Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الحديث و المعاصر
>>
جبران خليل جبران
>>
صدقت في عتبكم أو يصدق الشمم
>>
قصائدجبران خليل جبران
آل داوود أتتهم منحة
آلاء فاروق المفدى
آلهة مصر في القدم
آمنت بالله كل شيء
آنسات الشواطئ
آنست بكم ولكن تم أنسي
آية في تسلسل الذكريات
أإلى إياب أم هو الترحال
أبا الجامعات الثلاث اللواتي
أبت الصبابة موردا
أبدت بواكير الجنان
صدقت في عتبكم أو يصدق الشمم
جبران خليل جبران
صدقت في عتبكم أو يصدق الشمم
لا المجد دعوى ولا آياته كلم
يا أمتي حسبنا بالله سخرية
منا ومما تقاضى أهلها الذمم
هل مثل ما نتباكى عندنا حزن
وهل كما نتشاكى عندنا ألم
إن كان من نجدة فينا تفجعنا
فليكفنا ذلنا وليشفنا السقم
تمتعوا وتملوا ما يطيب لكم
ولا تزعكم محاظير ولا حرم
أو اعلموا مرة في الدهر صالحة
علما تؤيده الأفعال والهمم
بأي جهل غدونا أمة هملا
واي عقل تولت رعينا الأمم
لا تنكروا عذلي هذا فمعذرتي
جرح بقلبي دام ليس يلتئم
نحن الذين أبحنا الراصدين لنا
حمى به كانت العقبان تعتصم
لولا تغافلنا لولا تخاذلنا
لولا تواكلنا تالله ما اقتحموا
هي الحققة عن نصح صدعت بها
وما النصحية إلا البر والرحم
لم أبغ من ذكرها أن تيأسوا جزعا
خير من اليأس أن يستقدم العدم
أليأس منهكة للقوم موبقة
في حماة تتلائشى عندها الشيم
ما مطلب الفخر من أيد منعمة
رطيبة ونفوس ليس تحتدم
يأس الجماعات داء إن تملكها
فهو التحلل يتلوه الردى العمم
كالشمس يأكل منها ظل سفعتها
حتى يبيد شعاع الشمس والضرم
لا تقنطوا كره الله الأولى قنطوا
اليوم يعتزم الأبرار فاعتزموا
أليوم تنفس بالوطان قيمتها
عن كل شيء وتدنوا دونها القيم
أليوم إن تبخلوا أعماركم سفه
والجاه فقر ومقصوراتكم رجم
إني لأسمع من حزب الحياة بكم
نصرا لمتنا سحقا لمن ظلموا
نعم لتنصر على الباغين أمتنا
لا بالدعاء لوكن نصرها بكم
لتبق يقظى على الدهار نابهة
لا الأمن يهفو بها سكرى ولا النعم
لتحيا وليمنت الموت المحيط بها
من حيث يدفعه أعداؤنا الغشم
إ نبغ إعلاءها لا شيء يفخضها
فهل تموت وفيها هذه النسم
لسنا من الجبناء الحاسبين إذا
نجوا نجاة العبدي انهم سلموا
الشعب يحيا بأن يفدى ومطمعه
مال البنين مزكى والشراب دم
مهما منحناه من جاه ومن مهج
فبيعة البخس بالغالي ولا جرم
عودوا إلى سير التاريخ لا تجدوا
شعبا قضى غير من ضلوا الهدى وعموا
أولئكم إنما بادوا يغرتهم
وأنهم آثروا اللذات وانقسموا
لا شعب يقوى على شعب فيهلكه
فإن تر القوم صرعى فالجناة هم
يا أمتي هبة للمجد صادقة
فالنصر منكم قريب والمنى أمم
عاذت بآبائها الماضين دولتنا
من أن يلم بها في عهدنا يتم
فاحموا حماها ولا تهتك ستائرها
عن منجبات العلى يستحيها العقم
وأحر قلباه من حرب شهدت بها
شطو الثعالب لما أقفر الأجم
هانت علينا وإن جلت مصيبتها
لو أن خطاب ذاك الفخر غيرهم
أي طيف عثمان لم يبرح بهيبته
حيا على أنه بالذكر مرتسم
أني تخطى حدودا أنت حارسها
حمقى الطلايين لم يخشوا ولم يجموا
أني وقد علموا من جارهم قدما
ومن بنيه غزاة الروم ما علموا
لورعت يا طيف من غيب مسامعهم
بزأرة حين جد الجد لانهزموا
أو كنت تملك وثبا من نوى لرأوا
من ذلك الليث مالا تحمد النعم
ظنوا بملكك من طول المدى هرما
سيعرفون فتى ما مسه الهرم
يحميه عزم إذا اعتروا بهدنته
فما به وهن لكن بهم وهم
خذوا حقيقة ما شبهتموه لكم
مما تخيره القيعان والقمم
هل في جزائركم أم في مدائنكم
مالم تطأه له من سالف قدم
أبناء عثمان حفاظ وقد عهدوا
تاريخ عثمان فيه الفتح والعظم
هم الحماة لأعلاق الجدود فلن
يرضوا بأن ينثر العقد الذي نظموا
خلتم طرابلس الغنم المباح لكم
وشر ما قتل الخداع ما غنموا
هناك يلقى سراياكم وإن ثقلت
عرب صلاب خفاف فيا لوغى هضم
قلوا وابلى بلائ الجمع واحدهم
حتى تحير مما خولف الرقم
لله هبتهم لله غارتهم
تحت الرصاص وفي أسماعهم صمم
هم السحائب إلا أنها أسد
هم الكتائب إلا أنا رخم
يغشون بكر الروابي وهي ناهدى
فتكتسيهم على عري وتحتشم
وربما طرقوا الطود الوقور ضحى
