Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الحديث و المعاصر
>>
معز عمر بخيت
>>
ثقب بحجم المشعل
>>
قصائدمعز عمر بخيت
آخر الأنفاس أنت ِ..
آخر الكلام أنت
أبناء الريح
أبواب للصمت والعاصفة
أحزان غاضبة
أخشى عليك
أسطورة..
أصداء الرحيل والعودة
أفراح من زجاج
أمة من اليراع والورق
أنت خيار الذاكرة
ثقب بحجم المشعل
معز عمر بخيت
ماذا أفعل؟
سأفتح ثقباً فوق الصدر
بحجم المشعل
و أسحب منه يديك و قلبي
وعد ربيعي و المستقبل
و أخرج منه فتطلع مني
قطع الحلم و قمم المنهل
أرهقتيني ..
عبرت إليك محيط سنيني
طلعت إليك فأسقطيني
و سقيتيني
كأس الإلفة ماءً سلسل
باب الشوق لركب حنيني
أصبح مدخل
ذنبي كان الصدق العاري
ذنبي أنك كنت شعاري
عهدك أصبح ليلاً أطول
فتخيرت الدرب الأسهل
لاستقطابي
تاه بريقك فوق سحابي
و قبلاً كنت القمر الأجمل
نظرت إليك بسطح سرابي
بين المدخل و الأقواسْ ..
و بين حدودك و استعجابي
و التعويذة و القدّاس
رأيتك حجراً
لم يتعلم
أبجد هوّس في الإحساس
و لم يتحول
فوق الوهج لقطعة ماس
و لم يتجمل
خشيت كثيراً حين حبستك في الأنفاس
و كدت أحطم صدر العزة بين الناس
و كدت لأشعل حقل القمح
و كدت أقاتل ضوء الشمس
صدى الأجراس
و كدت أهد شموخ الصرح
و عهد نام بحد الرمح
و خلف الصبح
مددت إليك حبال فنوني
فكان جزائي فتق الجرح
خطئي الأوحد كان سكوني
لذر رمالك فوق عيوني
و استحلائك صبر القدرة في إيماني
و استهوانك بحر شجوني
صار حديثك عبئاً
فجّر صدر النخوة كالبركان ِ
و ألغى الأمل و كل جنوني
فكيف الآن أراقب صوتك
مثل البرق يسافر نحوي
أو أتعشم أنك أولىَ بالأشعار
و أنك كسرى فوق البهو ِ
و سبأٌ ترقد فوق دياري
خطاٌ أكبر أن تحتضني لحظة سهوي
حسبتك بدءاً بنت الشمس
تضئ الليل و تهب الناس صفاء المعشرْ
حسبتك بدراً يشرق نحوي بالآمال ِ
و يجعل دربي لوحة مرمر
حسبتك ليلىَ في الأمثال ِ
و قلبي فيك تحول عنتر
حسبتك حقلاً فوق رمالي
و الصحراء الكبرى عنبر
خطى بلقيس ..
و وله البابا و القديس
حديث الهدهد لسليمان
عن الإنسان
إذا ما أصبح فوق الدنيا
ملكاً أكبر
حسبتك موسى
هزم السحرة
شق البحر و كان الأمهر
فكيف قسوت بكل القوة
ثم هجرت الدرب الأخضر
و كيف اخترت دهاء المرأة
و تحولت لأنثى أصغر
كان غريباً أن ألقاك امرأة أخرى
تمص الضوء لكيما تظهر
و كنت قريباً عندى وهجاً
كنت ملاكاً فوق الأرض
و فوق سمائي جنة كوثر
فهل من بعد أظل بحبك
طفلاً يخشى ريحاً صرصر!
و هل سأقود الموج لبيتي
أنبذ وقتي أحلم أكثر؟
و هل سأفجر صرح عطائي
أو أختار زوابع دائي
أو أبتلع محيط المظهر؟
كان خياري نقطة ضعفي
عذري كان الزمن الأغبر
و عدت الآن لألقى داري
أهلي وطني حقلاً أنضر
كان نسيج الحزن المخفر
كان دعائي جسر المعبر
تركتك خلفي
حين رأيت الحق أمامي
هاجر خوفي بدأ سلامي
حزني أبحر
و عدت لشطي خف زحامي
تاه البحر بساحل لهفي
كل السحر عليك تفجر
نبع الحلم الصاحي أغفي
و الإشراق الوهج تحجّر
فابقي خلفي حيث تكوني
زهر الحق اختار غصوني
حزني أصبح قطعة جوهر
و جئت الآن و كلك دوني
فشاء المولى
لطف و قدّر.
أعمال أخرى معز عمر بخيت
قصيده آخر الأنفاس أنت ِ..
قصيده آخر الكلام أنت
قصيده أبناء الريح
قصيده أبواب للصمت والعاصفة
قصيده أحزان غاضبة
قصيده أخشى عليك
قصيده أسطورة..
قصيده أصداء الرحيل والعودة
قصيده أفراح من زجاج
قصيده أمة من اليراع والورق
قصيده أنت خيار الذاكرة
قصيده أوراق من شجر التكوين
قصيده إذن هكذا احبها
قصيده إلى امراه زعيمة
قصيده إمرأة للريح و الورق
قصيده إمرأة من حرير و نور
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر