Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الحديث و المعاصر
>>
عدنان النحوي
>>
مواكب بدر
>>
قصائدعدنان النحوي
الجمال
السهم الأخير وفتىًُ يفَجَّر نفسَهَّ
الفجر الدامي
القدس في خطر
المسجد الأقصى
الهند ... تقاوم الاحتلال البريطاني
حب ووفاء
حب ووفاء 2
درّة الأقصى مُحمَّد الدرّة وأبوه جمال الدرّة
دعاء وابتهال : إلهي
رسالة المسجد الأَقصى إلى المسلمين
مواكب بدر
عدنان النحوي
طَوِّفي حَيْثُ شِئتِ هذي المَغَاني
زَهَرَتْ بالقَصيدِ والمهْرَجَانِ
يا لَنَفْح الإِيمان يَنْشُرُ طِيباً
مِنْ فَعَالٍ ورَفّةً مِنْ بَيَانِ
يا لَنُورٍ يَشُقُّ مِنْ ظُلْمةِ اللّيْـ
ـلِ وَيَسْري بَينَ الضُلُوع الحَوَانَي
يَا لَهَا خَفْقَةٌ مِنَ الكَبِدِ الحَـ
ــرَّى وَدَفْقٌ مِنْ رَحْمَةٍ وَحَنانٍ
أَسْعِفينَا فكمْ ضَلَلْنا و تاهَتْ
في الدَّياجير خُطْوةُ الإِنسانِ
أَسعِفينَا بآيةٍ مِنْ بَيَانٍ
شَعَّ مِنْ جَوهَرٍ كَرِيم المَعَاني
كُلُّ حُرِّيَةٍ تَمُوتُ إذا لَمْ
تَكُ حُرِّيَّةً لصدقِ لِسَانِ
كُلُّ حُسنٍ يَمُوتُ فِينا إِذا لمْ
يَكُ أَغْلاهُ آيَةً مِنْ بَيَانِ
كمْ سَقَطْنا وَمَا نهضنا فَأْهْوتْ
بَيْنَ أَوْحالنا خُطَا الفُرْسَانِ
كمْ خَنَقْنَا عَلى الحَنَاجرِ أَصْوَا
تاً فماتَتْ في غُصَّةٍ وَهَوَانِ
الحُرُوفُ الخَرْسَاءُ ذُلٌّ ومَوتٌ
دُفِنَتْ بَيْنَ مُجْرمٍ وَجَبَانِ
لَهْفَةُ الشَوْق لَمْ تَزَلْ تَتَعَالَى
بَيْنَ أَحْنائِنَا ، وصَفْوُ الأمَاني
أَسعِفِينَا بِرَوْعَةِ الحَرْفِ يَجْلُو
عِزّةً أو يُعِيدُ مِنْ إِيمانِ
كمْ عَدُوٍّ تَرَاهُ يَقْتُلُ فِينَا
وَمْضَةَ الحَرْف من هُدًى وجِنانِ
يَالِذُلّ الإِنْسَانِ يَطْرَحُه الكُفْـ
ــرُ شَتِيتَ الأهْوَاءِ والأشجانِ
يَا عَبيداً يَسُوقُها السوطُ في الأرْ
ضِ فَتَمضِي هُناكَ كالقِطْعَانِ
سَرَقُوا الوَمْضَةَ الغَنِيَّة لكنْ
أشرقتْ رغم ذاك منها اليدانِ
سرقوا العطر ثمَّ ولَّوْا ولكن
نَثَرَتْهُ الخُطا بِكُلِّ مَكَانِ
كُلَّمَا أَوغَل الجبَانُ بِظُلمٍ
جَعَل اللهُ فُرْجةً مِنْ أَمَان
يَا لِذُلِّ العَبيدِ تَرْكَعُ في دُنـ
ـيا " أَبُولُّو " في زحمَةِ الأوِثانِ
كُلَّ يَوْمٍ لهُمْ إِلهٌ جَديدٌ
يا لِذُلّ الأَرْبَابِ والعُبْدَانِ
نَحَتُوه مِنَ الخُرَافَةِ والجَهْـ
ـل وصَاغوهُ مِنْ هوىً فَتّانِ
كُلَّ يَوْمٍ لَهْمُ مَذاهبُ شتَّى
مِنْ ضَلالِ اليُونانِ والرُّومَانِ
ثُمَّ سَمَّوهُ فلسَفَاتٍ وفِكْراً
بين جُورِ الضَّلالِ والبُهْتَانِ
فِتْنَةٌ أشْعَلَتْ أَبَالسةُ الأَرْ
ض لَظَاهَا تَمُدُّ مِنْ نِيرَانِ
فَدَعُوهَا يَا قوم ! أَيُّ فَسادِ
لِبُناةِ الأَجْيَالِ والأَوْطانِ
لا تُرَاعي يَا نَفْسُ ! هُم جُبَناءٌ
مَا أَذَلَّ الجَبَانَ عِنْدَ الجَبانِ
ها هُنا نَفْحَةُ النُّبُوَّة مِنْ بدْ
رٍ وهذي مَلاحِمُ الفُرْقانِ
ها هُنا تُصْنَعُ الرّجَالُ وتُبْنَى
أُمَّةٌ بينَ آيَةٍ وَسِنَانِ
يَا لَبَدْرٍ ! وَيَا لَمَعْرَكَةٍ تَمْـ
ـضي مضيَّ الدُّهُورِ و الأزْمَانِ
يَنْحَنِي عِنْدَها الزّمَانُ فَيَلْقَى
شُعَلاً مِنْ عَزائِمِ الإِيمانِ
في مَيَادِيِنهَا تَمُوجُ اللَّيالي
و دَوِيٌ مِنْ أيَةٍ و أَذَانِ
