Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الحديث و المعاصر
>>
إيليا أبو ماضي
>>
مسرح العشاق
>>
قصائدإيليا أبو ماضي
" من اشتهى الخمر فليزرع دواليها "
( مسعود )
((ميامي فلوريدا))
1914
1916
1931
أبو غازي
أبي
أخت البلجيك
أخت ليلى
أخو الورقاء
مسرح العشاق
إيليا أبو ماضي
من سحر من مجيري
يا ضرّة الرّشا الغرير
جسم كخصرك في النحو
ل ، و مثل جفنك في الفتور
أصبحت أضأل من هلا
ل الشكّ في عين البصير
محق الضّنى جسدي فيت
من الهلاك على شفير
و مشى الرّدى في مهجتي
الله في النفس الأخير
جهل النّطاسي علّتي
لله من جهل الخبير
كم سامني جرع الدّوا
ء و كم جرعت من المرير
دع ، أيّها الآسي ، يدي
الحبّ يدرك بالشعور
يدري الصّبابة و الهوى
من كان في البلوى نظيري !..
***
لو تنظرين إليّ كالمي
ت المسجّى في سريري
يتهامس العوّاد حو
لي كلّما سمعوا زفيري
و أظنّهم قد أدركوا
لا أدركوا ما في ضميري
فأبيت من قلقي عليك
كأنني فوق السّعير
و أدرت طرفي في الحضو
ر لعلّ شخصك في الحضور
فارتدّ يعثر بالدمو
ع تعثّر الشيخ الضرير
قد زارني من لا أحب (م)
و أنت أولى أن تزورني
صدّقت ما قال الحوا
سد فيّ من هجر و زور
و أطعت بي حتّى العدى
و ضننت حتّى باليسير
أمّا خيالك ، يا بخيلة ،
فهو مثلك في النفور
روحي فداؤك و هي لو
تدرين تفدي بالكثير
تيهي على العاني كما
تاه الغنيّ على الفقير
أنا لا أبالي بالمصير
و أنت أدرى بالمصير
أهواك رغم معنفي
و يلذّ نفسي أن تجوري
ليس المحبّ بصادق
حتّى يكون بلا غدير
***
كم ليلة ساهرت فيها النجم
أحسبه سميري
و الشّهب أقعدها الونى
و اللّيل يمشي كالأسير
أرعى البدور و ليس لي
من حاجة عند البدور
متذكّرا زمن الصّبى
زمن الغواية و الغرور
أيّام أخطر في المجا
مع و المعاهد كالأمير
أيّام في يدي
أيّام نجمي في ظهور
لمع الفتير بلمّتي
و يل الشباب من القتير
***
لا بالغوير و لا النّقا
كلفي و لا أهل الغوير
أرض ( الجزيرة ) كيف حا
لك بعد وقع الزمهرير
نزل الشّتاء فأنت ملعب
كلّ ساقيه دبور
و تبدّلت تلك العرا
ص من النّضارة بالدّثور
أمسيت كالطّلل المحيل
و كنت كالرّوض النّضير
آها عليك و آه كيف
نأتك ربّات الخدور
المائسات عن الغصو
ن السافرات عن البدور
الذّاهبات مع النّهو
د الذاهبات مع الصدور
الحاسرات عن السوا
عد و الترائب و النحور
القاسيات على القلو
ب الجانيات على الخصور
المالكات على اللآ
ليء في القلائد و الثغور
الضاحكات من الدّلا
ل اللّاعبات من الحبور
الآخذات قلوبنا
في زيّ طاقات الزهور
بيض نواعم كالدمى
يرفلن في حلل الحرير
مثل الحمائم في الودا
عه و الكواكب في السّفور
من كلّ ضاحكة
كأنّ بوجهها وجه البشير
أنّى أدرت الطّرف فيها
جال في قمر منير
***
يا مسرح العشّاق ، كم
لي فيك من يوم مطير
تنسى البريّة عنده
يوم الخورنق و السّدير
