Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر العباسي
>>
الأبيوردي
>>
لَكَ مِن غَليلِ صَبابَتي ما أُضْمِرُ
>>
قصائدالأبيوردي
أأُميمَ إنْ لمْ تسمحي بزيارة ٍ
أبا خالِدٍ لا تَبْخَسِ الشِّعْرَ حقَّهُ
أتربَ الخنى ما لابنِ أمِّكَ مولعاً
أثرها فما دونَ الصَّرائمِ حاجزُ
أثرها وهي تنتعلُ الظِّلالا
أرضَ العُذيبِ أَما تنفكُّ بارقة ٌ
أرقتُ لشوقٍ أضمرتهُ الأضالعُ
أروحُ بأشجانٍ على مثلها أغدو
أعائدة ٌ تلكَ اللَّيالي بذي الغضى
أعدْ نظراً هل شارفَ الحيُّ ثهمدا
أغضُّ جماحَ الوجدِ بينَ الجوانحِ
لَكَ مِن غَليلِ صَبابَتي ما أُضْمِرُ
الأبيوردي
لَكَ مِن غَليلِ صَبابَتي ما أُضْمِرُ
وَأُسِرُّ مِنْ أَلَمِ الغَرامِ وَأُظْهِرُ
وَتَذَكُّري زَمَنَ العُذَيبِ يَشفُّني
وَالوَجْدُ مَمْنُوٌّ بِهِ المُتَذَكِّرُ
إذْ لِمَّتي سَحْماءُ مَدَّ على التُّقى
أَظلاَلها وَرَقُ الشَّبابِ الأَخضَرُ
هُوَ مَلْعَبٌ شَرِقَتِ بِنا أَرْجاؤُهُ
إذْ نَحنُ في حُلَلِ الشَّبيبة ِ نَخْطِرُ
فَبِحَرِّ أَنْفاسي وَصَوْبِ مَدامِعي
أَضْحَتْ مَعالِمُهُ تُراحُ وَتُمْطَرُ
وأُجِيلُ في تِلْكَ المَعاهِدِ ناظِرِي
فَالقَلبُ يَعْرِفُها وَطَرْفي يُنْكِرُ
وَأَرُدُّ عَبْرتِيَ الجَموحَ لأَنَّها
بِمَقيلِ سِرِّكَ في الجوانِحِ تُخْبِرُ
فأَبيتُ مُحتَضِنَ قَلِقَ الحَشى
وَأَظَلُّ أُعْذَلُ في هَواكَ وَأُعْذَرُ
غَضِبَتْ قُرَيْشٌ إذْ مَلَكْتُ مَقادَتي
غَضَباً يَكادُ السُّمُّ مِنْهُ يَقْطُرُ
وَتَعاوَدَتْ عَذْلي فَما أَرْعَيْتُها
سَمْعاً يَقِلُّ بِهِ المَلامُ وَيَكْثُرُ
وَلَقَدْ يَهونُ على العَشيرَة ِ أَنَّني
أَشْكو الغَرامَ فَيَرْقُدونَ وَأَسْهَرُ
وَبِمُهْجَتي هَيْفاءُ يَرْفَعُ جِيدَها
رَشَأٌ، وَيَخْفِضُ ناظِرَيْها جُؤذَرُ
طَرَقَتْ وَأَجْفانُ الوُشاة ِ عَلى الكَرَى
تُطْوى ، وَأَرْدِية ُ الغَياهِبِ تُنْشَرُ
وَالشُّهْبُ تَلْمَعُ في الدُّجى كَأَسِنَّة ٍ
زُرْقٍ يُصافِحُها العَجاجُ الأَكْدَرُ
فَنِجادُ سَيْفي مَسَّ ثِنْيَ وِشاحِها
بِمَضاجِعٍ كَرُمَتْ وَعَفَّ المِئْزَرُ
ثُمَّ افْتَرَقْنا وَالرَّقيبُ يَروعُ بي
أَسَداً يُوَدِّعُهُ غَزالٌ أَحوَرُ
وَالدُّرُّ يُنظَمُ، حينَ يَضْحَكُ، عِقْدُهُ
وِإذا بَكَيْتُ فَمِنْ جُفوني يُنْثَرُ
فَوَطِئْتُ خَدَّ اللَّيْلِ فَوْقَ مُطَهَّمٍ
