Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الحديث و المعاصر
>>
عبدالله البردوني
>>
التاريخ السري .. للجدار العتيق
>>
قصائدعبدالله البردوني
أبن فلانة
أبو تمام وعروبة اليوم
أثيم الهوى
أحزان .. وإصرار
أخر جديد
أسمار القرية
أصيل القرية
أصيل من الحب
أغنية من خشب
ألوان من الصمت
أم العرب
التاريخ السري .. للجدار العتيق
عبدالله البردوني
يريد أن ينهار هذا الجدار
كي ينتهي ، من خيفة الانهيار
يريد لكن ، ينثني فجأة
عن رأية ، يحسو حليب الغبار
يهمّ أن يرثي ، جدارا هوى
يراه فورا ، صار ألفين دار
***
***
عجيبة يا ريح … ماذا جرى ؟
تشابه الميلاد ، والانتحار
أختار هذا ما ترى … من رأى
قلبي ركاما ؟ أحسن الاختيار
الانفجار المبتدي ـ عادة ـ
يعطي رمادا ، قد تسميه نار
ألم تجرب ؟ كلّهم جرّبوا
منهى التردي ، أوّل الانفجار
***
***
يرتدّ مدهوشا ، إلى جلده
كهارب يخشى ، سقوط الإزار
كحقل دود ، وسط رمّانة
كثوب لصّ ، خارج من حصار
يبدو كإنسان ، لأشواقه
روائح الملهى ، وشكل القطار
عليه جلد ورقيّ له
عشرون قرنا ، تقبل الاعتصار
كمدّع ، ـ موطنه عنده
على قميص العيد ـ، أحلى زرار
***
***
أنا هنا ، أعلى الربى قامة
يداي لا تلقى اليمين اليسار
بل ليس لي كفّ لسيف ، أما
سنان (عمرو) ذاك أمضى الشّفار
في لحية (المريخ) ، لي مكتب
نهد (الثريا) فوق بابي شعار
لكنني كالسهل ، لا سور لي
مفتّح لفتح ، والإنجرار
تصوّروا ، يوم اعتدا جيرتي
أنعلت وجهي ، خيل حسن الجوار
أهوى التساوي ، قاطعا كلّ من
يبدو طويلا ، كي يساوي القصار
يوم اشتكت قمع الحمار ابني
أنصفت ، البست البنين الحمار
وها هنا ينهي ، لكي يبتدي
قصّ عن أصدائه ، باختصار
***
***
يقعي كجديين ، عادا بلا
نصر يبولان ، دم الانتصار
يشتاق لو يعدو ، كسيارة
لو يحمل البحر ، كإحدى الجرار
لو وجهه نعلا حصانين ، لو
ساقاه (مبغا) في قميص النهار
لو تصبح الأبحار بيدا ، ولو
عواصم الأصقاع ، تمسي بحار
يطير لكن ، يرتئي نعله
ترقيع رجليه ، بماء الوقار
لا شيء غير النعل ، جذر له
يلهي بهذا القشّ ، ريح القرار
***
***
هل متّ ؟ يبدو متّ ، لا إنها
دعاية ، زيف ، دخان مثار
(مسرور) تدري كيف اسكانهم
لا تبق حيا ، صدقت (جلّنار)
تسدّ باب الريح ، كي لا ترى
إني دخان ، من رؤى (شهريار)
الشعب ، داء الشعب تقتليه
أشفى ، ليبقى الأمن ، والازدهار
***
***
يهون حقد (الشمر) يا (كربلا)
لو لم يكن في كفّه (ذو القفار)
ماذا ؟ أتدعو حكمتي فرصة
للغزو ؟ قل : صححت بدء المسار
كيف ألاقي جبهة خاجي
وفي قذالي ، جبهة من شرار
لا لم أمت جدا ، أما رايتي
خفّاقة ، فوق ظهور الفرار !
حوافر المحتلّ ، في شاربي
لكنني أشبعت ، منه الدمار
لأنني جزّأته … نصفه
سيفي ، ونصف داخلي مستشار
وها هنا ينهي ، يرى وجهه
من منكبيه ، في مرايا الفخار
غنّي (أليزا) (جوليان) اخلعي
عباءتي ، ساقي أدرها ، أدار
***
***
يودّ لو ما بين فخذيه
إحدى يديه ، خاتما أو سوار
جريدة ، أخبارها عن حصى
ينمو ، وعن (ديك) تعشّى (حمار)
رواية ، أبطالها عوسج
يمشي ، وأطيار تبيع المحار
رأسي سوى رأسي الذي كان لي
يا سادتي بيني ، وبيني قفار
***
***
بيني وبيني ، من يسمّى أنا
فوق الأنا الثاني ، أنا المستعار
وها هنا يصغي … أقلت الذي
أعني ؟ وهل أعني ؟ هنا الابتكار
***
***
يودّ لو كفّاه ، أشهى صدى
لمعزف ، لو مقلتاه (هزار)
لو قلبه منديل ، _عرّافة)
لو أنفه ، مروحة الانتظار
يريد ما ليس يعي ، يبتدي
يعي وقد فات ، أوان البذار
الموسم الوهميّ ، لأغني المنى
يعطي ـ قبيل الحرث ـ وهم الثمار
ماذا أنا ؟ شيء مسيخ بلا
عرق ، بلا شيء ، يسمّى إطار
قد كان ينمو الطفل ، واليوم لا
ينمو صغير ، كي يطول الكبار
***
***
يعود ينهي الكأس ، من بدئها
فيبتدي قبل الشراب الحمار
***
***
هل كنت أحكي ؟ مطلقا … من حكى
في داخلي كان ينام الحوار
***
***
يريد أن ينهار ، خضر الضّحى
والليل كي ينهار ، هذا الجدار
أعمال أخرى عبدالله البردوني
قصيده أبن فلانة
قصيده أبو تمام وعروبة اليوم
قصيده أثيم الهوى
قصيده أحزان .. وإصرار
قصيده أخر جديد
قصيده أسمار القرية
قصيده أصيل القرية
قصيده أصيل من الحب
قصيده أغنية من خشب
قصيده ألوان من الصمت
قصيده أم العرب
قصيده أم الكرم
قصيده أم في رحلة
قصيده أمام المفترق الاخير
قصيده أمسية حجرية
قصيده أمّي
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
واجهه المكتبه تفتح على شكل كتاب!