Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الحديث و المعاصر
>>
علي الجارم
>>
مَلَّ مِنْ وَجْدِهِ وَمِنْ فَرْطِ مَا بِهْ
>>
قصائدعلي الجارم
أتى رَمضانٌ غيرَ أنَّ سراتَنا
أطلّت على سُحبِ الظلامِ ذُكاءُ
أقاموا بعضَ يومٍ فاستقلّوا
أَبْصَرْتُ أَعْمَى فِي الضَبابِ بِلَنْدَنٍ
أَخرجَ الرَّوضُ أَطْيبَ الثمراتِ
إن جرَّد الموتُ نصلاً ما صَمدت له
اكْشفوا التُرْبَ عن الكَنْز الدفينْ
بكَيْنا النُّضارَ الْحُرّ والحسَبَ العِدَّا
بَدَتْ أعلامُها فهفا وهامَا
بَسَمَتْ تتيهُ مُدلّة ً بصباحها
بَسَمَتْ لِمقْدمكَ الأماني
مَلَّ مِنْ وَجْدِهِ وَمِنْ فَرْطِ مَا بِهْ
علي الجارم
مَلَّ مِنْ وَجْدِهِ وَمِنْ فَرْطِ مَا بِهْ
وَأرَاقَ الشَّرَابَ مِنْ أَكْوَابِهْ
وَإِذا الْقَلْبُ أَظْمَأَتْهُ الأَمَانِيُّ
فَمَاذَا يُرِيدُهُ مِنْ شَرَابِهْ
وَإِذَا النَّفْسُ لَمْ تَكُنْ مَنْبِتَ الأُنْ
سِ تَنَاءَى الْقرِيبُ مِنْ أَسْبَابِهْ
وَأَشّدُّ الآلاَمِ أَنْ تُلْزِمَ الثَّغْر َابت
ساماً وَالْقَلْبُ رَهْنُ اكتِئاَبِهْ
كُلَّما اخْتَالَ في الزَّمانِ شَبَابٌ
عَصفَتْ رِيحُهُ بِلَدْنِ شَبَابِهْ
وَالنُّبُوغُ النُّبُوغُ يَمضي وَتَمْضِي
كلُّ آمالِ قَوْمِهِ في رِكَابِهْ
غَرِدٌ مَا يكَادُ يَصْدَحُ حَتَّى
يُسْكِتَ الدَّهْرُ صَوْتَّهُ بِنُعابِهْ
وحَبابٌ إِذَا علاَ الْسَماءَ وَلَّى
فَاسْأَلِ الْمَاءَ هَلْ دَرَى بِحَبابِهْ
وسَفينٌ مَاشَارَفَ الشَّطَّ حَتَّى
مزَّقَ الْيَمُّ دُسْرَه بِعُبَابِهْ
بَخِلَ الدَّهْرُ أَنْ يُطَوِّلَ لِلْعَقْ
لِ فيَجْري إلَى مَدَى آرَابِهْ
كلَّمَا سَارَ خُطْوَة ً وَقَفَ الْمَوْ
تُ فَسَدَّ الطَّريقَ عَنْ طُلاَّبِهْ
وَابْتِدَاءُ الْكَمَالِ في عَمَلِ الْعَا
مِلِ بَدْءُ الشَّكاة ِ مِنْ أَوْصَابِهْ
ضِلَّة ً نَكْتُمُ الْمَشِيبَ فَيَبْدُو
ضَاحِكاً سَاخِراً خِلالَ خِضَابِهْ
أَينَ مَنْ يَسْتَطِيعُ أَنْ يُرْشِدَ الدُّنيَا
وَسَوْطُ الْمَنُون في أَعْقَابِهْ
أَيُهَا الْمَوْتُ أَمْهِلِ الْكَاتِبَ الْمِسْ
كِينَ يُرْسلْ أَنْفَاسَهُ في كِتَابِهْ
آهِ لَوْ يَشْتَرِي الزَّمَانُ قَرِيضى
بِسِنينٍ تُعَدُّ لِي في حِسَابِهْ
مَا حَيَاتِي وَالْكَوْنُ بَعْدَ جِهَادٍ
لَمْ أَزَلْ وَاقِفاً عَلَى أَبْوابِهْ
تَظْمأُ النَّفْسُ في حَيَاة ٍ هِيَ الْقَ
فْرُ فَتَرْضَى بِنَهْلة ٍ مِنْ سَرابِهْ
أنَا قَلْبي مِنَ الشَّبَابِ وَجِسْمي
أَثْخَنَ الشَّيْبُ رَأْسَهُ بِحِرَابِهْ
أَمَلٌ هَذِهِ الْحَيَاة ُ فَهَلْ يَعْثُرُبِ
ي الْمَوتُ دُونَ وَشْك طِلاَبِهْ
