Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الجاهلي
>>
الحارث بن حلزة
>>
آذنتنا ببينها أسماء
>>
قصائدالحارث بن حلزة
آذنتنا ببينها أسماء
اخوة قرشوا الذنوب
آذنتنا ببينها أسماء
الحارث بن حلزة
آذَنَتْنَا بِبَينِهَا أَسْماءُ
رُبَّ ثاوٍ يُمَلُّ مِنْهُ الثَّوَاءُ
آذَنَتْنَا بِبَينهَا ثُمَّ وَلّتْ
لَيْتَ شِعْري متى يَكُونُ اللِّقاءُ
بَعْدَ عَهْدٍ لَنَا بِبُرْقَةِ شَمّاءَ
فَأَدْنَى دِيارِها الخَلْصاءُ
فالمُحَيَّاةُ فالصِّفاحُ فأعْنَاقُ
فِتاقٍ فَعَاذِبٌ فالوفاءُ
فَرياضُ القَطا فأَوْديَةُ الشُّرْ
بُبِ فالشُّعْبَتَانِ فالأَبلاءُ
لا أَرَى مَنْ عَهِدْتُ فيها فأبكي الـ
ـيَوْمَ دَلْهاً وما يُحِيرُ البُكاءُ
وبِعَينَيْكَ أوقدَتْ هِنْدٌ النا
رَ أخِيرا تُلْوِي بِهَا العَلْيَاءُ
فَتَنَوَّرْتُ نَارَهَا مِنْ بَعِيدٍ
بِخَزَازَى هَيْهَاتَ مِنْكَ الصِّلاءُ
أوْقَدَتها بَيْنَ العَقِيقِ فَشَخْصَيْنِ
بِعُودٍ كَمَا يَلُوحُ الضِّياءُ
غَيرَ أنّي قَد أسْتَعينُ عَلَى الـهَمِّ
إذَا خَفَّ بالثَّويِّ النَّجَاءُ
بِزَفوفٍ كأنَّها هِقْلَةٌ أُمُّ
رِئالٍ دَوِّيّةٌ سَقْفَاءُ
آنَسَتْ نَبْأَةً وأفْزَعها القُناصُ
عَصْرا وَقَدْ دَنَا الإمْساءُ
فَتَرَى خَلْفَهَا مِنَ الرَّجْع وَالوَقْع
مَنِينا كَأنهُ إهْباءُ
وَطِرَاقا مِنْ خَلفهِنَّ طِرَاقٌ
ساقِطَاتٌ ألْوَتْ بها الصَّحْراء
أَتَلَهَّى بها الـهواجرَ إذ كُلُّ
ابْنِ همٍّ بَلِيَّةٌ عَمْيَاءُ
وأتانَا مِنَ الحَوَادِثِ والأَنْبَا
ءِ خَطبٌ نُعْنَى بِهِ وَنسَاءُ
إِنَّ إخْوَانَنَا الأرَاقِمَ يَغلُو
نَ عَلَيْنَا في قِيلِهِمْ إحْفَاءُ
يَخْلِطُونَ البَريءَ مِنّا بِذِي الذَّنْبِ
وَلاَ يَنْفَعُ الخَلِيَّ الخَلاءُ
زَعَمُوا أنّ كُلَّ مَنْ ضَرَبَ العَيْرَ
مَوَالٍ لَنَا وأنَّا الوَلاَءُ
أجْمَعُوا أمْرهُمْ عِشَاءً فَلَمَّا
أصْبَحُوا أصْبَحَتْ لَهُمْ ضَوْضَاءُ
مِنْ مُنَادٍ وَمِنْ مُجيبٍ وَمِنْ
تَصْهَالِ خَيْلٍ خِلاَلَ ذَاكَ رُغاءُ
أيّها النَّاطِقُ المُرقِّشُ عَنَّا
عِنْدَ عَمْرو وَهَلْ لِذَاكَ بَقَاءُ
لا تَخَلْنَا عَلى غَرَاتِكَ إنَّا
قَبْلُ مَاقَدْ وَشَى بِنَا الأعْداءُ
فَبَقِيَنا على الشَّنَاءةِ تَنْمِينَا
حُصُونٌ وَعِزةٌ قَعسَاءُ
قَبْلَ مَا اليَوْمِ بَيَّضَتْ بِعُيُونِ النا
سِ فيها تَغَيُّظٌ وَإبَاءُ
وَكَأَنَّ المَنُونَ تَرْدي بِنَا أَرْ
عَنَ جَوْنا يَنْجَابُ عَنْهُ العَمَاءُ
مُكْفَهِرّا على الحَوَادِثِ لا تَرْ
تُوهُ للدَّهْرِ مُؤْيدٌ صَمَّاءُ
إرَميُّ بِمثْلِهِ جَالَتِ الجِنُ
فآبتْ لِخَصْمِهَا الأجْلاَءُ
مَلِكٌ مُقْسِطٌ وأفْضَلُ مَنْ يَمْشِي
