Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الحديث و المعاصر
>>
جبران خليل جبران
>>
سوى الحب لا تشفي الفؤاد المكلما
>>
قصائدجبران خليل جبران
آل داوود أتتهم منحة
آلاء فاروق المفدى
آلهة مصر في القدم
آمنت بالله كل شيء
آنسات الشواطئ
آنست بكم ولكن تم أنسي
آية في تسلسل الذكريات
أإلى إياب أم هو الترحال
أبا الجامعات الثلاث اللواتي
أبت الصبابة موردا
أبدت بواكير الجنان
سوى الحب لا تشفي الفؤاد المكلما
جبران خليل جبران
سوى الحب لا تشفي الفؤاد المكلما
ولا يهنيء المضني وإن كان مؤلما
وما زال ذو القلب الخلي من الهوى كظمآن لا يروي له مورد ظما
هو الدهر كالتيار يكتسح الورى
بليل من الحداث أعكر أهيما
فما أجدر القلبين فيه تلاقيا
على سقوه أن يسلوها وينعما
كما يتلاقى في طريق مخوفة
غريبان نالت شقة السير منهما
وكم عاشق يسلو رزاياه بالهوى
وقد يجتلي وجه النعيم توهما
كسالك وعر راقه حسن كوكب
فأرجله تدمى وعيناه في السما
فإن ناله في الحب خطب فإنه
ليقضي خليقا أن يموت فيسلما
عفا الله عن صب شهيد غرامه
أصاب جراحا حيثما ظن مرهما
فتى كان ذا جاه وعلم وفطنة
كريم السجايا مستحبا مكرما
ولكن لكل حيث جلت سعوده
شقاء يوافيه أجل وأعظما
سبت لبه أسماء منذ احتلامه
فكان الهوى ينمو به كلما نما
تعلقها حورية حضرية
يكاد يكون النور منها تبسما
تراءت معانيها بمرآة قلبه
فثبتها فيه الغرام وأحكما
لها شعر كالليل يجلو سواده
بياض نهار يبهر المتوسما
وعينان كالنجمين في حلك الدجى
هما نعمة الدنيا وشقوتا معا
وأهداب أجفان تخال أشعة
مصففة غراء تعكس عنهما
ومنفرج من خالص العاج مارن
كأن الهوى قد بث فيما تنسما
تبالغ فيه الحاسدات وشاية
وما حجة الواشي إذا الحق أفحما
فرب سوي عد عيبا بموضع
وفي غيره للحسن كان متمما
ورب غريب في الملامح زانها
وكان بها من محكم الوضع أوسما
وثغر كما شفت عن الراح كأسها
يتوجها رد الحباب منظما
وخصر إليه ينتهي رحب صدرها
وقد دق حتى خيل بالثوب مرما
فإن أقبلت فالغصن أثقله الجنى
فمال قليلا واستوى متقوما
تلعقها غرا لعوبا من الصبا
فما شب إلا راح ولهان مغرما
ولازمه كالظل غير مفارق
مشوقا على كر الليالي متيما
وكانت على الأيام تزداد بهجة
ويزداد إعجابا بها وتهيما
وكان على جهل يعيش بحبها
وبالأمل المدفون فيه تكتما
يسر سرور الطفل بالم إن دنت
ويبكي إذا بانت كطفل تيتما ولم تدنه غض الشباب فيشتفي ولم تقصه قبل الشباب فيفطما
فكاتبها يشكو غليها عذابة
ويرجو ذليلا أن ترق وترحما
ولكن جفت فاندك معقل صبره
وأعياه دفع اليأس عنه فسلما
لأي الملوك الصيد صرح ممرد
كبرج وما الأبراج منه بأفخما
تمنطق من أنواره بعاقئق
وقلد فوق الراس درا وأنجما
نعم هو دار للملوك عتيقة
ولكن غدت للفحش دارا وبئسما
حباها أمير غاشم لأسافل
بعرض تولاه ورد مثلما
كذا يفعل الطاغي المطاع فإنه
ليفتك محمودا ويسلب منعما
بناء بمال الناس قام جباية
ولو ذوبوا تذهيبه لجرى دما
هنالك أنوار شواتم للدجى
روام بها مدحورة كل مرتمي
جواعل أيام الذي هن ليله
نهارا طويلا لا يرى متقسما
يعظمنه عن أن يمر زمانه
منارا كحكم الله والبعض مظلما
إذا خشي الجاني لقاء ضميره
