Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الأندلسى
>>
عبد الجبار بن حمديس
>>
كفى سيفك الإسلام عادية الكُفر
>>
قصائدعبد الجبار بن حمديس
أإنْ بَكَتْ ورقاءُ في غُصْنِ بانْ
أبا هاشم هشمتني الشفار
أبادَ حياتي الموتُ إن كنتُ ساليا
أبرُوقٌ تلألأتْ أم ثغورُ
أبكاهُ شيبُ الرأسِ لما ابتسمْ
أبى الله إلا أن يكون لكَ النصرُ
أبيع من الأيام عمري وأشتري
أجلُو عَرُوساً بخدّها خَجَلٌ
أجُمْلٌ على بُخْلِ الغواني وإجْمالُ
أحِنّ إلى العشرين عاماً وبينَنا
أحْرَقْتُ فضلَة َ مِسْواكٍ لها حَسَدا
كفى سيفك الإسلام عادية الكُفر
عبد الجبار بن حمديس
كفى سيفك الإسلام عادية الكُفر
وَصُلْتَ على العادينَ بالعزّ والنصر
وأصبح قولُ المبطلين مكذَّباً
ومدّ لكَ الرحمنُ في أمدِ العُمرِ
وأينَ الذي حَدّ المنجِّمُ كَوْنَهُ
إذا مرّ للصوّامِ عشرٌ منَ الشهر
وما قرعَ الأسماعَ بالخبر الذي
أبى اللهُ إلا أنْ يكذَّبَ بالخبر
غدا الزّيجُ ريحاً في تناقضِ علمه
وتعديله عُرفاً أحالَ على نُكر
فهلاَّ رأى قَطْعاً عليهِ بِسَجْنِهِ
ومشياً بُدهْمٍ كانَ بالكبو والعثر
وانّ عليّاً ينتضي القضبَ التي
يَرُدّ بها مَدّ العُداة ِ إلى قَصْر
لقد ضلّ عبّاد النجوم وما اهتدوا
ببعثِ رسولٍ للأنامِ ولا ذكر
وكم مرّ في الدنيا لهم مِنْ مُمَخْرِقٍ
مِنَ الناس مطويّ الضلوع على غمر
إذا جالَ في علم الغيوب حسبتهُ
مسيلمة َ الكذّابَ قامَ من القَبْر
أباطيلُ تجري بالحقائق بينهم
من الكذب منهم لا عن السبعة الزهر
وميلٌ إليها بالظنونِ وإنَّما
يُنَكِّبُ عنها كلُّ يقظانَ ذو حِجّر
وما الشّهْبُ إلاَّ كالمصابيحِ تلتَظي
مع اللّيلِ للساري وتخمدُ في الفجر
فيا أيها المغتر بالنجمِ قلْ لنا
أتعلمُ سّرا فيه من ربّه يَسْري
وبينكما بَوْنٌ بعيدٌ فما الذي
تَقَوّلَهُ الغفرُ اختلافاً عن الغفر
فيا أحْلَمَ الأمْلاكِ عن ذي حِبَالَة ٍ
وإنْ جاءَ في الأمرِ الذي جَدّ بالإمْر
تدارك جهولاً ضلّ أو زلّ أوْ به
جنونٌ فما يرتابُ للسيف في النحر
فصبرٌ جميلَ الصفحِ عنهُ عقابهُ
فقد جَلّ منكَ القدرُ عن ضَعة ِ القدر
سُعودكَ في نيلِ المنى لا توقّفت
من الله تجري، لا من الشمس والبدر
ملكتَ فمهّدتَ الأمورَ مُجَرَّدا
لتمهيدها رأي المجرِّبِ لا الغُمر
ونظمت حبّاتِ القلوب مَحَبّة ً.
