Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الاسلامي
>>
الطرماح
>>
قفَا فاسألاَ الدِّمنَة َ المَاصحَة ْ
>>
قصائدالطرماح
أبلغْ أبا سفيانَ، والنَّفسُ تنطوي
أبلغْ أبَا نفرٍ حديثاً، وقلْ لهُ:
أتجعلنَا إلى شمجَى بنِ جرمٍ
أخبرتُ ضبَّة َ تهجوني لأهجوهَا،
أزجُرُ العينَ أنْ تبكِّي الرُّسومَا
أعرفتَ ربعاً غيرَ آهلْ
ألمْ تزعِ الهوَى إذْ لمْ يُواتِ
أهَاجَكَ بِالمَلاَ دِمَنٌ عَوَافِي
أَتَشْتُمُ أَزْدَ القَرْيَتَيْن وطَيِّئاً
أَسَاءَكَ تَقْوِيضُ الخَلِيطِ المُبَايِنِ
أَسَرْنَاهُمْ، وأَنْعَمْنا عَلَيْهِمْ
قفَا فاسألاَ الدِّمنَة َ المَاصحَة ْ
الطرماح
قفَا فاسألاَ الدِّمنَة َ المَاصحَة ْ
وهلْ هيَ إنْ سُئلَتْ بائحَهْ
نَعَمْ كَقَرِيحِ وُشُومِ الصَّنَاعْ
تلوحُ معالمُها اللائحَهْ
محاهُنَّ صيِّبُ نوءِ الرَّبيعْ
مِنَ الأَنْجُمِ العُزْلِ والرَّامِحَهْ
وتَجْرِيمُ أمْسِ ومَا قَبْلَهُ
ومختلفُ اليومِ والبارِحَهْ
خَلاَ أنَّ كُلْفاً، بِتَخْرِيجها
سَفَاسِقُ، حَوْلَ بِثى ً جانِحَهْ
لدَى ملقحٍ أخدج المصلدونْ
صناهُ بأيديهمُ القادحَهْ
وذِي عَذْرَة ٍ، بَعْضُ شَجِّ الصَّلاَ
ءِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ يَدٍ مَاسِحَهْ
مقيمٍ بمركَزهِ بالفناءْ
صبورٍ علَى الصَّكَّة ِ الكائحَهْ
سمَا لكَ شوقٌ علَى آلة ٍ
مِنَ الدَّهْرِ، أسْبَابُها نَازِحَهْ
لِذِكْرَى هَوى ً أَضْمَرَتْهُ القُلُو
بُ بينَ النَّوائطِ والجانحَهْ
ظَعَائِنُ شِمْنَ قَرِيحَ الخَرِيفْ
مِنَ الأَنْجُمِ الفُرْغِ والذَّابِحَهْ
فأبرقْنَ برقاً، فحنَّ المطيُّ
لرمزِ عوارضِهِ اللاَّمحَهْ
وأزعجهنَّ اهتزامُ الحُداة ْ
كجلجلة ِ القينة ِ الصَّادحَهْ
عَلَى العِيسِ يَمْرُطْنَ مَرْطَ السَّفِيـ
ـنِ صَاحَتْ نَوَاتِيُّهُ الصَّائِحَهْ
إِذَا مَا وَنَتْ أوْ وَنَى الحَادِيانْ
تَعَلَّلْنَ بالدُّبُلِ السَّائحَهْ
وزَجْرٍ ونَبْرٍ يُنَسِّي الكَلاَلْ
بمجدولة ٍ طويتْ بارحَة ْ
موارنُ لاَ بضعافِ المتُونْ
ولا بالمجرَّمة ِ القاسحَهْ
وخَرْقٍ بِهِ البُومُ تَرْثي الصَّدَى
كما رثتِ الفاجعَ النَّائحَهْ
تَجَاوَزْتُ بَعْدَ سُقُوطِ النَّدَى
سوانحَ أهوالِهِ السَّنحَهْ
بأغبسَ، إيّاكَ منهُ، إذا
بَدا ثَبْجُ أَعْطافِهِ النَّاتِحَهْ
تُطِيرُ حَصَى القَصْرِ أَخَفَاقُهُ
كَما طَارَ شَيْءُ نَوَى الرَّاضِحَهْ
كَأَعْيَنَ ذَبِّ رِيَادِ العَشيّ
إذا ورَّكَتْ شمسُهُ جانحَهْ
يَذِبلُ إِذَا نَسَمَ الأَبْرَدانْ
ويخدرُ بالصَّرَّة ِ الصَّامحهْ
يراعي النِّعاجَ، وتحنو لهُ
كَما حَنَتِ الهَجْمَة ُ اللاَّقِحَهْ
تَبَارَتْ قَوائِمُها السَّابِحَهْ
وسُخْلاَنُها حَوْلَهُ سَارِحَهْ
يسفُّ خراطة َ مكرِ الجنا
بِ حَتَّى تُرى نَفْسُهُ قافِحَهْ
أحمُّ، بأطرافِهِ حوَّة ٌ،
وسائرُ أجلادِهِ واضحَهْ
ويُصْبِحُ يَنْفُضُ عَنْهُ النَّدَى
لَهُمْ، وبِلاَ أَنْفُسٍ ناصِحَهْ
فَبَيْنَا لَهُ ذَاكَ هَاجَتْ لَهُ
مخالجَة ً أكلُبٌ جارحَهْ
غوامضُ في النَّقْعِ، سجعُ الخدودْ