والتْطامُ الزُّحُوفِ ، حَمْحَمةُ الخَيْـ
ــلِ ، نِداءُ الرَّحمن للإِنْسانِ
عَبْقَريُّ الجِهَادِ مِنْ عَزْمةِ الشّوْ
قِ ، ومِنْ مُهْجَةٍ ، ومِنْ إِحْسَانِ
عَبَقُ المجْدِ كُلُّهُ في الثَّنَايَا
في ذُراً أشْرَقَتْ وفي وُدْيانِ
كُلُّ شِبْرٍ مُضَمَّخٌ بِدِماءٍ
كُلُّ سَاحٍ زَهْوُ الرُّبى والمَغَاني
ها هُنَا يُرْفَعَ القَصِيدُ ويُبْنى
أَدَبٌ مُلْهِمٌ وفيضُ مَعَاني
أَدَبٌ يَرْتَوي البَيَانُ لَدَيِه
مِنْ حَديثِ الرَّسُول ، مِنْ قرْآنِ
هُو نَبْعٌ مِنَ الهِدَايةِ ، فَيضٌ
مِنْ وَفَاءٍ ، وخَفْقَةٌ مِنْ جَنَانِ
طَابَ ليْ عِطرُها ! فَكَمْ رَفَّ مِنْها
عَبَقُ الصِّدْق أَو شَذَا الإِحْسَانِ
خَشَعَتْ أَضْلُعي لآيَتِها الكبْـ
ـرَى وإِشْراقِ جَوْلةٍ وطعَانِ
هَاجَني الشّوْقُ مِنْ هَوىً فَتلـ
ــفَّتُّ ! ونَادَيْتُ : أَيْنَ عَزْمُ البَاني
أَيْنَ أَمْجَادُ أُمَّتي ؟ ! كيف تَرْضَـ
ـون " أبُولّو" ودعوةً مِنْ هَوَانِ
ها هُنَا تَزْخَرُ البُطُولاَتُ في التَّا
ريخ مِنْ صَادِق الوَفَاءِ و حَانِ
فَتَنَاوَلتُ مِنْ هُنَاكَ مِنَ التّا
ريخ ، مِنْ رَوضَةٍ وَمِنْ بُسْتَانِ
جَوْهَرَ المجْدِ أَوْ لآليءَ فَتْحٍ
أَوْ عُقُوداً مَنْظُومَةً مِنْ جُمَانِ
وَوُرُوداً تَفَتَّحَتْ وَزُهُوراً
عَبَقَتْ بالشَّذَا ، ونَفْحَ جِنَانِ
فَإِذَا كُلُّها تَجَمَّعُ آياً
في فُؤادٍ حَانٍ وفي وِجْدَانِ
لَمْحَةٌ تَجْمعُ الفَرَائِدِ مِنْ بَدْ
رٍ ومِنْ وثْبَةٍ وزَهْو يَمَانِ
لا تَغِيبي عَنَّا مَيَادينَ بَدْرٍ
أَطْلِقي مِنْ مَواكبٍ وعِنانِ
وَثبِي يا مَوَاكِبَ الحَقِّ طُوفي
بَينَ نَصْرٍ وبَيْن صِدْقِ الأمَاني
وَاصْدُقي الله واطْلُبي الجَنَّة لا الدُّنـ
ـيَا ولا زُخْرُفَ الحَياةِ الفاني
إِنَّ أَعْلَى البَيَانِ دَفْقُ دِمَاءٍ
فَجّرَتْها مَوَاقِعُ الإِيمانِ
كُلُّ حَرْفٍ يَصُوغُه دَمُ حُرٍّ
هُوَ نُورٌ يَسْري مَعَ الأزْمانِ
لَفتةٌ مِنْكَ يا أَخي رفَّ منْها الـ
ـشَوْقُ للحقِّ أو نَقَيُّ الأماني
لفْتةٌ حُلْوةُ ومَدْرَسَةٌ كُبْـ
ــرى ودارٌ مَشْدُودةُ الأركانِ
وكَأَنّي أَرَاكَ قمْتَ ! تَلَفَّـ
ـتَّ ! ونَادَيْتَ يَا رِجال البَيانِ
انْهَضُوا ! أَدركوا البَيَانَ وصُونُوا
لغة الحَقِّ مِنْ عَدُوٍّ جَانِي
ودَعي أُمَّتي مَذَاهِبَ يُونا
نٍ وأَوْهَام جَاهِلٍ مُتَوانِ
وانْهضي ! هذه مَدْارِسُ بَدْرٍ
أطلِقي مِنْ مواكِبِ الفُرسانِ
كِمْ رَمَى الحِقْدُ والتّحاسُدُ فينا
خَيْلنا في مَتَاهَةٍ وَهَوَانِ
لَكَ مِنّي تَحِيَّةٌ يا أخي أَحْـ
ـمَدُ ! صفْوُ الدُّعَاءِ والإِحسانِ
أعمال أخرى عدنان النحوي
قصيده الجمال
قصيده السهم الأخير وفتىًُ يفَجَّر نفسَهَّ
قصيده الفجر الدامي
قصيده القدس في خطر
قصيده المسجد الأقصى
قصيده الهند ... تقاوم الاحتلال البريطاني
قصيده حب ووفاء
قصيده حب ووفاء 2
قصيده درّة الأقصى مُحمَّد الدرّة وأبوه جمال الدرّة
قصيده دعاء وابتهال : إلهي
قصيده رسالة المسجد الأَقصى إلى المسلمين
قصيده صِدْقُ الوَفَاءِ
قصيده طوفان تسونامي
قصيده فلق الصباح
قصيده لآلئ الشِّعر
قصيده لغتي الجميلة
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
واجهه المكتبه تفتح على شكل كتاب!