Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر العباسي
>>
الأبيوردي
>>
سَرَتْ وَجِنْحُ اللَّيْلِ غِرْبيبُ
>>
قصائدالأبيوردي
أأُميمَ إنْ لمْ تسمحي بزيارة ٍ
أبا خالِدٍ لا تَبْخَسِ الشِّعْرَ حقَّهُ
أتربَ الخنى ما لابنِ أمِّكَ مولعاً
أثرها فما دونَ الصَّرائمِ حاجزُ
أثرها وهي تنتعلُ الظِّلالا
أرضَ العُذيبِ أَما تنفكُّ بارقة ٌ
أرقتُ لشوقٍ أضمرتهُ الأضالعُ
أروحُ بأشجانٍ على مثلها أغدو
أعائدة ٌ تلكَ اللَّيالي بذي الغضى
أعدْ نظراً هل شارفَ الحيُّ ثهمدا
أغضُّ جماحَ الوجدِ بينَ الجوانحِ
سَرَتْ وَجِنْحُ اللَّيْلِ غِرْبيبُ
الأبيوردي
سَرَتْ وَجِنْحُ اللَّيْلِ غِرْبيبُ
سِرْبٌ مِنَ البِيضِ رَعابِيبُ
يَعْثُرْنَ في ذَيْلِ الدُّجى إذْ ضَفا
لَها عَلَيْهِنَّ جَلابيبُ
وَكُلُّ سِرٍّ رُمْنَ كِتْمانَهُ
نَمَّ بِهِ الحَلْيُ أَوِ الطِّيبُ
طَرَقْنَنا والرَّكْبُ غِيدُ الطُّلى
تَخْدي بِنا العيسُ المَطاريبُ
ونحنُ بِالجَرْعاءِ مِنْ عالِجٍ
حَيْثُ تُطيلُ الحَنَّة َ النِّيبُ
فَقُلْنَ إذ أَبْصَرْنَني باسِماً
حينَ زَوى الأوْجُهَ تَقْطيبُ
أَيَّ هُمامٍ مِنْكَ قَدْ رَشَّحَتْ
لِلْمَجْدِ آباءٌ مَناجِيبُ
فَدَأبُهُ، وَالصَّبْرُ مِنْ خِيمِهِ
سُرى ً يُعَنِّيهِ وَتَأْويبُ
يَجوبُ بِيداً غَيْرَ مَقْروعَة ٍ
لِلسَّيْرِ فيهِنَّ الظَّنابيبُ
فليتَ شِعْري هل أَزورُ الحِمى
أَمْ هَلْ يَروعُ الثُّلَّة َ الذِّيبُ
وَالشَّمسُ أَخْبى اللَّيلُ أَنْوارَها
وَالكَوْكَبُ الأَزْهَرُ مَشْبوبِ
في غِلْمة ٍ مُرْدٍ تَمَطّى بِهِمْ
إلى الوَغى جُرْدٌ سَراحيبُ
خَيْلٌ عِرابٌ فَوْقَ أَثْباجِها
في حَوْمَة ِ الحَرْبِ أَعاريبُ
مِنْ كُلِّ مَلْبونٍ سَليمِ الشَّظى
حابي القُصَيْرَى ، فيهِ تَحُنيبُ
يُكِلُّ وَفْدَ الرِّيحِ إنْ هَزَّ مِنْ
عِطْفَيْهِ إرْخاءٌ وَتَقَرْيبُ
وَكُلَّ يَوْمٍ مِنْ قِراعِ العِدا
لَبانُهُ بِالدَّمِ مَخْضوبُ
يَعْدو بِمَرْهُوبِ الشَّذا، يُتَّقَى
بِهِ الرَّدَى ، وَالبَأْسُ مَرْهُوبُ
في فِتْيَة ٍ تَسْحَبُ سُمْرَ القَنا
بِحَيْثُ ذَيْلُ النَّقْعِ مَسْحوبُ
مَدَّ قِوامُ الدِّينِ أَبْواعَهُمْ
إلى العُلا ، وَالعِزُّ مَطْلوبُ
أَرْوَعُ يَنْميهِ أَبٌ ماجِدٌ
إِلَيْهِما السُّؤْدَدُ مَنْسوبُ
مُقْتَبِلُ السِّنِّ، عَقيدُ النُّهى َ
تَقْصُرُ عَنْ غايَتِهِ الشِّيبُ
وَالمُلْكُ لا يَحمِلُ أَعباءهُ
مَنْ لَمْ تُهَذِّبْهِ التَّجاريبُ
وَاحتَوَشَتْهُ نُوَبٌ لِلفْتَى
فيهِنَّ تَصْعيدٌ وَتَصْويبُ
غَمْرُ النَّدى ، لَمْ يَحْتَضِنْ سَمْعَهُ
في جُودِهِ عَذْلٌ وَتَأْنيبُ
مُوَطَّأْ الأَكْنافِ، أَبوابُهُ
لَهُنَّ بِالزّائِرِ تَرْحيبُ
فَلا القِرى نَزْرٌ، ولا المُجْتَلَى
جَهْمٌ ، وَلا النّائِلُ مَحْسوبُ
