ليس من المهم أن تتنفس فينا المسام، وأن تنطبق على بعضها، وإن نظل أقرب، وأن تظل الأماكن هي الأماكن، والأصدقاء هم ذاتُهم، والحكاية بذات الأبطال، وطابع الكلاسيكية الممض، وشهوة المدنية العمياء، في رسم خطوط الجسد بكل الألوان، والزخرف.. حيث من العادةِ ألا ن
أريد أن أحتفل..
ساعةً، أضيء الشمس بدون خوف،
وللوقت الذي أريد
ربما اخترت الساعة نهار
ربما اخترتها بلا نهار
ربما اقتسمت النهار
ربما اقتسمت اللا نهار
ربما اخترت أن يكون الأمر طبيعياً، فتكون الساعةُ بما جاءت،
وربما اخترت،
فأعاند الساعة التي جاءت
وساعةً،
أبدأ التعلم فيها
سأتعلم لغة البلاد التي شغلني الحديد فيها عن أمر المواصلة والحلم بمكان وامرأة وسماء بلون عينيها، وسهولٍ بلون عيون الصغار الذين سيأتون
سأتعلم فن المؤانسة، فلا تضجر السحب من مناوشتي لها، ولا تفر عن طلبي بأن تتفضل
سأتعلم شكل المغامرة، فأكتب "دون-كيشوت في رحلته الخامسة والعشرين"
سأتعلم نجم السّيارة، فأعقد عَرَافتي ببالونات الأحلام، بيوم غدٍ سعيد، ورقم حظٍ بين الصفر والواحد