كُلَّمَا رُمْتُ لَمْحَة ً مِنْ سَنَاهُ
هَالَنِي بُعْدُهُ وَطُولُ شِعَابِهْ
مَا الذَّي تَبْتَغِي يَدُ الدَّهْرُ مِنِّي
وَدَمِي لا يَزَالُ مِلءَ لُعَابِهْ
دَعْ يَرَاعِي يا دَهْرُ يَمْلأ سَمْعَ النِّ
يلِ مِنْ شَدْوِهِ وَعَزْفِ رَبَابِهْ
كُلُّ شَيىء لهُ نِصَابٌ سِوَى الْفَ
نِّ فلا حَدّ ينتهي لنصابه
عصفتْ صَيحة ُ الرَّدى بخطيبٍ
وَهْوَ لَمْ يَعْدُ صَفْحَة ً مِنْ خِطَابِهْ
سَكْتَة ٌ أسْكَتَتْ نَئِيجَ خِضَمٍّ
عَقَدَ النَّوْءُ لُجَّهُ بِسَحَابِهْ
سَكْتَهٌ أطْفَأَتْ مَنَارَ طَرِيقٍ
كَمْ مَشَتْ مِصْرُ في ضِيَاءِ شِهَابِهْ
وَمَضى قَاسِمٌ وَخَلَّف مَجْداً
تَفْرَعُ النَّجْمَ رَاسِيَاتُ قِبَابِهْ
قَدْ نَكِرْنَاهُ حِينَ قَامَ يُنَادِي
وَفَهِمْنَا مَعْنَاهُ يَوْمَ احْتِسَابِهْ
رُبَّ مَنْ كُنْتَ في الْحَيَاة ِ لَهُ حَرْ
باً شَقَقْتَ الْجُيُوبَ عِنْدَ غِيابِهْ
وَتَحَدَّيْتَ شَمْسَهُ فَإذا وَلَّى
تَمنَّيْتَ لَمْحَة ً مِنْ ضَبَابِهْ
لَمْ يَفُزْ مِنْكَ مَرَّة ً بِثَنَاءٍ
فَنَثَرْتَ الأزْهَارَ فَوْقَ تُرَابِهْ
يُعْرَفُ الْوَرْدُ حِينَمَا يَنْقَضِي الصَّيْ
فُ وَيُبْكي النُّبُوغُ بَعْدَ ذَهَابِهْ
كَمْ نَدَبْنَا الشَّبَابَ حِينَ تَوَلى
وَشُغِفْنَا بِالْبَدْرِ بَعْدَ احْتِجَابِهْ
كَتَبَ اللّهُ أَنْ يَعِيشَ غَريباً
كُلُّ ذِي دَعْوَة ٍ إلى الْحَقِّ نَابِهْ
لا تَرَى فَوْقَ قِمَة ِ الطَّوْدِ إِلاَّ
بَطَلاً لا يًهَابُ هَوْلَ صِعَابِهْ
كُلُّ ذَاتِ الْجَنَاحِ طَيْرٌ وَلَكِنْ
عَرَفَ الْجَوُّ نَسْرَهُ مِن غُرَابِهْ
كَمْ رَأَيْنَا في النَّاسِ مَن يَبْهَرُ الْعَيْ
نَ وَمَا فِيِه غَيْرُ حُسْنِ ثِيَابِهْ
يَمْلأُ الأرضَ وَالَّسماءَ رِيَاءً
وَعُيُوبُ الزَّمَانِ مِلءُ عِيَابِهْ
نَقَدَ النَّاسَ قَاسِماً فَرَأَوْهُ
أَصبَرَ النَّاسِ في تَجَرُّعِ صَابِهْ
حُجَّة ُ الْجَاهِلِ الْمِرَاءُ فاِنْ شَا
ءَ سُمُوًّا أَمَدَّهَا بِسَبَابِهْ
قَدْ يُغَشِّى الْوِجْدانُ بَاصِرَة َ الْعَ
قْلِ فَيُعْمِيهِ عَنْ طَرِيقِ صَوَابِهْ
صَالَ بِالرَّأْي قَاسمْ لاَيُبَالي
وَمَضَى في طَرِيقهِ غَيْرَ آبِهْ
كِمْ جَرىء لاَ يَرْهَبُ السَّيْفَ إنْ سُلَّ
وَنِكْسٍ يَخَافُ مَسَّ قِرابِهْ
وَالشُجَاعُ الَّذي يُجَاهِرُ بِالْحَ
قِّ وَلَوْ كَانَ فِيهِ مُرُّ عَذَابِهْ
كَيْفَ يَهْدي النَّصِيحُ إِنْ رِيعَ يَوْماً
مِنْ قِلَى مَنْ يُحِبُّ أَوْ إِغْضَابِهْ
وَطَرِيقُ الإِصْلاَحِ في كُلِّ شَعْبٍ
عَسِرُ الْمُرْتَقَى عَلَى مُجْتَابِهْ
يَعْشَقُ الشَّعْبُ مِنْ يُدَلِّلُهُ زُو
راً بِمَذْقٍ مِنْ سُخْفِهِ وَكِذَابِهْ
