Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الأندلسى
>>
عبد الغني النابلسي
>>
لمائه كلنا أواني
>>
قصائدعبد الغني النابلسي
آدم نبي واحتجب فيه عن الشيطان
آلة الشكر هذه الأموال
أبى الذات سيري في مراتب أسماء
أتعبتني بقر الشام
أجهلت قدرك أيها الإنسان
أحبابي يا أحبابي
أحبني وأنا المعدوم في ذاتي
أحرف في سكونها الإعدام
أحزاننا بلقائكم أفراح
أدر صرفاً خمور ألا ندرينا
أرسل الله إلينا
لمائه كلنا أواني
عبد الغني النابلسي
لمائه كلنا أواني
ونحن في نفسه معاني
والكل عن أمره ظلال
وذاته الشمس في البيان
مراتب بالوجود صارت
حقائق الغيب والعيان
عن كل أوصافه أبانت
عند الورى مثل ترجمان
وجوده لا يزال منها
يطلى بنيل وزعفران
وبظلام وبضياء
وبضراب وبطعان
وبجماد وبنبات
وبأناس وحيوان
وبرجال وبنساء
وأهل شيب وعنفوان
وكل عقل وكل حسن
والمتمنين والأماني
وكل فهم وكل وهم
وكل وقت وكل آن
وملكوت وجبروت
وكل أنس وكل جان
وكل ساق وكل كاس
وكل خمر وكل حان
وبحسان وبقباح
وبهموم وبتهاني
وكل شيء صرفت عنه
ولم يصرح به لساني
توهمات الجميع فيه
من فرط عز ورفع شان
يجلّ عنها وعن مقالي
يجل فيما به سباني
والعلم بالجهل قد تساوى
عجزهما عنه في قران
وكل عبد بما لديه
في محنة منه وافتتان
وقد تجلى بكل شيء
والشيء من عالم الكيان
فضا منه فضاء كل
كالنور في صبغة القناني
وفيه كانت فصار فيها
بقائم والجميع فانى
وهو على ما عليه قدما
بلا انتقال ولا اختزان
ولا اتصال ولا انفصال
ولا افتراق ولا اقتران
ولا التفات ولا جهات
ولا زمان ولا مكان
ولا حلول ولا اتحاد
ولا تناء ولا تداني
فإن تكن فاهماً وإلا
فدع كلامي لمن يداني
ولا تعب ما جهلت منه
بقلبك القاصر الجبان
وخلّ ما قلته لقوم
يطرب أسماعهم أذاني
فإن داعي الكمال مني
يسمع من شاء بامتنان
وكل شيء للحق شان
والحق باد في كل شان
مسك له الكل طيب عرف
معنى له الكل كالمباني
نحن التقادير منه فيه
كالكيف والكم والمكان
وهو الوجود القديم صرفا
وماله في الوجود ثاني
رآه موسى الكليم نارا
عنه بدا الكل كالدخان
ورام منه بأن يراه
فجاءه عنه لن تراني
لكونه رائيا فلو لم
يرى رآه إليه داني
لكن علا شوقه عليه
منه عذا مالك العنان
وزاد حتى أزال عنه
تثبتا كان في الجنان
ومنه قد صار في ذهول
وفي اندهاش لما يعاني
والشوق يوهى العقول جدّا
في رؤية الأوجه الحسان
حتى إذا دك منه طوراً
وعاد بالصعق في اكتمان
أفاق مستغفراً منيباً
مسبحاً طالب الأمان
ما قال إني رأيت أو ما
رأيت إذ كان في عيان
كان محبا له فأضحى
محبوبه الرائق الدنان
وما عليه اختفى تبدّى
له جهاراً بلا تواني
وصار بيديه كل شيء
قد كان أخفاه باجتنان
وللمثاني آيات حق
تظهر في نغمة المثاني
يذوقها كل ذي فؤاد
بنيل قرب الإله العاني
سماؤه بالغرام شقت
وورده صار كالدهان
يموت بالفكر ثم يحيى
بالذكر في القلب واللسان
ويستريب الجهول منه
والله يلقيه في امتحان
ولا تراه يعيش إلا
في فرط ذل وفي هوان
وإن يمت فالجزاء نار
لأنه للضلال جاني
وبافتراء وباعتداء
أنكر حقا وبامتهان
ولا يضيع الإله شيئاً
فكيف إيذاء ذي العيان
أعمال أخرى عبد الغني النابلسي
قصيده آدم نبي واحتجب فيه عن الشيطان
قصيده آلة الشكر هذه الأموال
قصيده أبى الذات سيري في مراتب أسماء
قصيده أتعبتني بقر الشام
قصيده أجهلت قدرك أيها الإنسان
قصيده أحبابي يا أحبابي
قصيده أحبني وأنا المعدوم في ذاتي
قصيده أحرف في سكونها الإعدام
قصيده أحزاننا بلقائكم أفراح
قصيده أدر صرفاً خمور ألا ندرينا
قصيده أرسل الله إلينا
قصيده أزال عن الوجه الجميل قناعه
قصيده أسقى نداماى من كاسي وأشرب ما
قصيده أشكو من الله إلى خلقه
قصيده أصابع الغيب فينا حركت عوده
قصيده أصبحت أنا على مرادك
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
تعرف على تاريخ الدول عن طريق عملاتها