Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الاسلامي
>>
كثير عزة
>>
أَلَمْ تَرْبَعْ فَتُخْبِرَكَ الطُّلُولُ
>>
قصائدكثير عزة
أأطْلالُ دارٍ مِنْ سُعَادَ بيَلْبَنِ
أأطْلاَلُ سلمى باللّوَى تَتَعَهَّدُ
أبائنة ٌ سُعدى ؟ نعمْ ستبينُ
أبَتْ إبلي مَاءَ الرِّداهِ وَشَفَّها
أشاقكَ برقٌ آخرَ الليلِ واصبُ
أفي رَسْمِ أَطْلالٍ بِشَطْبٍ فمِرْجَمِ
أقولُ ونِضْوِي واقِفٌ عِنْدَ رَمْسِها
أقَرَّ الله عَيْني إذْ دَعَاني
ألا أنْ نَأتْ سَلْمَى فأنْتَ عَمِيدُ
ألا تلكَ عزَّة ُ قد أصبحتْ
ألا حَيِّيَا لَيْلى أجَدَّ رَحيلي
أَلَمْ تَرْبَعْ فَتُخْبِرَكَ الطُّلُولُ
كثير عزة
أَلَمْ تَرْبَعْ فَتُخْبِرَكَ الطُّلُولُ
ببينة َ رسمُها رسمٌ مَحيلُ
تحمَّلَ أهلُها وجرى عليها
رياحُ الصَّيفِ والسَّربُ الهطولُ
تحنُّ بها الدَّبورُ إذا أربَّتْ
كما حَنَّتْ مُوَلَّهَة ٌ عَجُولُ
تَعَلّقَ ناشئاً من حُبِّ سَلْمَى
هوى ً سكنَ الفؤادَ فما يزولُ
سبتني إذْ شبابي لم يُعصَّبْ
وإذ لا يستبلُّ لها فتيلُ
فلم يمللْ مودَّتَها غلاماً
وقد ينسى ويطّرفُ الملولُ
فأدْرَكَكَ المَشِيبُ على هَوَاهَا
فلا شيبٌ نهاكَ ولا ذُهولُ
تَصِيدُ ولا تُصادُ وَمَنْ أصابتْ
فلاَ قَوَداً، وليس به حميلُ
هجانُ اللّونِ واضحة ُ المُحيّا
قطيعُ الصّوتِ آنسة ٌ كسولُ
وتبسِمُ عَنْ أغرَّ لهُ غُروبٌ
فراتِ الرّيقِ ليسَ لهُ فلولُ
كأنَّ صبيبَ غادية ٍ بلَصبٍ
تشَجُّ بهِ شآمية ٌ شمولُ
على فيها إذا الجوزاءُ كانتْ
مُحَلِّقَة ً وأرْدَفَهَا رَعِيلُ
فدعْ ليلى فقد بَخُلَتْ وَصَدَّتْ
وصدَّعَ بين شعبينا الفُلولُ
وأحْكِمْ كُلَّ قَافِية ٍ جَديدٍ
تُخَيّرُهَا غرائبَ ما تقُولُ
لأَبيضَ ماجدٍ تُهدي ثَنَاهُ
إليهِ والثَّناءُ لهُ قليلُ
أبي مروانَ لا تعدِلَ سواهُ
بهِ أحداً وأينَ بهِ عديلُ
بِطَاحِيٌّ لَهُ نَسَبٌ مُصفّى
وأخلاقٌ لها عرضُ وطولُ
فقدْ طلبَ المكارمَ فاحتواها
أغرُّ كأنَّهُ سَيْفٌ صقيلُ
تجنَّبَ كلَّ فاحشة ٍ وعيبٍ
وصافى الحمدَ فهو لهُ خليلُ
إذا السَّبعونَ لم تُسكتْ وليداً
وأصبح في كبارِكِها الفُحولُ
وكان القطرُ أجلاباً وَصِرّاً
تحُثُّ بهِ شآمية ٌ بليلٌ
فإنَّ بكفّهِ ما دَامَ حيّاً
من المعروف أودية ً تسيلُ
تقولُ حليلتي لمّا رأتني
أرقتُ وضافني همٌّ دخيلُ
كأنَّكَ قد بدا لك بعد مُكثٍ
وطولِ إقامة ٍ فينا رحيلُ
فَقُلْتُ أجَلْ، فَبَعْضَ اللَّوْمِ إنّي
قَدِيماً لا يلائِمُنِي العذولُ
وأَبيضَ يَنْعَسُ السَّرْحَانُ فيه
كأَنَّ بَيَاضَهُ رَيْطٌ غَسِيلُ
خدتْ فيهِ برَحلي ذاتُ لوثٍ
منَ العيديِّ ناجية ٌ ذمولُ
سلوكٌ حينَ تشتبِهُ الفيافي
وَيُخْطِىء ُ قَصْدَ وِجْهَتِهِ الدَّلِيلُ
إذا فضَلتْ نِسعتيها
وأصبحَ ضفرُها قلِقاً يجولُ