فهو الخليع يصابيهم ويغتلم
ورب واد تواروا فيه ليلتهم
فحاطهم بجاحيه وقد جثموا
عطف العقاب على أفراخها فإذا
تواثبوا قلقت من روعها الأكم
أتنظرون بني الطليان معجزهم
وتذكرون الذي أنساكم القدم
هل في الجيوش كما فيهم مباسطة
مع المكاره إما لزت الأزم
جند من الجن مهما أجهدوا نشطوا
كأنما الوهي بالأعداء دونهم
مهما تشنعت الحرب الضروس لهم
أعارها ملمحا للحسن حسنهم
متى صلوها وفي الجنات موعدهم
فالهول عرس ومن زيناته الخذم
والأرض راقصة والريح عازفة
والجد يمزح والخطار تبتسم
مستظهرين ولا دعوى ولا صلف
معذبين ولا شكوى ولا سأم
وقد يكونون في بؤس وفي عطش
فما يقي الغرماء الري والبشم
الجوع قبح من كفر وإن ولدت منه أعاجيبها الغارات والقحم
هو القوي الذي لا يظفرون به وهو الخفي الذي يفني ويهتضم
لا تتركوه يارديهم وقد قعدت
بلا قتال تلاشي بأسها البهم
يا رب عفوك حتى الماء يعوزهم
فمر تجدهم بنقع الغلة الديم
لا خطب أبشع من خطب الأوار وقد
باتت حشاشاتهم كالنار تضطرم
لكن أراهم وفي ارواحهم عدل
مما تواعدها الثارات والنقم
كونوا ملائك لا جوع ولا ظما
وليغلبن نظام الخلق صبركم
ألستم الغالبين الدهر تدهمكم
منه الصروف فتعيا ثم تنصرم
أليس منكم أوان الكر كل فتى
يصول ما شاء في الدنيا ويحتكم
صعب المراس على الآفات يتعبها
جلد تقاذفه الأنوار والظلم
وكل ذي مرة يمضي برايته
إلى الجهاد كما اعتادت ويغتنم
يقول للعلم الخفاق في يده
فييء من الأرض ما تختاريا علم
وكل آب بقاء إن أباه له
عز لدولته أو مطمع سنم
يهوى وفي قلبه رؤيا تصاحبه
من آية الفتح حيث العمر يختتم
ألموت ما لم يكن عقبى مجاهدى
نوم تبالد حتى ما به حلم
بعض الثرى فيه آمال يحس لها
ركز ونبض وفي بعض الثرى رمم
أرعد حديد وابرق في كتائبنا
واغلظ ورق كما يبغيك بطشهم
أبصق دخانا بوجه المعتدي ولظى
إذا التفت تحاذيه وفيك فم
أو التمع فينصال لا عداد لها
خطافة تتغنى وهي تقتسم
فحيثما أعوزتنا منك ذات لهى
تسيل منها الحتوف الحمر والحمم
فليخطب السيف فصلا في مفارقهم
يدن لذاك البأذن المدفع الجلم
لليرز العلم من تلك الصفوف لنا
علام يمكث فيها وهو ملتثم
إنا عرفناك انت اليوم قائدهم
وكل آياتك الكبرى لهم خدم
هل جئت تبترنا أو جئت تزجرنا
من حيث توقظنا الأوجاع والغمم
تالله لو طار فوق النسر طائرهم
وذللت لهم الأبحار فلكهم
وسخرت كل آيات الفناء لهم
حتى الجوارف والأرياح والرجم
لن يملكوا نفس حر في طرابلس
ولن يضيموا سوى الأشلاء إن حكموا
ولن يكون لهم من كسب غزوتهم
إلا الشقاء وعار خالد يصم
قل لامريء لم ترقه مصر باذلة
نصرا لدولتها منهم بما اجترموا
أتحرم الرفد جيرانا يضورهم
جوع وتنكر قتلى الحرب إن رحموا
أم تدعي إن مصرا إن تبر بهم
تشبب بها فتن جوفا تلتهم
إذا أبو الهول ابدى مصر مرعبة
فما يخبر عن طاعاتها الهرم
كيد يروع لولا ان كائدة
حيران أوطانه الأوهام والسدم
بزعمه يقتل الأيام فلسفة
وربما قتلته هذه الحكم
الحمد لله لا تفنى كتائبنا
بقول قال ولا الأسطول ينحطم
يا أيها الوطن الداعي لنجدته
لبتك مصر ولبى القدس والحرم
ما كان خطب ليدهانا ويبكينا
كما دهانا وأبكى خطبك العرم
لقج شعرنا بما غضت جهالتنا
منا وبالغ في تأديبنا الندم
أشر بما شئت تكفيرا لزلتنا
يشفع لنا عندك الإخلاص والكرم
أموالنا لك وقف والنفوس فدى
وعش ولا عاش في نعماك متهم
أعمال أخرى جبران خليل جبران
قصيده آل داوود أتتهم منحة
قصيده آلاء فاروق المفدى
قصيده آلهة مصر في القدم
قصيده آمنت بالله كل شيء
قصيده آنسات الشواطئ
قصيده آنست بكم ولكن تم أنسي
قصيده آية في تسلسل الذكريات
قصيده أإلى إياب أم هو الترحال
قصيده أبا الجامعات الثلاث اللواتي
قصيده أبت الصبابة موردا
قصيده أبدت بواكير الجنان
قصيده أبدعت في ديوان شعرك
قصيده أبسفك ماء المدمع الهطال
قصيده أبقى ويرفض حولي عقد خلاني
قصيده أبكت الروض عليها جزعا
قصيده أبكي إذا غدت الظباء فلم
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
اخطر 20 صورة سيلفي في العالم