الأدب العربى >> الشعر >> العصر الاسلامي >> قيس لبنى >> تُبَاكِرُ أمْ تَرُوحُ غداً رَوَاحا >>
قصائدقيس لبنى
تُبَاكِرُ أمْ تَرُوحُ غداً رَوَاحا
قيس لبنى
- تُبَاكِرُ أمْ تَرُوحُ غداً رَوَاحا
- وَلَنْ يَسْطِيعَ مُرْتَهَنٌ بَرَاحَا
- سقيمٌ لا يُصَابُ له دواءٌ
- أصَابَ الُحبُّ مُقْتلَهُ فَنَاحَا
- وعذَّبهُ الهوَى حتَّى بَرَاهُ
- كَبَرْيِ القَيْنِ بالسَّفنِ القداحَا
- فَكَاَد يُذِيقُهُ جُرَعَ المَنَايَا
- وَلَوْ سَقّاهُ ذلِكَ لاسْتَرَاحَا
المزيد...
العصور الأدبيه