Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر العباسي
>>
ابن الرومي
>>
أصبحتَ عاديتَ للصبا رشدكْ
>>
قصائدابن الرومي
... إبراهيمَ في البَرْبَخِ
آراؤكُمْ ووجوهكُمْ وسيوفكم
آيستُ من دهري ومن أهله
أأبكتْكَ المعاهدُ والمغاني
أأحمدُ لا واللَّهِ لا ذقتَ فيْشتي
أأحييتني بالأمس ثم تميتني
أأسماءُ أيُّ الواعدين تَرَيْنَهُ
أإسماعيلُ من رَجلٍ
أبا إسحاقَ لاتغضب فأرضَى
أبا الحسين وأنت ال
أبا الصقر حسبُ المادحيك إذا غلوا
أصبحتَ عاديتَ للصبا رشدكْ
ابن الرومي
أصبحتَ عاديتَ للصبا رشدكْ
جهلاً وأسلمتَ للهوى قَوَدكْ
حتى متى لا تُفيقُ من سِنَة ٍ
ولا يداوي مفنِّدٌ فندكْ
تُعملُ في صيدِ كل صائدة ٍ
ختلكَ طوراً وتارة طَرَدكْ
نرمي التي إنْ أصابَ ظاهرها
سهْمُك شكَّتْ بحدِّه كبدَكْ
يا صاحبَ اللومِ هبْ لذي شغفٍ
عوْنَك فيما عراهُ أو جَلَدَك
أوسِعْه عذراً ولُمْ مُعدّبه
وقل له عن أخٍ قد اعتقدك
يا حسن الجيدكم تُدلُّ على الصَّب
ب كأن قد نحلته جيدَكَ
يا واضح الثغر كم تُدِلُّ على الصب
ب كأن قد أذقته بردك
أدْلِلْ عليه إذا فعلتَ به
أفعَالك اللائي أشبهتْ غَيَدَكْ
حظِّيَ من لؤلؤْيْك منعُك مَن
ظومَك منّي وتارة بدَدَكْ
لا لثمَ ثغرٍ ولا محاورة ً
يُحلى به من هواه قد عبدك
يا مورداً صادقً العذوبة ِ أش
كوكَ وأشكو الحماة ُ أنْ أردَكْ
إذا افترقنا وَشَى الوشاة ُ وإنْ
كان التلاقي وجدتُهم رصَدَكْ
وأنتَ في منعِ ما أُحبُّ مع ال
قومِ فمن ذا يجير مُضطَهَدَكْ
يا ليتَ روحي وروحَك التقتا
في جسدي أو أُحِلَّتا جسدكْ
عجبت من ظلمِكَ القويَّ ولو
شاءَ ضعيفٌ ثناكَ أو عقدكْ
دعْ ذا وقلْ في مديحِ ذي كرمٍ
قَوَّمَ إفْضالُ كفِّهِ أودَكْ
ممَّن إذا ما رجوتَ نائلهُ
أنجزَكَ الظنُّ فيهِ ما وعدَكْ
ما حوذرتْ نكبة ٌ مُزلزِلة ٌ
بالناسِ إلا جعلتَه سندكْ
أوْلاك ما يوجبُ اعتيادكَ أد
ناه وما منَّهُ ولا اعْتَبَدَكْ
إسحاقُ أُمْتِعْتَ بالسلامة ِ وال
أمْنِ ولا فارقَ التُّقى خلدَكْ
وكثَّر اللهُ من فتاك أبي إس
حاقَ في ظلِّ نعمة ٍ عَدَدكْ
واعتمدَ اللَّهُ بالمكارهِ مَن
قدّرها فيك أو بِها اعتمدكْ
كم غائبٍ غابَ ثم عاد فأل
فاكَ أخا سؤدَدٍ عَهِدكْ
ترغبُ في حمدِ حامديك ولا
تحرمُ جدوى يديْك من جحدكْ
لا يرهبُ القاصدوك مِنْحَسة ً
قد قصدَ الحظُّ بابَ من قصدَكْ
يا جبل اللهِ في بسيطته
لا هدَّكَ اللهُ بعدما وطَدَكْ
حقاً لقد سَلَّكَ الهُدى ذكَراً
عضْباً وكان الضلالُ قد غمدكْ
كأنّهما يشهدُ النبي أو الصّدْ
ديق أو صاحبيْه مَن شهدَكْ
ورثتَ عباسَك الوسامة والرأ
ي فما ينكر امرؤ سَدَدَكْ
وعِلْمُ عبدِ الإلهِ إرثُك لا
شكَّ فمِنْ ثمَّ تستقي مدَدكْ
ولم تزلْ مذ نشأتْ ممتثلا
نُسْكَ عليٍّ ميمِّماً صمدَكْ
وما تعديتَ من محمدٍ ال
حلمَ إذا ما المميِّزُ انتقدكْ
وحزمُ منصورك المشادُ به
فيك ومن ثمَّ تحتذي لَددَكْ
وساقَ عيسى إليك آصرة الشْ
شَيْخَيْنِ رفْداً فنِعْمَ ما رفدكْ
وإن بغاك امرؤ بحيث بنى
أحمدٌ أعلى بنيانه وجدكْ
وما تخلفتَ عن خصال أبي إس