قُمْتَ لِلْجَهْلِ تَقْلِمُ الظُّفْرَ مِنْهُ
وَتَفُضُّ الْحِدَادَ مِنْ أنْيَابِهْ
فِي زَمانٍ كَانَ الْقَدِيمُ بِهِ قُدْ
ساً يُذَادُ الْجَدِيدُ عَنْ مِحْرابِهْ
يَانَصِيرَ النِّسَاءِ وَالدِّينُ سَمْحُ
لَوْ وَعَيْنَا السَّرِيَّ مِنْ آدَابِهْ
قَدْ خَشَينَا على الْحَمائِمِ في الدَّوْ
حِ أَظافِيرَ بَازِهِ أَوْ عُقَابِهْ
إنْ أَرَدْتَ الظِّبَاءَ تَمْرَحُ فِي ال
سَّهْلِ فَطَهِّرْ أَكْنَافَهُ مِنْ ذِئَابِهْ
كَمْ ضِرَاءٍ وَسْطَ الْمَدَائِنِ أَنْكى
مِنْ ضِرَاءِ الضِّرْغَامِ في وَسْطِ غَابِهْ
وشِبَاكِ مِنَ الْجَرائِمِ والْخَتْلِ
حَوَاهَا شَيْطَانُهُمْ فِي جِرَابِهْ
وَإِذَا مَا الْحَيَاءُ لَمْ يَسْتُرِ الْحُسْ
نَ فَمَاذَا يُفِيدُهُ مِنْ نِقَابِهْ
قُمْتَ تَدْعُو الْبَنَاتِ لِلْعِلْمِ فَانْظُرْ
كَيْفَ حَلَّقْنَ فَوْقَ شُمِّ هِضَابِهْ
وَزَهَا النِّيلُ بابْنَة ِ النِّيلِ فَاخْتَا
لَ يَجُرُّ الذَيُولَ مِنْ إِعْجَابِهْ
وَغَدَا الْبَيْتُ جَنَّة ً بالَّتي فِي
هِ خَصِيباً بالأُنْسِ بَعْدَ يَبَابهْ
يَا فَتَى الْكُرْدِ كَمْ بَرَزْتَ رِجاَلاً
مِنْ صَمِيمِ الْحِمَى وَمِنْ أَعرَابِه
نَسَبُ الْمَرْءِ مَا يَعُدُّ مِنَ الأعْ
مَالِ لا مَا يَعُدُّ مِنْ أَنْسَابِه
كَمْ سُؤَالٍ بَعَثْتُ إِثْرَ سُؤَالٍ
أَيْقَظَ النَّائِمينَ رَجْعُ جَوَابِه
كُنْتَ فِي الْحَقِّ لِلإِمَامِ نَصِيراً
وَالْوَفِيَّ الصَّفِيَّ مِنْ أَصْحَابِه
نَمْ هنِيئاً فَمِصْرُ نَالَتْ ذُرَا الْ
مَجْدِ وَفَازَتْ بِمَحْضِهِ وَلُبَابه
مِنْكَ عَزْمُ الدَّاعي وّفَضْلُ الْمُجَلِّي
وَمِنَ اللّهِ مَا تَرَى مِنْ ثَوَابِه
أعمال أخرى علي الجارم
قصيده أتى رَمضانٌ غيرَ أنَّ سراتَنا
قصيده أطلّت على سُحبِ الظلامِ ذُكاءُ
قصيده أقاموا بعضَ يومٍ فاستقلّوا
قصيده أَبْصَرْتُ أَعْمَى فِي الضَبابِ بِلَنْدَنٍ
قصيده أَخرجَ الرَّوضُ أَطْيبَ الثمراتِ
قصيده إن جرَّد الموتُ نصلاً ما صَمدت له
قصيده اكْشفوا التُرْبَ عن الكَنْز الدفينْ
قصيده بكَيْنا النُّضارَ الْحُرّ والحسَبَ العِدَّا
قصيده بَدَتْ أعلامُها فهفا وهامَا
قصيده بَسَمَتْ تتيهُ مُدلّة ً بصباحها
قصيده بَسَمَتْ لِمقْدمكَ الأماني
قصيده بَغْدَادُ يَابَلَد الرَشِيدِ
قصيده بَيْنَ صَحْوِ الْمُنَى وحُلْمِ الخَيالِ
قصيده تَبَلّجَ بالْبُشْرَى وَلاحَتْ مَوَاكِبُهْ
قصيده جدّدي يا رشيدُ للحبّ عَهْدَا
قصيده جَمَعَ الشُّجُونَ وَبدَّدَ الأَحْلاَمَا
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
تعرف على تاريخ الدول عن طريق عملاتها