أدال من الليل المصابيح واحتمى
مصابيح يستعدي بها من يضيئها
على ظلمات الليل أو تتجرما
هنالك إطعام كثير وإنما يخص به من كان للحق أهضما
ومن ماؤه دمع وخمرته دم
ويفترس المسكين لحما وأعظما
هنالك جمهور تخال رجالهم
نساء محلاة ونسوتهم دمى
يميلون من فرط المسرة نشوة
وينشد كل منهم مترنما
فيا أيهاالعافي الملم بدارهم
رويدك لا تغب غنيا مذمما
أيغبط من جادت يداه بعرضه
لما أنه أثرى بذاك فأكرما
ومن يلتمس رزقا وهذا سبيله
فأخلق به أن يستهان ويرجما
هنيئا لك الاعسار والعرض سالم
وكن ما يشاء الله جوعان معدما
ترقب عقاب الله فيهم هنيهة
تجد عيدهم هذا تحول مأتما
كلوا واشربوا ما لذكم وحلالكم
وفضوا زجاج السلسبيل المختما
وطوفوا سكارى راقصين وأنشدوا
ولا تسمعوا صوت الضمير مؤثما
فما هي غلا لحظة ثم تنقضي
فسروا بهام اتستطيعون ريثما
ومن أمكنته فرصة غير عالم
بما بعدها فلينهب الصفو مغنما
وأغوي عباد الله أسماء وباذلي
لحاظك آلاء وإن كن أسهما
محبوك كثر والأبر معاقب
ومن بر بالحسناء عوقب مجرما
يحبك حتى أنت معنى حياته
إذن هو أولى أن يساء ويظلما
ومهما يجد الوجد فيه فبالغي
بهزلك حتى تقتليه تهكما
فلما رأى أن الرجاء مضيع
وأن منار السعد بان وأعتما
مضى يتمشى في الحديقة مغضبا
يكاد الأسى فيه يثير جهنما
يروح ويغدو خائفا ثم راجيا
ويبكي حزينا آسفا متوجما
تشاك بمرأى ذلك الروض عينه
ويحسب فيه سائغ الماء علقما
في العقاب الفرع والأصل قد جنى
ليغدو أنكى ما يكون وأصرما
يقول أسيفا ليتني كنت مدقعا
من الفر لم أملك رداء ومطعما
ويا ليتني أقضي نهاري متبا
واحسد في الليل الأصحاء نوما
ويا ليتني شيخ ضئيل محدب
اسيف على عهد حبيب تقدما
إذن كان هذا العيش كأسا مسوغة
بصبري أحليه وإن يك علقما
أنيفعني جاهي وعلمي وفطنتي
وهل عصمت قبلي سواي فأعصما
ولكن أرى أن المذاهب ضقن بي
وأن مماتي قد غدا متحتما
وإن يرمني بالجبن قوم فإنني
رأيت اتقاء الضيم بالموت أحزما
إذا اشتد غلي في إناء فما الذي يعاب عليه إن وهيى وتحطما
وإنرزح الحمال من وقر حمله
أيلقيه عنه أم يطاوع لوما
فلما انتهى أورى الزناد مسددا
إلى قلبه فانحط يخبط بالدما
كأن بناء راسخا في مكانه
هوى بشهاب محرق وتهدما
كأ الجماد الناضح الدم لم يكن
سميعا بصيرا مدركا متكلما
كأ لم يكن علم هناك ولا نهى
ولم يك فضل يستفاد ميمما
كأن لم يكن حب فصد حبيبة
فيأس كبركان يثر تضرما
فموت بريء حيثما بات جده
أثيما بأموال العباد منعما
أعمال أخرى جبران خليل جبران
قصيده آل داوود أتتهم منحة
قصيده آلاء فاروق المفدى
قصيده آلهة مصر في القدم
قصيده آمنت بالله كل شيء
قصيده آنسات الشواطئ
قصيده آنست بكم ولكن تم أنسي
قصيده آية في تسلسل الذكريات
قصيده أإلى إياب أم هو الترحال
قصيده أبا الجامعات الثلاث اللواتي
قصيده أبت الصبابة موردا
قصيده أبدت بواكير الجنان
قصيده أبدعت في ديوان شعرك
قصيده أبسفك ماء المدمع الهطال
قصيده أبقى ويرفض حولي عقد خلاني
قصيده أبكت الروض عليها جزعا
قصيده أبكي إذا غدت الظباء فلم
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
اغرب الرياضات في العالم لم تسمع عنها من قبل !