الأدب العربى >> الشعر >> العصر الحديث و المعاصر >> إيليا أبو ماضي >> سبيل التوحيد >>
قصائدإيليا أبو ماضي
- ما كان أحوج سوريّا إلى بطل
- يردّ بالسّيف عنها كلّ مفترس
- و لا يزال بها و السّيف في يده
- حتّى يطهّرها من كلّ ذي دنس
- و يجعل الحبّ دين القاطنين بها
- دين يقرّب بين " البنت " و القدس
- حتى أرى ضارب النّاقوس يطربه
- صوت الأذين ، و هذا رنّة الجرس
المزيد...
العصور الأدبيه