Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الحديث و المعاصر
>>
أحمد محرم
>>
يقولون لي ماذا قرأت لعلهم
>>
قصائدأحمد محرم
أأفاق ظالم نفسه فأنابا
أبا الحسين تقدم غير معتذرٍ
أبا شادي وكنت لنا حليفاً
أبلغ ضيوفك حين يشهد جمعهم
أتحاربون الله في جبروته
أترى الكنانة كيف تعبث بالدم
أتسأل مصر ما حمل العميد
أتلك مصارع المستضعفينا
أتنام عينك والعيون سهاد
أتنقم ما يريبك من خلالي
أخا الدهر ما الدهر إذ ينسب
يقولون لي ماذا قرأت لعلهم
أحمد محرم
يقولون لي ماذا قرأت لعلهم
يصيبون علماً عن بني الأرض شافيا
فأطرق حيناً ثم أرفع هامتي
أقص من الأبناء ما لست واعيا
أدير أحاديث السلام مبشراً
وأهذي بذكر النار والدم ناعيا
وكنت أظن العقل يهدي ذوي العمى
فما لي وعقلي لا نرى اليوم هاديا
لك الويل إن صدقت في الناس كاتباً
وأملت فيهم للحقيقة راويا
أرى صحفاً تزور من سوء ما بها
عن القوم تستحي العيون الروانيا
تخط بأقلامٍ كأن لعابها
لعاب الأفاعي تترك القرح داميا
تلوح فتصفر الوجوه وتنطوي
على الرعب أقوامٌ تخاف الدواهيا
إذا ما ترامت في البلاد تريدنا
كرها على طول الحنين التلاقيا
وإن أعوزتها في المطايا نجيبة ٌ
جعلنا مطاياها الرياح الذواريا
هي الحادثات السود أغرت بقومنا
أخلاء من كتابها وأعاديا
أراهم سواءً لا تفاوت بينهم
ولن تستبين العين ما كان خافيا
لنا من وجوه الأمر ما كان ظاهراً
وسبحان من يدري السرائر ماهيا
رأيت جناة الحرب لا يسأمونها
ولا يبتغون الدهر عنها تناهيا
يضجون أن ألوت بهم نكباتها
وهم جلبوا أسبابها والدواعيا
مطامع قومٍ لو يصيبون سلماً
لألقوا على السبع الطباق المراسيا
فراعين لا يرعون لله حرمة ً
ولا يعرفون الحق إلا دعاويا
رموا بشعوب الأرض في جوف مزبدٍ
من الدم يزجي الموت أحمر طاميا
أماناً ملوك النار فالأرض كلها
تناشدكم تلك العهود البواليا
أماناً حماة السلم لو أننا نرى
من المعشر الغازين للسلم حاميا
كفى ما أصاب الهالكين من الردى
وراع الثكالى والنفوس العوانيا
يخوفني عقبى الممالك أنني
أرى الحرب لا تزداد إلا تماديا
طوت حججاً سوداً كأن بطاءها
تقل الخطايا أو تجر الرواسبا
وما كنت أخشى أن أراهن أربعاً
فأصبحت أخشى أن يكن ثمانيا
كأن المنايا الحمر آلين حلفة ً
لغليوم لا يبقين في الناس باقيا
يلومونه أن زلزل الأرض بأسه
وأجرى دماً أقطارها والنواحيا
فهل زعموا أن لن تذوق نكاله
بما حملت أوزارهم والمعاصيا
رماهم فقالوا يا لها من إغارة ٍ
ويا لك جباراً على الأرض عاتيا
أطاعته أسباب المنية كلها
ولباه عزرائيل إذ قام داعيا
يسير على آثاره كلما انتحى
يسوق السرايا والكتائب غازيا
مضى ينظم الأقطار بالبأس فاتحاً
كنظمك إذ جد المراح القوافيا
أقمنا على أعدائنا الحرب نبتغي
شفاء الأذى لما مللنا التداويا
تقاضتهم البيض المآثير حقنا
وكنا زماناً لا نريد التقاضيا
إذا ما تغاضينا عن الحق هاجنا
لعثمان سيفٌ لا يحب التغاضيا
عصام الليالي ما تزال إذا طغت
نكف به أحداثها والعواديا
يرد عليها حلمها ووقارها
إذا ردها الإغضاء حمقى نوازيا
نعد لأيام الوغى الطرف أجرداً
ونذخر للقوم العدى السيف ماضيا
وجنداً له من صادق البأس معقلٌ
يخر له أعلى المعاقل جاثيا
إذا ما دجا ليل العجاج رأيته
يشق عن النصر العدى والدياجيا
سمونا إلى الهيجاء نلقى بها العدى
وتلقى بنا ساداتها والمواليا
سل الروس والأحلاف ماذا لقوا بها
وهل يملكون اليوم إلا التشاكيا
ونحن صدعنا جمعهم إذ تألبوا
يريدون ملكاً للخلائف عاليا
أهاب بهم داعي الغرور فأقبلوا
يمنون ضلال النفوس الأمانيا
ترامى بهم أسطولهم فانبرت له
بروجٌ تصب الموت أحمر قانيا
وأخرى كأفواه البراكين ترتمي
حثاث الخطى تعلو الذرى والروابيا
وجاشت بأعماق الغمار صواعقٌ
تذيع بها سراً من الحتف خافيا
ولاذت بأكناف الجزيرة منهمو
كتائب حلت من جهنم واديا
كذلك نقري كل ذي جبرية ٍ
يغير على ملك الخواقين عاديا
لعمرك إنا ما تزال جنودنا
تلبي إلى الحرب العوان المناديا
تسد فجاج الأرض تبتدر الوغى
وتزحم في الجو النسور الضواريا
مناقب ملء الدهر أربى عدادها
فقل لبني التاميز عدوا المخازيا
أعمال أخرى أحمد محرم
قصيده أأفاق ظالم نفسه فأنابا
قصيده أبا الحسين تقدم غير معتذرٍ
قصيده أبا شادي وكنت لنا حليفاً
قصيده أبلغ ضيوفك حين يشهد جمعهم
قصيده أتحاربون الله في جبروته
قصيده أترى الكنانة كيف تعبث بالدم
قصيده أتسأل مصر ما حمل العميد
قصيده أتلك مصارع المستضعفينا
قصيده أتنام عينك والعيون سهاد
قصيده أتنقم ما يريبك من خلالي
قصيده أخا الدهر ما الدهر إذ ينسب
قصيده أدر الحديث وطف على الأقوام
قصيده أدنو ويجمح بي الإباء فأعزب
قصيده أذكرونا في الملمات الكبر
قصيده أرأيت صرح السلم كيف يقام
قصيده أرأيتها تبغي السبيل فتهتدي
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
اخطر 20 صورة سيلفي في العالم