على قَرْوَاءَ قَدْ ضَمَرَتْ ففيها،
ولمْ تبلُغ سليقتُها ذبولُ
طوتْ طيَّ الرِّداءِ الخرقَ حتّى
تقاربَ بُعدُهُ سُرُحٌ نصولُ
من الكُتمِ الحوافظِ لا سَقوطٌ
إذا سَقَطَ المَطِيُّ ولا سؤولُ
تَكَادُ تطيرُ إفراطاً وَسَغْباً
إذا زُجرَتْ وَمُدَّ لها الحبولُ
إلى القرم الذي فاتتْ يداهُ
بفعلِ الخيرِ بَسْطَة َ مَنْ يُنيلُ
إذا ما غَالِيَ الحمدِ اشتراهُ
فما إنْ يَسْتَقِلُّ ولا يُقِيلُ
أمينُ الصَّدرِ يحفظُ ما تولّى
كما يُلْفى القويُّ به النّبيلُ
نقيٌّ طاهرُ الأثوابِ بَرٌّ
لكلّ الخيرِ مُصْطَنِعٌ مُحيلُ
أبا مروانَ أنت فتى قريشٍ
وكهلُهُمُ إذا عُدَّ الكُهولُ
تُوَلّيهِ العَشِيرَة ُ ما عَنَاهَا
فلا ضَيْقُ الذراعِ ولا بخيلُ
إليكَ تشيرُ أيديهِمْ إذا ما
رَضُوا أو غَالَهُمْ أمرٌ جليلُ
كِلا يومَيهِ بالمعروفِ طلقٌ
وكلُّ فعالهِ حسنٌ جميلُ
جوادٌ سابقٌ في اليُسرِ بحرٌ
وفي العِلاّتِ وهّابٌ بَذُولُ
تأنَّسُ بالنَّباتِ إذا أَتَاهَا
لِرُؤْيَة ِ وَجْهِهِ الأرضُ المحولُ
لِبهجة ِ واضحٍ سهلٍ عليهِ
إذا رُئِيَ المهابة ُ والقَبُولُ
لأهلِ الوُدِّ والقربى عليهِ
صَنَائِعُ بَثَّهَا بَرٌّ وَصُولُ
أيادٍ قد عُرفنَ مُظاهراتٍ
له فيها التطاوُلُ والفُضُولُ
وَعَفْوٌ عن مُسِيئِهِمُ وَصَفْحٌ
يَعُودُ به إذا غَلِقَ الحجولُ
إذا هوَ لم تُذَكِّرهُ نُهاهُ
وَقَارَ الدّينِ والرأيُ الأصيلُ
وللفقراء عائِدَة ٌ وَرُحْمٌ
ولا يُقْصَى الفقيرُ ولا يَعِيلُ
جنابٌ واسعُ الأكنافِ سَهْلٌ
وَظِلٌّ في مَنادِحِهِ ظَلِيلُ
وكمْ منْ غارمٍ فرَّجْت عنهُ
مغارمَ كلُّ مَحْمَلِهَا ثقيلُ
وذي لَدَدٍ أريتَ اللدَّ حتَّى
تبيَّنَ واستبانَ له السَّيلُ
وأمرٍ قد فَرَقْتَ اللَّبْسَ منه
بحِلمٍ لا يجورُ ولا يميلُ
نمى بك في الذؤابة ِ من قُرَيْشٍ
بِنَاءُ العِزِّ والمجدُ الأثيلُ
أَرُمُ ثَابِتٌ يَهْتَزُّ فيه
بأكرمِ منبِتٍ فرعٌ أصيلُ
أعمال أخرى كثير عزة
قصيده أأطْلالُ دارٍ مِنْ سُعَادَ بيَلْبَنِ
قصيده أأطْلاَلُ سلمى باللّوَى تَتَعَهَّدُ
قصيده أبائنة ٌ سُعدى ؟ نعمْ ستبينُ
قصيده أبَتْ إبلي مَاءَ الرِّداهِ وَشَفَّها
قصيده أشاقكَ برقٌ آخرَ الليلِ واصبُ
قصيده أفي رَسْمِ أَطْلالٍ بِشَطْبٍ فمِرْجَمِ
قصيده أقولُ ونِضْوِي واقِفٌ عِنْدَ رَمْسِها
قصيده أقَرَّ الله عَيْني إذْ دَعَاني
قصيده ألا أنْ نَأتْ سَلْمَى فأنْتَ عَمِيدُ
قصيده ألا تلكَ عزَّة ُ قد أصبحتْ
قصيده ألا حَيِّيَا لَيْلى أجَدَّ رَحيلي
قصيده ألا يا لقومي للنَّوى وانفتالها
قصيده ألم تسمعي أيْ عبدَ في رونق الضُّحى
قصيده ألممْ بعزَّة إنَّ الرَّكبَ منطلقُ
قصيده ألمّا عَلَى سَلْمَى نُسَلِّمْ وَنَسْأَلِ
قصيده ألمْ يحزُنكَ يومَ غدتْ حُدُوجُ
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر