الأدب العربى >> الشعر >> العصر الاسلامي >> الأقيشر السعدي >> وَمُقْعَدِ قَوْمٍ قَدْ مَشَى مِنْ شَرَابِنَا >>
قصائدالأقيشر السعدي
وَمُقْعَدِ قَوْمٍ قَدْ مَشَى مِنْ شَرَابِنَا
الأقيشر السعدي
- وَمُقْعَدِ قَوْمٍ قَدْ مَشَى مِنْ شَرَابِنَا
- وأَعْمَى سَقَيْنَاهُ ثَلاثاً فَأَبْصَرَا
- شَرَاباً كَرِيحِ العَنْبَرِ الوَرْدِ رِيحُهُ
- وَمَسْحُوقَ هِنْدِيٍّ مِنَ المِسْكِ أَذْفَرَا
- مِنَ الفَتَيَاتِ الغُرِّ مِنْ أرْضِ بَابِلٍ
- إذَا صَبَّهَا الحَانيُّ فِي الكَأْسِ كَبَّرَا
- لَهَا مِنْ زُجَاجِ الشَّامِ عُنْقٌ غَرِيبَة ٌ
- تَأَنَّقَ فِيهَا صَانِعٌ وَتَحَيَّرَا
- ذَخَائِرُ فِرْعَوْنَ التي جُبِيَتْ لَهُ
- وَكُلٌّ يُسَمَّى بالعَتِيقِ مُشَهَّرَا
- إذَا مَا رَآهَا بَعْدَ إنْقَاءْ غُسْلِهَا
- تَدُورُ عَلَيْنَا صَائِمُ القَوْمِ أفْطَرَا
المزيد...
العصور الأدبيه