Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الأندلسى
>>
لسان الدين الخطيب
>>
زارَتْ وقَدْ صَرَفَ العِنانَ الغَيْهَبُ
>>
قصائدلسان الدين الخطيب
أأبصرتنا كالشهب والشمس فتية
أأبْصرتَ مني في المصانع قُبَّة ً
أبا العلاء تلقاك الزمان بما
أبا الفضل عاتب أباك الرضى
أبا ثابتٍ كُنْ في الشدائدِ ثابتا
أبا مالك أنت نجل الملوك
أبدى لِداعي الفوزِ وجْهَ مُنيبِ
أبشر فقد نلت ما ترجو على عجل
أبو عنان خير مستخلف
أتى ابن سليمنَ وفي الفكر فترة ٌ
أثار سناها والديار نوازح
زارَتْ وقَدْ صَرَفَ العِنانَ الغَيْهَبُ
لسان الدين الخطيب
زارَتْ وقَدْ صَرَفَ العِنانَ الغَيْهَبُ
والصُّبْحُ يُنشر منه بَنْدٌ مُذْهَبُ
والزَّهْرُ في نَهْر المجرَّة ِ بعضها
يطْفو بِصِفْحَتِها وبعضٌ يَرْسُبُ
وكأنما الفَلَكُ المُكَوْكَبُ غادة ٌ
زُفَّت وحَلَّ لها الحُلِيّ المَغْرِبُ
والدَّوْحُ صلَّى بالتَّحيات التي
ألْقَى بمَسْمَعِهِ النَّسيمُ الطَّيب
والطَّيرُ قد نَفَضَ الجناحَ مُؤذّنا
والوُرْقُ تَتْلُو والبلابِلُ تَخْطُب
بِكْرٌ من الحيّ الحلال ببابل
تُنْمَى إلى هارُوتِهِ إذْ تُنْسَب
محْجوبَة ٌ في خَدْرِ طِرْسٍ دُونها
للحُسْنِ من غُرِّ المعاني مَرْكَبُ
ممْنوعَة ُ الأبياتِ بالبيضِ الظّبا
فالنّجْمُ للطُّرَّاقِ منها أقْرَب
ألباب ربّاتُ الحِجالِ بلِ الحِجا
كيف اهْتَدَيْتَ وما اسْتبانَ المذْهبُ
قد كُنْتُ أقْنَعُ منك في سِنة ِ الكَرى
بالطَّيفِ فضلا عن مزارِ يَقْرُب
ويئسْتُ إذ عاقَتْكَ أحراسُ العِدا
عن زَوْرتي وتألَّفوا وتألَّبوا
تالله لو أرسلتَ طيفَكَ لانْثَنى
خَوْفَ القواطِعِ خائفا يترقَّبُ
فأبيْتَ إلا أن تُبَرِّدَ غُلّة ً
لو عُلِّلَتْ بالبحْرِ كانت تَلْهَبُ
فَرَغَ الإلاهُ عن الحُظوظِ فَعَدِّ عن
حظٍ تَكِدُّ له فحظُّك يطلبُ
قسماً بِمُهْديك الذي أنوارُه
كالشمسِ إلا أنها لا تَغْربُ
لنَعَشت مني مُهْجة ً مَطْلُولة ً
وأنلْتني فوقَ الذي أنا أطلبُ
إيهٍ أبا حسَنٍ بأي عبارة
أثْنِي على عُلْياكَ عَزَّ المطلبُ
طَوَّقتني منها قِلادَة مَفْخرٍ
في مثلها باغي المكارِمِ يَرْغَبُ
هذا وكم لك منْ يدٍ مَشفُوعة ٍ
لا يسْتَقلُّ بحمْلِها لي مَنْكِبُ
وإليكَها كالبَحْر قِيسَ بمذْنَبٍ
والشمسُ نازَعَها الضِّياءَ الكَوْكَبُ
وتوَخَّني بالعُذْرِ إنَّ قريحتي
كالضَّرْع جفَّ وشحَّ مما يُحْلبُ
أمَّا دُعاؤكَ لي فعِلْمي أنَّه
ما إنْ له إلا العِنايَة َ مُوجِب
والوقْتُ فيه للقَبُولِ مَظِنَّة ٌ
وبِساطُ حالِ الوقتِ عنه يُعْربُ
هذا جنًى غَرَسَتْه كفُّ رِضاكَ لي
فهَصَرْتُه وهو الكثيرُ الأطْيَبُ
ونَتِجَة ٌ قَدَّمْتُ عند قِياسها
ما يوجب الإحسانَ لا ما يَسْلُبُ
لكنْ غَدَوْت برغم أنفي قاعِدا
والدّمعُ من عيني يفيضُ ويَسْكُبُ
وتنازعَ القَصْدانِ عَزْمي عندها
فالضّعفُ يُمْسك والتَّشوُّقَ يَجْذبُ
والعزْمُ بين المقصِدَين مُرَدَّدٌ
والقلبُ بين الحالتينِ مُذَبْذَبُ
ولو أنني ألْفيَتُ طِرْفاً يُرْتَضى
للفَرِّ والتأويلُ فيه يُجَنَّبُ
وإذا تَبَيَّنَتِ المقاصِدُ لم يكن
فيها أخو جِدٍّ كمن هو يلْعبُ
لبذلتُ فيه كلّ ما مَلكَتْ يدي
وحثَثْتُه للحرْبِ فيما أحْسِبُ
وهزَزْتُ فيه كلّ أسمَرَ ذابلٍ
يشْقَى بطَعْنتِه العدُوُّ الأصهَبُ
ما بِنْتُ عنه لفَرْطِ جبنٍ فاضِحٍ
كلا فما قلبي لذُعْرٍ يَنْحَبُ
والحتْفُ غاية ُ من يرُوحُ ويغتدي
فإذا فررْتَ إليه منه المهْرَبُ
وحَذَرْتَ لي عُقْبى القطيعة جاهداً
وهي الطَّريقة ُ والسَّبيلُ الأصْوبُ
لكن لديَّ فراسة ٌ معضْودَة ٌ
فإذا ظَننْتُ فإنها لا تكْذِبُ
والشّرْعُ يعتبرُ الظُّنونَ وسيما
ظنٌّ يكادٌ الحقُّ فيه يَغْلبُ
كِلْني لعلمي في صحابي إنني
بهِمُ خبيرٌ ماهرٌ ومُجَرِّبُ
لك ظاهِرٌ منهم حَكَمْتَ به ولي
منهُم بواطِنٌ عن عِيانِك غُيَّبُ
سِيانِ منهم واصلٌ أو هاجِرٌ
أو عاذِرٌ أو عاذِلٌ ومُؤنِّبُ
مهما جفاني صاحِبٌ في الناس لي
سَعة ٌ وفي عرْضِ البسيطة ِ مَذْهبُ
لا تسْتَقِرُّ على التّنافُس صُحْبَة ٌ
وموَدّة ُ الأكفاءِ أمرٌ يَصْعُب
والماءُ إن ألف الثَّواء تغيَّرتْ
أوصافُه وعلا عليه الطُّحْلُبُ
إنّ الصّداقة َ لفْظة ٌ مدْلُولها
في الدّهْرِ كالعنْقاءِ بل هو أغْربُ
كم فضّة ٍ فُضَّتْ وكم من ضَيْعة ٍ
ضاعت وكم ذهبٍ رأينا يَذْهبُ
إلا الصداقَة َ فهي ذُخْرٌ خالدٌ
أسْمى وأسْنى ما اكْتَسَبْتَ وتَكْسِبُ
وإذا رَضِيَت وقد رَضِيتَ فليس لي
عِلْمٌ بمن يرضى ومن يغْضَب
وإذا بَقيتَ فلستُ أبكي مَنْ مَضَى
لم لا وأنت الأهلُ عِنْدي والأبُ
أمحلَ والدي الذي لجَنابِه
آوي وفي مَرْضاتِهِ أتَقَلَّبُ
خيَّرتَني بين المُقام أو السُّرى
والأمرُ يُفْصِحُ بالمسير ويُعْرِب
فترجَّحَ العزْمُ الحثيثُ وساقِطٌ
حُكْمُ الإباحة ِ ما اسْتبانَ الأوجب
ووعَدَت بالعذْرِ الجميلِ وإنني
لأخافُ من يَبْغي عليَّ ويَعْتِبُ
نَبهَت لمَّا نِمْتُ عنك مُؤمَّلا
يُرْدِي الأعادي منك ماضٍ مُقْضِب
فامدُدْ لها كُفّا بُنَيَّة ساعة ٍ
لكن أبوها دونَ فَخْرٍ مُنْجِب
وإذا أتَتْكَ عشية ً فامْدُدْ لها
عَرَضْتَ لنا أصلا فقلنا الرَّبرب
أعمال أخرى لسان الدين الخطيب
قصيده أأبصرتنا كالشهب والشمس فتية
قصيده أأبْصرتَ مني في المصانع قُبَّة ً
قصيده أبا العلاء تلقاك الزمان بما
قصيده أبا الفضل عاتب أباك الرضى
قصيده أبا ثابتٍ كُنْ في الشدائدِ ثابتا
قصيده أبا مالك أنت نجل الملوك
قصيده أبدى لِداعي الفوزِ وجْهَ مُنيبِ
قصيده أبشر فقد نلت ما ترجو على عجل
قصيده أبو عنان خير مستخلف
قصيده أتى ابن سليمنَ وفي الفكر فترة ٌ
قصيده أثار سناها والديار نوازح
قصيده أجلك عن كتب يغص من الود
قصيده أجِلُّك أن يلمَّ بك العتابُ
قصيده أخي لا تقل كذبا إن نطقت
قصيده أدارهم بين الأجارع فالسدر
قصيده أدرها بين مزمار وعود
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
تعرف على تاريخ الدول عن طريق عملاتها