Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الحديث و المعاصر
>>
أحمد شوقي
>>
ما بينَ دمعي المسبلِ
>>
قصائدأحمد شوقي
آل زغلولَ، حَسْبُكم من عزاءٍ
أبو الحصينِ جالَ في السفينهْ
أحقُّ أنهم دفنوا عليَّا
أخذتْ نعشكِ مصرُ باليمينْ
أذعنَ للحسن عصيُّ العنانْ
أرأيت زينَ العابدينَ مجهزاً
أرى شجراً في السماء احتجبْ
أصابَ المجاهدُ عقبى الشهيد
أعطى البرية َ إذ أعطاكَ باريها
ألا في سبيلِ الله ذاكَ الدمُ الغالي
أمنيتي في عامها
ما بينَ دمعي المسبلِ
أحمد شوقي
ما بينَ دمعي المسبلِ
عهدٌ وبينَ ثَرَى عَلي
عهدُ البقيعِ وساكني
ـه على الحَيا المتهلِّل
والدَّمعُ مروحَة ُ الحزيـ
ـنِ وراحَة ُ المُتَمَلْمِل
نمضي، ويلحق من سلا
في الغابرينَ بمَنْ سُلي
كم مِنْ تُرابٍ بالدمو
عِ على الزمان مبلَّل
كالقبر ما لم يبلَ في
من العِظام، وما بلي
ريَّان من مجد يع
ـزُّ على القصور مؤثَّل
أمستْ جوانبه قر
را للنُّجوم الأفَّل
وحديثم مسكُ النَّد
يِّ، وعَنْبَرٌ في المحفلِ
قلْ للنّعيِّ: هتكت دم
ـعَ الصابر المتَجَمِّل
المُلتقِي الأَحداثَ إنْ
نزلَتْ كأَن لَّم تَنزِل
حمل الأسى بأبي الفتو
ح علَيَّ ما لمْ أَحمِل
حتى ذهلتُ، ومن يذق
فقدَ الأحبة ِ يذهل
فعتبْتُ في رُكن القضا
ءِ على القضاءِ المُنْزَل
لهفي على ذاك الشبا
بِ وذلك المستقبل
وعلى المعارف إذ خَلتْ
من ركنها والموئل
وعلى شمائلَ كالرُّبى
بينَ الصبا والجدول
وحياءِ وجهٍ كان يُؤ
ثَر عن يَسوعَ المرسَل
يا راوياً تحتَ الصفيـ
ـحِ من الكرى والجندل
ومُسرْبلاً حُلَلَ الوزا
رة ِ بات غيرَ مسربل
ومُوَسداً حُفَرَ الثرى
بعدَ البناءِ الأَطول
إني التفتُّ إلى الشبا
ب الغابرِ المتمثَّل
ووقفتُ ما بين المحقَّـ
ـقِ فيه، والمتخيَّل
فرأَيت أَياماً عَجِلْـ
ـنَ، وليْتَها لَمْ تَعْجَل
كانت مُوَطَّأَة َ المِها
دِ لنا، عِذاب المنهَل
ذَهَبتْ كحُلمٍ، بيْدَ أنّ
أنّ الحلمَ لم يتأوَّل
إذ نحن في ظلِّ الشبا
بِ الوارفِ المتهدِّل
جاران في دار النوَى
مُتقابلانِ بمنزل
ن على خمائل مونبلي
والدرسُ يجمعني بأفـ
ضلِ طالبٍ ومحصِّل
ـلِ العلم ما لم يُبذَل
غَضَّ الشباب، فكيف كنـ
ـت عن الشبابِ بمعْزِل؟
وإذا دعاكَ إلى الهوى
داعي الصَّبا ما لم تحفل
ولو اطَّلعْتَ على الحيا
ة ِ فعلتَ ما لم يفعل
لم يَدْرِ إلاَّ الله ما
خَبأَتْ لكَ الدنيا، ولي
تَجري بنا لمُفتَّح
بينَ الغُيوب ومُقفَل
حتى تبدَّلْنا، وذا
ك العهدُ لم يَتبدَّل
هاتيك أيامُ الشبا
بِ المحسنِ المتفضِّل
منْ فاته ظلُّ الشبيـ
ـبة ِ عاش غير مُظلَّل
يا راحلاً أَخلَى الديا
رَ وفضله لم يرحل
تتحملُ الآمالُ إثْـ
ر شبابِه المتحمِّل
مشتِ الشبيبة ُ جحفلاً
تبكي لواء الجحفل
انظر سريرَك، هل جرى
فوق الدموعِ الهطَّل
الله في وطنٍ ضعيـ
ـفِ الركنِ، واهي المعقل
وأَبٍ وراءَك حُزنُه
لنواك حزنُ المثكل
يَهَبُ الضِّياعَ العامرا
تِ لمَنْ يردُّ له علي
ونجيبة ٍ بين العقا
ئل همُّها لا ينسلي
دخلتْ منازلها المنو
نُ على الجريءِ المشبل
كسرَتْ جناحَ مُنعَّمٍ
ورمَتْ فؤادَ مُدلَّل
آلُ الحسينِ بكربلا
في كُربة ٍ لا تنجلي
خلعَ الشبابَ على القنا
وبذلْتَه لِلمُعْضِل
من عِلَّة ٍ في مَقتل
فاذهب كما ذهبَ الحسيـ
ـنُ إلى الجوارِ الأَفضَل
فكلاكما زينُ الشبا
بِ بجنة ِ الله العلي
أعمال أخرى أحمد شوقي
قصيده آل زغلولَ، حَسْبُكم من عزاءٍ
قصيده أبو الحصينِ جالَ في السفينهْ
قصيده أحقُّ أنهم دفنوا عليَّا
قصيده أخذتْ نعشكِ مصرُ باليمينْ
قصيده أذعنَ للحسن عصيُّ العنانْ
قصيده أرأيت زينَ العابدينَ مجهزاً
قصيده أرى شجراً في السماء احتجبْ
قصيده أصابَ المجاهدُ عقبى الشهيد
قصيده أعطى البرية َ إذ أعطاكَ باريها
قصيده ألا في سبيلِ الله ذاكَ الدمُ الغالي
قصيده أمنيتي في عامها
قصيده أنا امدرسة ُ اجعلني
قصيده أنظر إلى الأقمار كيف تزولُ
قصيده أنْدَلُسِيَّة ٌ
قصيده أَبكيكَ إسماعيلَ مِصرَ، وفي البُكا
قصيده أَبولُّو، مَرحَباً بك يا أَبولُّو
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
العثور على مومياء بلسان ذهبي في مصر