الأدب العربى >> الشعر >> العصر الجاهلي >> عامر بن طفيل >> أنا المعظم >>
قصائدعامر بن طفيل
- عَجَباً لِواصِفِ طَارِقِ الأحْزانِ
- وَلِمَا تَجيءُ بِهِ بَنو الدّيّانِ
- فَخَرُوا عَلَيّ بِجِبْوَةٍ لِمُحَرِّقٍ
- وإتاوَةٍ سِيقَتْ إلى النّعْمانِ
- ما أنْتَ وابنَ مُحَرِّقٍ وقَبيلَهُ
- وإتَاوَةَ اللّخْمِيّ في عَيْلانِ
- فاقصِدْ بذَرْعكَ قَصْدَ قوْمكَ نصرَهم
- وَدَعِ القَبائِلَ مِنْ بَني قَحطانِ
- إنْ كانَ سالِفَةُ الإتَاوَةِ فيكُمُ
- أوْلى فَفَخْرُكَ فَخْرُ كلّ يَمَاني
- وافخَرْ برَهْطِ بَني الحِماسِ ومالكٍ
- وبَني الضِّبابِ ورَعْبَلٍ وقِيَانِ
- فأنَا المُعَظَّمُ وابنُ فارِسِ قُرْزُلٍ
- وأبُو بَراءٍ زانَني ونَمَاني
- وأبُو جَرِيٍّ ذو الفَعَالِ ومَالِكٌ
- مَنَعَا الذّمارَ صَبَاحَ كُلّ طِعَانِ
- وإذا تَعَاظَمَتِ الأمُورُ هَوازِناً
- كُنْتُ المُنَوَّهَ باسْمِهِ والبَاني
المزيد...
العصور الأدبيه