وَمِنْ دُونِ مَا لَدَيْهِ الثَّنَاءُ
أَيَّما خُطَّةٍ أرَدتُمْ فَأدُّو
ها إلَيْنَا تُشْفَى بِهَا الأَمْلاءُ
إنْ نَبَشْتُمْ مَا بَيْنَ مِلْحَةَ فالصَّا
قِبِ فِيهِ الأمْوَاتُ والأحْيَاءُ
أوْ نَقَشْتمْ فالنَّقْشُ يَجْشَمُهُ النَّا
سُ وَفَيهِ الصَّلاَحُ والإبْرَاءُ
أوْ سَكَتُّمْ عَنا فَكُنّا كَمَنْ أغْـ
ـمَضَ عَيْنا في جَفْنِها أَقْذَاءُ
أوْ مَنَعْتُمْ مَا تُسْألُونَ فَمَنْ حُدِّ
ثْتُمُوهُ لَهُ عَلَيْنَا العَلاَءُ
هَلْ عَلِمْتُمْ أيّامَ يُنْتَهَبُ النَّا
سُ غِوَارا لِكُلِّ حَيٍّ عُوَاءُ
إذْ رَكِبْنا الجِمَالَ مِنْ سَعَفِ البَحْرَ
يْنِ سَيْرا حَتَّى نَهَاهَا الحِسَاءُ
ثُمَّ مِلْنَا عَلَى تَمِيم فأَحْرَمْنَا
وَفِينَا بَنَاتُ قَوْمٍ إمَاءُ
لا يُقِيمُ العَزِيزُ بالبَلَدِ السَّهْل
وَلا يَنْفَعُ الذَّلِيلَ النَّجَاءُ
لَيْسَ يُنْجِي مُوَائلاً مِنْ جِذَارٍ
رَأْسُ طَوْدٍ وحَرَّةٌ رَجْلاءُ
فَمَلَكْنَا بِذَلِكَ النّاسَ حَتَّى
مَلَكَ المُنْذِرُ بْنُ مَاءِ السَّمَاءُ
وَهُوَ الرَّبُّ وَالشَّهِيدُ على يَوْ
مِ الحيارَيْنِ، والبَلاَءُ بَلاَءُ
مَلِكٌ أضْرَعَ البَرِيَّةَ لاَ يُو
جَدُ فيها لما لَدَيْهِ كِفَاءُ
مَا أصَابُوا مِنْ تَغْلَبِيِّ فَمَطْلُو
لٌ عَلَيْهِ إذا أُصِيبَ العَفاءُ
كَتَكَالِيفِ قَوْمِنَا إذ غَزَا المُنْذِ
رُ هَلْ نَحْنُ لاْبنِ هنْدٍ رِعَاءُ
إذْ أحَلَّ العَلْيَاءَ قُبَّةَ مَيْسُو
نَ فَأدْنَى دِيَارِها العَوْصَاءُ
فَتأَوَّتْ لـه قَرَاضِبَةٌ مِنْ
كُلِّ حيِّ كَأنَّهُمْ ألْقَاءُ
فَهَدَاهُمُ بالأَسْوَدَيْنِ وَأمْرُ اللّه
بِلْغٌ تَشْقَى بِهِ الأشْقِيَاءُ
إذْ تَمَنَّوْنَهُمْ غُرُورا فَسَاقَتْهُمْ
إلَيْكُمْ أُمْنِيَّةٌ أشْرَاءُ
لم يَغرُّوكُمُ غُرُورا ولكِنْ
رَفَعَ الآلُ شَخْصَهُمْ والضَّحاءُ
أيُّها النَّاطِقُ المُبَلِّغُ عَنَّا
عِندَ عَمْرٍو وَهَلْ لِذَاكَ انْتِهَاءُ
إنَّ عَمْرا لَنَا لَديْهِ خِلاَلٌ
غَيُرَ شَكِّ في كلِّهِنَّ البَلاءُ
مَنْ لَنَا عِنْدَهُ مِنَ الخَيْرِ آيا
تٌ ثَلاَثٌ فِي كُلِّهِنَّ القَضَاءُ
آيَةٌ شَارِقُ الشَّقِيقَةِ إذْ جَا
ؤوا جَميعا لِكُلِّ حَيِ لَوَاءُ
حَوْلَ قَيْسٍ مُسْتَلئِمِينَ بِكَبْشٍ
قَرَظِيٍّ كَأنَّهُ عَبْلاءُ
وَصَتِيتٍ مِنَ العَوَاتِكِ لا تَنْهَا
هُ إلاَّ مُبْيَضَّةً رَعْلاَءُ
فَرَدَدْنَاهُمُ بِطَعْنِ كَمَا يَخْـ
ـرُجُ مُنْ خُرْبَةِ المَزَادِ الماءُ
وَحَمَلْنَاهُمُ عَلَى حَزْمِ ثَهْلاَ
نَ شِلاَلاً وَدُمِّيَ الأنْسَاءُ
وَجَبَهْنَاهُمُ بِطَعْنٍ كَمَاتُنْهَزُ
فِي جَمَّةِ الطَّوِيِّ الدِّلاَءُ
وَفَعَلْنَا بِهِمْ كَمَا عَلِمَ اللُه