عليك، وقد كانت مباينة َ النثر
لأمرٍ أدمتَ الحصر في حربِ جربة ٍ
وما حَرْبُها إلا مداوَمَة ُ الحصر
وتَرْكُكَ بالزّرْقِ اللّهاذِمِ أهْلَهَا
وبالبيض صرعى في الجزيرة كالجزر
وما ضُويقُوا من قبلِ هذا وإنّما
بقدرِ التهاب النار تغلية ُ القدر
بسير جيوشٍ في البحور إليهمُ
تُحيطُ بهم زحفاً مع المدّ والجزر
إذا انتقلت بالصيد قلتُ تعجباً
متى انتقل الآجام بالأسدِ الهصر
مجرِّدَة ً بيضَ الحتوفِ خوافقاً
بها العذباتُ الحمر في اللجج الخضر
وكلّ مديرٍ يتّقي بمجاذف
مشاكلة التشبيه في الأنمل العشر
ترى الشحمَ فوق القارِ منه مميَّعاً
فيا من رأى ليلاً تَسَرْوَلَ بالفجر
سوادُ غرابٍ في بياضِ حمامة ٍ
تطيرُ بهِ سبحاً على الماءِ أو تجري
قطعتَ بهم في العيش من كل جانبٍ
فقد أقصروا فيها عن النظم بالنثر
وكم طائرٍ منهم قصصتَ جناحهُ
فأصبحَ مسجوناً عن النهضِ في الوكر
لمَّا رأوا أن المخنَّق منهمُ
سددتَ به مجرى التنفسِ في الصدر
أنابوا وتابوا عن ذنوبٍ تقدّمت
بزعمهمُ من قطعهم سُبُلَ البحر
فإن نشروا ما بينهم لك طاعة ً
وقد طُويت منهم صدورٌ على غمر
فعندك نارٌ تركبُ الماءَ نحوهم
لها زُنُدٌ يقدحن من زُنُدٍ بُتْرِ
ونبلٌ كنبل الأعين النجل أرسلت
تطيرُ بريشٍ مستعار من النسر
تنصَّلُ للأعداءِ في الحرب بالردى
إذا نُصِّلَتْ هاتيكَ في السلم بالسحر
ولن يخدعوا في الحرب، وهو مبيدهم،
فتى ً كان مولودا من الحرب في حِجْر
وأنت من الأعداءِ أدهى خديعة ً
إذا ما صدمتَ الجيش في الجيش بالمكر
وكنتَ عن التحريض بالحزم غانياً
وهل يَعْدَمُ الإحراقَ مُتّقِدُ الجمر
خُلقتَ لنا من جوهر الفضل سيداً
ويمناكَ من يُمْنٍ وَيسْراك من يُسْر
وعوّلَ في العسر الفقير على ندى
يديك، وهل يغنى الكسير عن الجبر
زمانك لا ينفكّ يفترس العدى
كذي لِبْدَة ٍ مُسْتَعْظَمِ الناب والظفر
وطعماكَ من شهد، وطاب لأهله،
وخُلقاكَ من سهل عليهم ومن وعر
حياة ابن يحيى للأعادي منيّة ٌ
وأعمارهم مبتورة ٌ منه بالعمر
لقد فخرت منه العلى بسميذعٍ
لإحسانه وجهٌ تبرقعَ بالبشر
بأكبر يستخذي له كلّ أكبرٍ
فُيطرقُ إطراق البغاثة ِ للصقرِ
إذا مُدِحَ الأملاك قام بمدحه
لهُ قَدِمُ الدنيا على قَدَمِ الفخر
إليك امتطينا كلّ راغٍ بموجه
كا جرجر القرمُ الحقودُ على المكري
إذا ما طما وامتدّ بالرّيح مدُّهُ
ذكرنا به فيَّاضَ نائلك الغمرِ
ولولاك لم نركب غواربَ زاخرٍ
مسنَّمة ً في اللحم منه إلى العمر
وإن فاتني إعذار شبليك بالغنى
فإنَّ بترك العزم متّضح العذرِ
ضعفتُ عن النهضِ القوي زمانة ً
ونُقلَ بعد الباع خطوي إلى شبر
وإني لأهدي في سلوك غرائبي
ومُعجز نظمي كلَّ جوهرة بكر
إذا ما بنى بيتاً من الشعر مقولي
ثنى نابياً عن هدْمِهِ معولَ الدهر
وما الشعرُ ما يخلو من الكَسْرِ وَزْنُهُ
ولكنَّه سحرٌ وبابلهُ فكري
وإني بما فوق المنى منك مُوقِنٌ
وكم شَرَقٍ لليث من وابل القطر
أعمال أخرى عبد الجبار بن حمديس
قصيده أإنْ بَكَتْ ورقاءُ في غُصْنِ بانْ
قصيده أبا هاشم هشمتني الشفار
قصيده أبادَ حياتي الموتُ إن كنتُ ساليا
قصيده أبرُوقٌ تلألأتْ أم ثغورُ
قصيده أبكاهُ شيبُ الرأسِ لما ابتسمْ
قصيده أبى الله إلا أن يكون لكَ النصرُ
قصيده أبيع من الأيام عمري وأشتري
قصيده أجلُو عَرُوساً بخدّها خَجَلٌ
قصيده أجُمْلٌ على بُخْلِ الغواني وإجْمالُ
قصيده أحِنّ إلى العشرين عاماً وبينَنا
قصيده أحْرَقْتُ فضلَة َ مِسْواكٍ لها حَسَدا
قصيده أخذتُ برأيٍ في الصبا أنا تاركُهْ
قصيده أخذتْ سفاقس منك عهدَ أمانِ
قصيده أدهمٌ كالظلام تشرقُ فيه
قصيده أدِمِ المروءَة َ والوفاءَ ولا يكنْ
قصيده أذا البدرُ يُطْوَى في ربوعِ البلى لَحْدا
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
واجهه المكتبه تفتح على شكل كتاب!