِ
وقَضيّة ٌ من سيرة ٍ عُمريّة ٍ
حكمت بفكِّ لسانهِ المرهونِ
لتَضلّعتْ طيرُ الفلا وسباعُها
من شِلْوِه المُلقى بدارِ الهُونِ
نسبوا إلى الشيخِ الأجلِّ إباقهُ
عنتاً، وعُونيَ فيهِ ما قد عُوني
فالذنْبُ ذنبُ السامريِّ وعجْلِهِ
مادٌ وأجرٌ ليس بالمنون
ولذاك أرسى كلكلاً خشعت لهُ
شُمُّ الحصونِ فسُوِّيتْ بصُحونِ
ليثٌ تواضعَ في الفريسة ِ فاجْتَرى
بالتيسِ ذي القرنينِ والعثنونِ
أهلاً بأخلاقِ الوزيرِ كأنها
دَمَثُ الحُزونِ وفَرحة ُ المحزونِ
قد شالَ عبءَ الملك منه بازلٌ
لا يستطيعُ صيالهُ ابن لبون
لم يرعَ أكنافَ الهُوَيْنى مُمْرِجاً
نعمَ الرَّفاهة َ في رياض هُدون
ولهُ وحُقَّ لهُ لدى السلطانِ ! إحْ
خلعٌ كما ارتدت الفرندَ صفيحة ٌ
أَهدى الصقالَ لها أكفُّ قُيونِ
واسْمٌ طوتْ ذكراهُ كلَّ مسافة ٍ
في الأرضِ نائية ِ المزارِ شَطونِ
يفشي ثناهُ كاتبٌ أو راكبٌ
من بطنِ قرطاسٍ وظهرِ أمونِ
ولعلَّ كرمانَ المروعة َ ترتدي
منهُ بأمنٍ شاملٍ وسكونِ
فقد اغتدى كالزيرِ نضواً بمها
وأحسَّ أهلوها برَيب مَنونِ
نكبتهمُ الأيامُ حتى إنَّهم
مرنوا على النكباتِ أيَّ مرونِ
أهون بحرِّ وطيسها لو أنهُ
نادى بها: يا نارُ برداً كوني
فلينتظر غدهُ لأنّ نصيبهُ
من يومه كعجالة ِ العربونِ
وليسترح من طعنِ لباتِ العدا
بمُجاجِ لبَّة ِ دَنِّهِ المطْعونِ
من كفِّ أغيدَ ما لكفي ربهِ
إذ يشتريه، صفقة ُ المغْبونِ
وليسمحنَّ بصبرة ٍ من عسجدٍ
مُكتالة ٍ لكلاميَ الموْزون
فقد استذلنيَ الزمانُ وقبلَ ذا
ما كانَ يَسمحُ للزَّمانِ قُروني
وليملكنَّ كنوزَ قارونٍ كما
ورثت عداهُ الخسفَ من قارونِ
ولتبقَ دوحة ُ عزهِ ملتفة ً
في خضرِ أوراقٍ وملدِ غصونِ
أعمال أخرى الباخرزي
قصيده أتاني كتابٌ جامعٌ كلَّ طرفة ٍ
قصيده أراكَ مُستعجلاً يا حاديَ الإبلِ
قصيده أشكو إلى اللهِ أنِّي في سواسية ٍ
قصيده أصبحتُ عبداً لشمسِ
قصيده أصونُ هدب ردائي ليسَ يجذبهُ
قصيده أضنى الهوى جسدي وأكسفَ بالي
قصيده أطلعتَ يا قمري على بصري
قصيده أعليّ قد وافى كتابك فانطفا
قصيده أعوذ باللهِ من سحاقة ٍ ملكت
قصيده أفاطمُ يا تربَ النجوم تركتني
قصيده أفدي الذي سادَ الحسانَ ملاحة ً
قصيده أفِّ من دهرٍ رآني
قصيده أقبلَ من " كندرٍ " مسيخرة ٌ
قصيده أقولُ لمُرجحن الغَيم لمّا
قصيده أقولُ لهُ ، ولم أنفس بنفسي
قصيده أقولُ والقلبُ لهُ وقدة ٌ
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
تعرف على تاريخ الدول عن طريق عملاتها