وَمَا إنْ للحائِنِينَ دِمَاءُ
ثُم حُجْرا أعْنِي ابْنَ أمِّ قَطَامٍ
وَلَهُ فَارِسِيَّةٌ خَضْرَاءُ
أسَدٌ فِي اللِّقَاءِ وَرْدٌ هَمُوسٌ
وَرَبِيعٌ إنْ شَمَّرَتْ غَبْرَاءُ
وَفَكَكْنَا غُلَّ امْرِيءِ القَيْسِ عَنْهُ
بَعْدَمَا طَالَ حَبْسُهُ وَالعَنَاءُ
وَمَعَ الجَوْنِ جَوْنِ آلِ بَنِي الأوْ
سِ عَنُودٌ كَأنّها دَفْوَاءُ
مَا جَزِعْنَا تَحْتَ العَجاجَةِ إذْ وَلَّوا
سِلالاً وَإذْ تَلَظَّى الصِّلاءُ
وَأقَدْنَاهُ رَبَّ غَسَّانَ بالمُنْذِرِ
كَرْها إذْ لاَ تُكَالُ الدِّمَاءُ
وَأَتَيْنَاهُمُ بِتِسْعَةِ أمْلاَكٍ
كِرَامٍ أسْلابُهُمْ أغْلاَءُ
وَوَلَدْنا عَمْرَو بْنَ أمِّ أُنَاسٍ
مِنْ قَرِيبٍ لَمَّا أَتَانَا الحِبَاءُ
مِثْلُهَا يُخْرِجُ النَّصِيحَة للْقَوْ
مِ فَلاةٌ مِنْ دُونِها أفْلاَءُ
فَاتْرُكُوا الطَّيخَ وَالتَّعَاشِي وَإمّا
تَتَعَاشَوْا ففي التَّعاشِي الدّاءُ
واذْكُرُوا حِلْفَ ذِي المَجَازِ وَمَا
قُدِّمَ فيه العُهُودُ والكُفَلاَءُ
حَذَرَ الجَوْرِ وَالتَّعَدِّي وَهَلْ
يَنْقُضُ مَا فِي المَهَارِقِ الأهْوَاءُ
وَاعْلَمْوا أنَّنَا وإيّاكُمُ فِيمَا
اشْتَرَطْنَا يَوْمَ اخْتَلَفْنَا سَوَاءُ
عَنَناً بَاطِلاً وَظُلْماً كَمَا تُعْتَرُ
عَنْ حُجْرَةِ الرَّبِيضِ الظِّباءُ
أَعَلَيْنَا جَنَاحُ كِنْدَةَ أنْ يَغْنَمَ
غَازِيهِمُ وَمِنَّا الجَزَاءُ
أمْ عَلَيْنَا جَرَّى إيَادٍ كَمَا
قِيْلَ لِطَسْمٍ: أخُوكُمُ الأبَّاءُ
لَيْسَ مِنَّا المُضَرَّبُونَ وَلاَ قَيْسٌ
وَلاَ جَنْدَلٌ وَلا الحُدَّاءُ
أَمْ جَنَايَا بَنِي عَتِيقٍ فَمَنْ يَغْدِرْ
فَإنَّا مِنْ حَرْبِهمْ بُرَآءُ
أَمْ عَلَيْنَا جَرَّى العِبَادِ كَمَا نِيطَ
بِجَوْزِ المُحَمَّلِ الأَعْبَاءُ
وَثَمَانُونَ مِنْ تَمِيمٍ بأيْدِ
يهِمْ رِمَاحٌ صُدُورُهُنَّ القَضَاءُ
تَرَكُوهُمْ مُلَحَّبِينَ وَآبُوا
بِنِهَابٍ يَصُمُّ مِنْها الحُداءُ
أمْ عَلَيْنَا جَرَّى حَنِيفَةَ أوْ مَا
جَمَّعَتْ مِنْ مُحَارِبٍ غَبْرَاءُ
أمْ عَلَيْنَا جرىَّ قُضَاعَةَ أمْ
لَيْسَ عَلَيْنَا فِيمَا جَنَوا أنْدَاءُ
ثُمَّ جاؤُوا يَسْتَرْجعُونَ فلم تَرْ
جَعْ لَهُمْ شَامَةٌ وَلاَ زَهْرَاءُ
لَمْ يُحِلُّوا بَنِي رَزَاحٍ بِبَرْقا
ءَ نِطَاعٍ لَهُمْ عَلَيْهِمْ دُعَاءُ
ثُمَّ فاؤُوا مِنْهُمْ بِقاصِمَةِ الظَّهْرِ
وَلاَ يَبْرُدُ الغَلِيلَ الماءُ
ثُمَّ خَيْلٌ مِنْ بَعْدِ ذَاكَ مَعَ
الغلاّقِ لا رَأْفَةٌ وَلاَ إِبْقَاءُ
أعمال أخرى الحارث بن حلزة
قصيده آذنتنا ببينها أسماء
قصيده اخوة قرشوا الذنوب
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
اغرب الرياضات في العالم لم تسمع عنها من قبل !