حاق من سعيه ولا جَهدكَ
آباءُ صِدْقٍ إذا بنيتَ من ال
مجد بناءً وجدتَهم عَمَدكْ
مِنْ كلِّهم فيك شيمة فتلتْ
حبلَكَ شَزْراً وأحكمت عِقدَكْ
وتُرْفَدُ الخيرَ من جدودك أو
يُلْقى بك النَّسْبُ صاعداً أُدَدَكْ
أقولُ للمنبرِ الشريفِ وقدْ
طال مدى ما اقتضاكَ وارتصدَكْ
صبراً فلو قد علاك فارسُك ال
أصْيَدُ أحيا بريحهِ صَيَدَكْ
أبشرْ به منبر العَروبة ِ وأن
ظُرهُ كأني أراهُ قد صعِدكْ
إذ لا تجوزُ الصوابَ خطبتُهُ
ولايضلُّ الهدى إذا اقتعدكْ
وكيف لا تكثرُ الحنينَ من الشو
قِ إليه وجدُّه مهدَكْ
يا غرسَ ذي العرشِ لا شريكَ لهُ
أنبتَك اللهُ ثم لا حَصَدَكْ
بقيتَ للمكرماتِ ما بقيتْ
ولا فقدتَ الندى ولا فقدكْ
وحائرِ الرأْيِ فيك قلتُ له
أراكَ شبَّهت بحره ثَمَدَكْ
يا رَمِدَ العينِ قُمْ قبالَتَهُ
فداوِ باللحظ نحوه رَمَدَكْ
أقصِرْ عن الجهلِ يا مُماجَدَه
فقد قضى اللهُ أنه مَجدَكْ
نافستَ في المُنفِساتِ مَنْ وسعتْ
إحدى مناديح صدرهِ بلدكْ
ألومُ منْ يرتجي لحاقكَ في المج
دِ كما لا ألومُ من حَسَدَكْ
جاراك أهلُ العلاء فانقطعتْ
أنفاسُهم قبل قطعِهم أمدَكْ
جَرَوا فملُّوا الجِراء في طَلَقٍ
وذاك ما لاتمله أبدكْ
أقسمتُ باللهِ والنبيِّ لقد
قضتْ مساعيك حقَّ منوَلدكْ
يا منْ يَؤمُّ الوزيرَمعتِمداً
أبلغتَ خير البلاغِ معتمدَكْ
قلْ لأبي الصقرِ إن مَثَلْتَ له
واجمع لما أنت قائلٌ حشدكْ
لا يَعْجَبِ الناسُ أن تسودَهُم
حقُّ أياديك أن تطيلَ يدكْ
تاللهِ تدرِي الأكفُّ تشكر إط
لاقَك أصفادهن أمّ صفدَكْ
ما نسأل الله أن تنالَ من الخيرا
تِ إلا عديدَ مَنْ حمدكْ
ينصرفُ الوفدُ يحمدُون معاً
يومك فيهم ويأملون غدكْ
إنَّ الذئابَ التي تُغيرُ على النا
سِ تناهتْ من خوفها أسدَكْ
نصبْتَ للسلمين محتِسباً
كثَّرَ مُعْطِيكَهُ به عُدَدَكْ
فقد أتى كلُّ ما تراه من الأم
ر رشاداً وما عدا رشدَكْ
لا زلتَ يا خيرَ سيدٍ عضُداً
له ولا زال كائناً عضُدكْ
وساخطٍ ما رضيتَ قلتُ له
ارضَ رِضاه أو افترشْ ضمدكْ
عشْ في ذراهُ ودعْ عداوتَه
وأنت في الخلد ترتعي رغدكْ
وإنْ تتابعتَ في شِقاقِكَهُ
فاعددك في النار تصطلي وقدكْ
يا من يعادي السماءَ أنْ رفعَتْ
كلْ خيرَها تحتها ودع نكدَكْ
أعمال أخرى ابن الرومي
قصيده ... إبراهيمَ في البَرْبَخِ
قصيده آراؤكُمْ ووجوهكُمْ وسيوفكم
قصيده آيستُ من دهري ومن أهله
قصيده أأبكتْكَ المعاهدُ والمغاني
قصيده أأحمدُ لا واللَّهِ لا ذقتَ فيْشتي
قصيده أأحييتني بالأمس ثم تميتني
قصيده أأسماءُ أيُّ الواعدين تَرَيْنَهُ
قصيده أإسماعيلُ من رَجلٍ
قصيده أبا إسحاقَ لاتغضب فأرضَى
قصيده أبا الحسين وأنت ال
قصيده أبا الصقر حسبُ المادحيك إذا غلوا
قصيده أبا الصقر من يشفع إليكَ بشافعٍ
قصيده أبا الصقرِ قد أصبحتَ في ظلّ نعمة ٍ
قصيده أبا الصقرِ لستُ أرى مُهْدياً
قصيده أبا الصَّقْرِ لا تَدْعُني للبِرا
قصيده أبا العباس قد ذَكتِ الجِمارُ
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
اغرب الرياضات في العالم لم تسمع عنها من قبل !