كَالزَّهْرِ المَطْلولِ أَخْلاقُهُ
وَالرَّوْضُ مَشْمولٌ وَمَجْنوبُ
وَهْوَ غَمامٌ خَضِلٌ، فَالحيا
مُنْتَظَرٌ منهُ وَمَرْقوبُ
شَيَّدَ ما أَثَّلَ مِنْ مَجْدِهِ
وَالمَجْدُ مَوْروثٌ وَمَكْسوبُ
بِنائِلٍ يُمْتارُ مِنْهُ الغِنى
لَهُ على العافي شَآبيبُ
وَعَزمَة ٍ نالَ بِها ما ابْتَغى
مِنَ العِدا، وَالسَّيْفُ مَقْروبُ
وَالسُّمْرُ لَمْ تَكْلَفْ بِلَيّاتِهِمْ
راعِفَة ً مِنْها الأنابيبُ
هذا وَكَمْ مِنْ غَمْرَة ٍ خاضَها
فيها نَقيعُ السُّمِّ مَشْروبُ
لِلأَسْلِ اللُّدْنِ بِأَرْجائِها
وَالخَيْلُ أُخْدودٌ وَأُلْهوبُ
واللّهُ يُعْلي رايَة ً ، نَصْرُها
بِرَأْيِهِ الثَّاقِبِ مَعْصوبُ
فَحِلْمُ مَنْ ساوَرَهُ عازِبٌ
وَلُبُّ مَنْ عاداهُ مَسْلوبُ
وَالجَهْلُ يُغْريِهِ على غِيِّهِ
بِهِ ، وَقِرْنُ الدَّهْرِ مَغْلوبُ
أَلْقى مَقالِيدَ الوَرى عَنْوَة ً
إليهِ تَرْهيبٌ وَتَرْغيبُ
يَفْرُشُهُمْ عَدْلاً وَأَمْناً فَلا
يُحَسُّ مَظْلومٌ وَمَرْعوبُ
يا مَنْ عَلَيْهِ أَمَلي حَائِمٌ
وَمَنْ إليهِ الحَمْدُ مَجْلوبُ
يَفْديكَ مَنْ شَدَّ على مالِهِ
وِكاءَهُ ، والعِرْضُ مَنْهوبُ
لَهُ عِشارٌ ليْسَ تُدْمَى لَها
في نَدْوَة ِ الحَيِّ عَراقيبُ
يُطْنِبُ هاجِيِهِ وَلا يَتَّقي
إثماً، وفي تَقْريظِهِ حُوبُ
فَهَجْوُهُ صِدقٌ، وفي مَدْحِهِ
تَكْبُو بَمُطْريهِ الأَكاذيبُ
وَالسَّبُّ يَلْتَفُّ بِذي ثَرْوَة ٍ
يَشِحُّ وَالباخِلُ مَسْبوبُ
فَما لأَيَّامي تَهَضَّمْنَني
وَالسَّيْفُ دونَ الضَّيْمِ مَرْكوبُ
غَرَّبْنَني عن وَطَني ضَلَّة ً
وَالوَطَنُ المَأْلوفُ مَحْبُوبُ
وَطَبَّقَ الآفاقَ ذِكري، فَلَمْ
يُخْمِلْهُ إجْلاءٌ وتَغْريبُ
وَالعَيْشُ في ظِلِّكَ حُلْوُ الجَنى
كَأَنَّهُ بِالأَرْيِ مَقْطوبُ
فَلا فُؤادي لِلنَّوى خافِقٌ
وَجْداً، وَلا دَمْعي مَسْكوبُ
وَكَيْفَ يَشْكو الدَّهْرُ مَنْ شِعْرُهُ
عَلى جَبينِ الدَّهْرِ مَكْتُوبُ
أعمال أخرى الأبيوردي
قصيده أأُميمَ إنْ لمْ تسمحي بزيارة ٍ
قصيده أبا خالِدٍ لا تَبْخَسِ الشِّعْرَ حقَّهُ
قصيده أتربَ الخنى ما لابنِ أمِّكَ مولعاً
قصيده أثرها فما دونَ الصَّرائمِ حاجزُ
قصيده أثرها وهي تنتعلُ الظِّلالا
قصيده أرضَ العُذيبِ أَما تنفكُّ بارقة ٌ
قصيده أرقتُ لشوقٍ أضمرتهُ الأضالعُ
قصيده أروحُ بأشجانٍ على مثلها أغدو
قصيده أعائدة ٌ تلكَ اللَّيالي بذي الغضى
قصيده أعدْ نظراً هل شارفَ الحيُّ ثهمدا
قصيده أغضُّ جماحَ الوجدِ بينَ الجوانحِ
قصيده أقسمُ بالجردِ السَّراحيبِ
قصيده أقولُ لسعدى وهي تذري دموعها
قصيده أقولُ لسعدٍ وهوَ خلِّي بطانة ً
قصيده أقولُ لسعدٍ وهوَ للمجدِ مقتنٍ
قصيده أقولُ لصاحبي والوجدُ يمري
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
تعرف على تاريخ الدول عن طريق عملاتها