هُوجُ الرِّياحِ وَراءَهُ تَسْتَحْسِرُ
طَرِبِ العِنانِ، كأَنَّهُ في حُضْرِهِ
نارٌ بِمُعْتَرَكِ الجِيادِ تَسَعَّرُ
وَالعِزُّ يُلْحِفُني وَشائِعَ بُرْدِهِ
حَلَقُ الدِّلاصِ وصارِمي وَالأَشْقَرُ
وَعَلامَ أَدَّرِعُ الهَوانَ وَمَوْئِلِي
خَيْرُ الخَلائِفِ أَحْمَدُ المُسْتَظْهِرُ
هُوَ غُرَّة ُ الزَّمنِ الكَثيرِ شياتُهُ
زُهِيَ السَّريرُ بِهِ وَتاهَ المِنْبَرُ
وَلَهُ كَما اطَّرَدَتْ أَنابيبُ القَنا
شَرَفٌ وَعِرْقٌ بِالنُّبُوَّة ِ يَزْخَرُ
وَعُلاُ تَرِفُّ على التُّقى ، وَسَماحَة ٌ
عَلِقَ الرَّجاءُ بِها، وَبَأْسٌ يُحْذَرُ
لا تَنْفَعُ الصَّلواتُ مَنْ هُوَ ساحِبٌ
ذَيْلَ الضَّلالِ، وَعَنْ هَواهُ أَزْوَرُ
وَلَوِ اسْتُميلَتْ عَنْهُ هامَة ُ مارِقٍ
لَدعا صَوارِمَهُ إلَيْها المِغفْرُ
فَعُفاتُهُ حَيثُ الغِنى يَسَعُ المُنى
وَعُداتُهُ حَيثُ القَنا يَتَكَسَّرُ
وَبِسَيْبِهِ وَبِسَيْفِهِ أَعْمارُهُمْ
في كلِّ مُعْضِلَة ٍ تَطولُ وَتَقْصُرُ
وَكَأَنَّهُ المَنْصورُ في عَزَماتِهِ
وَمُحَمَّدٌ في المَكرُماتِ وَجَعْفَرُ
وإذا مَعَدٌّ حُصِّلَتْ أَنْسابُها
فَهُمُ الذُّرا وَالجَوْهَرُ المُتخَيَّرُ
وَلَهم وَقائِعُ في العِدا مَذكورَة ٌ
تَروي الذِّئابُ حَديثَها وَالأَنْسَرُ
وَالسُّمْرُ في اللَّبَاتِ راعِفَة ٌ دَماً
وَالبيضُ يَخضِبُها النَّجيعُ الأَحْمَرُ
وَالقِرْنُ يَرْكَبُ رَدْعَهُ ثَمِلَ الخُطا
وَالأَعْوَجِيَّة ُ بِالجَماجِمِ تَعْثُرُ
وَدَجا النَّهارُ مِنَ العَجاجِ، وَأَشْرَقَتْ
فيهِ الصَّوارِمُ، وَهْوَ لَيْلٌ مُقْمِرُ
يابْنَ الشَّفيعِ إلى الحَيا ما لاِمْرِىء ٍ
طامَنْتَ نَخْوَتَهُ المَحَلُّ الأَكْبَرُ
أّنا غَرْسُ أَنعُمِكَ الَّتي لا تُجْتَدى
مَعَها السَّحائبُ، فَهيَ مِنْها أَغْزَرُ
وَالنُّجْحُ يَضْمَنُهُ لِمَنْ يَرتادُها
مِنْكَ الطَّلاقَة ُ والجَبينُ الأَزْهَرُ
وَإنْ اقْتَرَبْتُ أَو اغْتَرَبْتُ فَإنَّني
لَهِجٌ بِشُكْرِ عَوارِفٍ لا تُكْفَرُ
وَعلاكَ لي في ظِلِّها ما ابتَغيِ
مِنها، وَمِنْ كَلمِي لَها ما يُذْخَرُ
يُسْدي مَديحَكَ هاجِسي، وَيُنيرُهُ
فِكري، وَحَظّي في امتداحِكَ أَوْفَرُ
بَغْدَاد أيَّتُها المَطيُّ، فَواصلي
عَنَقاً تَئِنُّ له القِلاصُ الضُّمَّرُ
إنِّي وَحَقِّ المُسْتَجِنِّ بِطَيْبَة ٍ
كَلِفٌ بِها وَإلى ذَراها أَصْوَرُ
وَكَأَنَّني، مِمّا تُسَوِّلُهُ المُنى