و لكم هبطتك و الحبيبة
فازعين من الهجير
في زورق بين الزّوا
رق كالحمامة في الطّيور
متمهّل في سيره
و الماء يسرع في المسير
و الشمس إبّان الضحى
و الجوّ صاف كالغدير
و لكم وثبنا في التلا
ل و كم ركضنا في الوعور
و لكم أصحنا للحفيف
و كم شجينا بالخرير
و لكم جلسنا في الرياض
و كم نشقنا من عبير
و لكم تبرّدنا بما
ء نهيرك الصافي النمير
طورا ننام على النبا
ت و تارة فوق الحصير
لا نتّقي عين الرّقي
ب و لا نبالي بالغيور
فكأنّها و كأنّني الأبوان
في ماضي العصور
حسدت عليّ من الإنا
ث كما حسدت من الذكور
ظنّ الأنام الظنو
ن و ما اجترحنا من نكير
قد صان بردتها الحيا
ء ، و صانني شرفي و خيري
***
و مطيّة رجراجة
لا كالمطيّة و البعير
ما تأتلي في سيرها
صخّابة لا من ثبور
تجري على أسلاكها
جرى الأراقم في الحدور
طورا ترى فوق الجسو
ر و تارة تحت الجسور
آنا على قمم و آ
نا في كهوف كالقبور
ترقى كما ترقى ( المصا
عد ) ثمّ تهبط كالصخور
فإذا علت حسب الورى
أنّا نصعّد في الأثير
و إذا هوت من حالق
هوت القلوب من الصدور
و الركب بين مصفّق
و مهلّل جذل قرير
أو خائف متطيّر
أو صارخ أو مستجير
هي في التّقلّب كالزّما
ن و إنّما هي للسرور
و مدارة في الجو
يحسبها الجهول بلا مدير
لو شئت نيل النجم منها
ما صبوت إلى عسير
مشدودة لكنّها
أجرى من الفرس المغير
زفّافة زفّ الرئا
ل تسف إسفاف النسور
و لها حفيف كالرّيا
ح و هدرة لا كالهدير
كالأرض في دورانها
و لكالمظلّة في النشور
القوم فيها جالسو
ن على مقاعد من وثبر
و الريح تخفق حولهم
و كأنّما هم في قصور
و الجمع يهتف كلّما
مرّت على الحشد الغفير
***
و لكم تأمّلنا الجمو
ع تموج كالبحر الزّخور
يمشي الخطير مع الحق
ير كأنّما هو مع خطير
و ترى المهاة كأنّها
ليث مع اللّيث الهصور
متوافقون على التبا
ين كالقبيل أو العشير
لا يرهبون يد الخطو
ب كأنّما هم خلف سور
يمضي النهار و نحن
نحسب ما برحنا في البكور
أبقيت يا زمن الحرو
ر بمهجتي مثل الحرور
ولّت شهور كنت أر
جو أن تخلّد كالدّهور
و أنت شهور بعدها
ساعاتها مثل الشهور
ليست حياة المرء في الد
نيا سوى حلم قصير
و أرى الشباب من الحيا
ة لكاللّباب من القشور
ذهب الربيع ذهابه
و أتى الشّتاء بلا نذير
و تبدّد العشّاق مثل
تبدّد الورق النثير
رضى المهيمن عنهم
و الله يعفو عن كثير
أعمال أخرى إيليا أبو ماضي
قصيده " من اشتهى الخمر فليزرع دواليها "
قصيده ( مسعود )
قصيده ((ميامي فلوريدا))
قصيده 1914
قصيده 1916
قصيده 1931
قصيده أبو غازي
قصيده أبي
قصيده أخت البلجيك
قصيده أخت ليلى
قصيده أخو الورقاء
قصيده أفاتحة أم ختام
قصيده أقوى من الشيب و الهرم
قصيده أم القرى
قصيده أما أنا ...
قصيده أمة تقنى وأنتم تلعبون
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
تعرف على تاريخ الدول عن طريق عملاتها