مشايحة ٌ في الوغَى ، كالحَهْ
فجالَ، ولمْ تصرهِ قبلَها
بَعَقْوَتِهِ نِيَّة ٌ فَادِحَهْ
تزلُّ عنِ الأرضِ أزلامُهُ
كَما زَلَّتِ القَدَمُ الآزَحَهْ
يُبَرْبِرُ بَرْبَرَة َ الهِبْرِقِيْ
بأُخرَى خواذلَها الآنحَهْ
يَدَاكَ: يَدٌ عِصْمَة ٌ في الوغَى
إِذا نَامَتِ الأَكْلُبُ النَّابِحَهْ
وهزَّ السُّرى كلَّ ذي حاجة ٍ
وقرقرتِ البومَة ُ الصَّائحهْ
تَبِيتُ إذا مَا دَعَاهَا النُّهامْ
تَجِدُّ، وتَحْسَبُها مَازِحَهْ
إلَيْكَ، ابْنَ قَحْطانَ، نَطْوي بِها
مفاوزَ أخماسُها نازحهْ
إِذَا أَلْجَأَ الحَرُّ عُفْوَ الظباءْ
بلفحِ سمائمِهِ اللاّفحهْ
إِلَيْكَ، ابْنَ قَحْطَانَ، تَسْمُو المُنَى
مِنَ النّاسِ، والأعْيُنُ الطَامحَهْ
إِذا بَهَظَ الحِمْلُ صِيدَ الرِّجالْ
فَأَضْحَتْ بِأَثْقَالِها بَالِحَهْ
مَوَاطِنٌ غَادِيَة ٌ رَائِحَهْ
لِ قِدْماً، وبِالقُحَمِ القاسِحَهْ
أُؤَمِّلُ مِنْكَ أَيَادِي نَدى ً
مِنَ الجُودِ نَاحِلَة ً مَانِحَهْ
وودُّكَ، إنْ نحنُ فزنَا بهِ،
لَنَا وَلكُمْ رِحْلَة ٌ رَابِحَهْ
فَبَيْتُ ابْنِ قَحْطَانَ خَيْرُ البُيُوتْ
علَى حسدِ الأنفسِ الكاشحهْ
أشمُّ، كثيرُ بوادي النَّوالْ
قليلُ المثالبِ والقادحهْ
خَطِيبُ المَقَالَة ِ، حَامِي الذِّمَارْ
إِذَا خِيفَتِ السَّوْءَة ُ الفاضِحَهْ
هُوَ الغَيْثُ لِلْمُعْتَفِينَ المُغِيثْ
بِفَضْلِ مَوَائِدِهِ الرَّادِحَهْ
إِذَا القَرْمُ بَادَرَ دِفْءَ الكَنِيفْ
وراحَتْ طروقتُهُ رازحهْ
ومَا نِيلُ مِصْرَ قُبَيْلَ الشَّفَى
إذا نفحَتْ ريحُهُ النَّافحَهْ
وراحَ تناجخُ أمواجُهُ
وتطفحُ أثباجُهُ الطَّافحَهْ
بَأَجْودَ مِنْكَ، ولاَ مُدْجِنٌ
عَلَى الجُرْدِ تَهْوِي هُوِيَّ الدِّلاَ
وبعَّقَ في الأرضِ غيداقُهُ
وسَاحَتْ سَوَائِلُهُ السَّائِحَهْ
وشعبٍ تكفِّىء ُ فيهِ السَّماءْ
أفاويقَ غابقة ً صابحَهْ
شَدِيدِ مَلاَزِمِ غِزْلاَنِهِ
غِزِيزِ المُرَوَّحِ والسَّارِحَهْ
صَبَحْتَ مَعَ الطَّيْر إِذْ صَبَّحَتْ
بِشَعْواءَ مُشْعَلَة ٍ سَافِحَهْ
أعمال أخرى الطرماح
قصيده أبلغْ أبا سفيانَ، والنَّفسُ تنطوي
قصيده أبلغْ أبَا نفرٍ حديثاً، وقلْ لهُ:
قصيده أتجعلنَا إلى شمجَى بنِ جرمٍ
قصيده أخبرتُ ضبَّة َ تهجوني لأهجوهَا،
قصيده أزجُرُ العينَ أنْ تبكِّي الرُّسومَا
قصيده أعرفتَ ربعاً غيرَ آهلْ
قصيده ألمْ تزعِ الهوَى إذْ لمْ يُواتِ
قصيده أهَاجَكَ بِالمَلاَ دِمَنٌ عَوَافِي
قصيده أَتَشْتُمُ أَزْدَ القَرْيَتَيْن وطَيِّئاً
قصيده أَسَاءَكَ تَقْوِيضُ الخَلِيطِ المُبَايِنِ
قصيده أَسَرْنَاهُمْ، وأَنْعَمْنا عَلَيْهِمْ
قصيده أَصَاحِ، ألاَ هَلْ مِنْ سَبِيلٍ إِلَى هَنْدِ
قصيده أَلاَ أَيُّها اللَّيْلُ الطَّوِيلُ، أَلاَ اصْبِحِي
قصيده أَلاَ إِنَّ سَلْمَى عَنْ هَوَانَا تَسَلَّتِ
قصيده أَلاَ مَنْ لِعَيْنٍ لاَ يَجِفُّ سُجُومُها
قصيده أَمِنْ دِمَنٍ بِشاجِنَة ٍ الحَجُونِ
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
اخطر 20 صورة سيلفي في العالم