وَالدّارُ نازِحَة ٌ، إليها أنْظُرُ
أَرضٌ تَجُرُّ بِها الخِلافَة ُ ذَيْلَها
وَبها الجِباهُ مِن المِلوكِ تُعَفَّرُ
فَكَأَنّها جُلِيَتْ عَلَينا جَنَّة ٌ
وَكَأَنَّ دِجْلَة َ فاضَ فيها الكَوْثَرُ
وَهَواؤُها أَرِجُ النَّسيمِ، وَتُرْبُها
مِسْكٌ تَهاداهُ الغَدائِرُ أَذْفَرُ
يَقْوى الضَّعيفُ بِها، وَ يأْمَنُ خائِفٌ
قَلِقَتْ وِسادَتُهُ، وَيُثْري المُقْتِرُ
فَصَدَدتُ عَنها إذ نَباني مَعْشَري
وَبَغى عَلَيَّ مِنَ الأَراذِلِ مَعْشَر
مِنْ كُلِّ مُلْتَحِفٍ بِما يَصِمُ الفَتى
يُؤذي وَيَظْلِمُ أَوْ يَخونُ وَيَغْدِرُ
فَنَفَضْتُ مِنْهُ يدي مَخَافَة َ كَيْدِهِ
إنَّ الكَريمَ عَلى الأذى لا يَصْبِرُ
وَأَبى لِشِعري أَنْ أُدَنِّسَهُ بِهِمْ
حَسَبي، وَسَبُّ ذوي الخَنا أَنْ يُحْقَروا
قابَلْتُ سَيّءَ ما أَتَوْا بِجَميلِ ما
آتي، فَإنِّي بِالمَكارِمِ أَجدَرُ
وَأَبادَ بَعْضَهُمُ المَنونُ، وَبَعْضُهُمْ
في القِدِّ، وَهْوَ بِما جِناهُ أَبْصَرُ
وَالأبيضَ المأَثورُ يَخْطِمُ بِالرَّدى
مَنْ لا يُنَهْنُههُ القَطيعُ الأَسْمَرُ
فارْفَضَّ شَملُهُمُ، وكَمْ مِنْ مَورِدٍ
لِلظّالمينَ ولَيسَ عَنْهُ مَصْدَرُ
وَإلى أَميرِ المؤمنينَ تَطَلَّعَتْ
مِدَحٌ كَما ابتَسَمَ الرِّياضُ تُحَبَّرُ
ويقيمُ مائِدَهُن لَيْلٌ مُظْلِمٌ
وَيَضُمُّ شارِدَهُنَّ صُبْحٌ مُسْفِرُ
فَبِمِثلِ طاعَتِهِ الهِدايَة ُ تُبْتَغي
وَبِفَضْلِ نائِلِهِ الخَصاصَة ُ تُجْبَرُ
أعمال أخرى الأبيوردي
قصيده أأُميمَ إنْ لمْ تسمحي بزيارة ٍ
قصيده أبا خالِدٍ لا تَبْخَسِ الشِّعْرَ حقَّهُ
قصيده أتربَ الخنى ما لابنِ أمِّكَ مولعاً
قصيده أثرها فما دونَ الصَّرائمِ حاجزُ
قصيده أثرها وهي تنتعلُ الظِّلالا
قصيده أرضَ العُذيبِ أَما تنفكُّ بارقة ٌ
قصيده أرقتُ لشوقٍ أضمرتهُ الأضالعُ
قصيده أروحُ بأشجانٍ على مثلها أغدو
قصيده أعائدة ٌ تلكَ اللَّيالي بذي الغضى
قصيده أعدْ نظراً هل شارفَ الحيُّ ثهمدا
قصيده أغضُّ جماحَ الوجدِ بينَ الجوانحِ
قصيده أقسمُ بالجردِ السَّراحيبِ
قصيده أقولُ لسعدى وهي تذري دموعها
قصيده أقولُ لسعدٍ وهوَ خلِّي بطانة ً
قصيده أقولُ لسعدٍ وهوَ للمجدِ مقتنٍ
قصيده أقولُ لصاحبي والوجدُ يمري
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
اغرب الرياضات في العالم لم تسمع عنها من قبل !