الأدب العربى >> الشعر >> العصر الحديث و المعاصر >> إبراهيم طوقان >> الشاعر المعلم >>
قصائدإبراهيم طوقان
- شَوْقِي يَقُولُ وَمَا دَرَى بِمُصِيبَتِي
- قُمْ لِلْمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَّبْجِيلا
- َلكِنْ أُصَلِّحُ غَلْطَةً نَحَوِيَّةً
- مَثَلاً وَاتَّخِذ الكِتَابَ دَلِيلا
- وَأَغُوصُ في الشِّعْرِ الْقَدِيمِ فَأَنْتَقِي
- مَا لَيْسَ مُلْتَبِسَاً وَلاَ مَبْذُولا
- وَأَكَادُ أَبْعَثُ سِيبَوَيْهِ مِنَ الْبلَى
- وَذَويِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرُونِ الأُولَى
- وَأَكَادُ أَبْعَثُ سِيبَوَيْهِ مِنَ الْبلَى
- وَذَويِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرُونِ الأُولَى
- فَأَرَى (حِمَارَاً ) بَعْدَ ذَلِكَ كُلّه
- رَفَعَ الْمُضَافَ إِلَيْهِ وَالْمَفْعُولا
- فَأَرَى (حِمَارَاً ) بَعْدَ ذَلِكَ كُلّه
- رَفَعَ الْمُضَافَ إِلَيْهِ وَالْمَفْعُولا
- فَأَرَى (حِمَارَاً ) بَعْدَ ذَلِكَ كُلّه
- رَفَعَ الْمُضَافَ إِلَيْهِ وَالْمَفْعُولا
- لاَ تَعْجَبُوا إِنْ صِحْتُ يَوْمَاً صَيْحَةً
- وَوَقَعْتُ مَا بَيْنَ الْبُنُوكِ قَتِيلا
- لاَ تَعْجَبُوا إِنْ صِحْتُ يَوْمَاً صَيْحَةً
- وَوَقَعْتُ مَا بَيْنَ الْبُنُوكِ قَتِيلا
- لاَ تَعْجَبُوا إِنْ صِحْتُ يَوْمَاً صَيْحَةً
- وَوَقَعْتُ مَا بَيْنَ الْبُنُوكِ قَتِيلا
- لاَ تَعْجَبُوا إِنْ صِحْتُ يَوْمَاً صَيْحَةً
- وَوَقَعْتُ مَا بَيْنَ الْبُنُوكِ قَتِيلا
- لاَ تَعْجَبُوا إِنْ صِحْتُ يَوْمَاً صَيْحَةً
- وَوَقَعْتُ مَا بَيْنَ الْبُنُوكِ قَتِيلا
- يَا مَنْ يُرِيدُ الانْتِحَارَ وَجَدْتهُ إ
- ِنَّ الْمُعَلِّمَ لاَ يَعِيشُ طَويلا
المزيد...
العصور الأدبيه