الأدب العربى >> الشعر >> العصر الحديث و المعاصر >> تركي عامر >> زهرة الكبريت >>
قصائدتركي عامر
- هَيَّا انْفَرِجِي يَا رُوحُ
- هُوَذا زَهْرُ الْكِبْرِيتُ يَبُوحُ
- عَمَّا يَتَنَاهَشُ صَفْحَةَ وَجْهِكْ
- مِنْ دِيدَانِ الصَّدَأِ الْمُتَصَاعِدْ
- فَلْتَنْفَرِجِي يَا رُوحُ
- هُوَذا زَهْرُ الْكِبْرِيتُ يَبُوحُ
- مِنْ بَيْنِ سُطُورِ الرِّيحِ يَفُوحُ
- يَحْتَلُّ صَحَارَى مُتْخَمَةً
- زَيْتًا حُلُمًا مُتَقَاعِدْ
- فَلْتَنْفَرِجِي يَا رُوحُ
- هُوَذا زَهْرُ الْكِبْرِيتُ يَبُوحُ
- مِنْ خَلْفِ سُطُورِ الرُّوحِ يَلُوحُ
- يَسْتَشْرِفُ أَحْصِنَةً تَتَصَاهَلُ مِنْ عَطَشٍ
- تَسْتَمْطِرُ غَيْمَ غَدٍ مُتَبَاعِدْ
- فَلْتَنْفَرِجِي يَا رُوحُ
المزيد...
العصور الأدبيه