Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الأندلسى
>>
ابن معتوق
>>
خفرت بسيف الغنج ذمّة َ مِغفَري
>>
قصائدابن معتوق
آ في طيِّ الصّبا نشرُ التّصابي
أمُّوا بِنَا نَحْوَ الْعَقِيقِ وَأَدْلِجُوا
أَتُنْكِرُ بَأْسَ أَحْدَاقِ الْعَذَارَى
أَمَا وَالْهَوَى لَوْلاَ الْجُفُونُ السَّوَاحِرُ
أَمَا وَمَوَاضِي مُقْلَتَيْها الْفَوَاصِلِ
أَمِنَ الْبُرُوجِ تُعَدُّ أَكْنَافُ الْحِمَى
أَيُّهَا الْمِصْقَعُ الْمُهَذَّبُ طَبْعاً
إِلَى اللهِ نَشْكُو فَادِحَاتِ النَّوَائِبِ
بزَغَتْ بِالظَّلاَمِ شَمْسُ الدُّيُورِ
بقيتَ بقاءَ الدّهرِ يا بهجة َ الدّهرِ
تصاحى وهوَ مخمورُ الجنانِ
خفرت بسيف الغنج ذمّة َ مِغفَري
ابن معتوق
خفرت بسيف الغنج ذمّة َ مِغفَري
وَفَرَتْ بِرُمْحِ الْقَدِّ دِرْعَ تَصَبُّرِي
وجلت لنامن تحتِ مسكة ِ خالها
كافور فجرٍ شقَّ ليلَ العنبرِ
وغدت تذبُّ عن الرِّ ضابِ لحاظها
فحمت علينا الحورُ وردَ الكوثرِ
وَدَنَتْ إِلَى فَمِهَا أَرَاقِمُ فَرْعِهَا
فَتَكَفَّلَتْ بِحِفَاظِ كَنْزِ الْجَوْهَرِي
يَاحامِلَ السَّيْفِ الصَّحيحِ إِذَا رَنَتْ
إياك ضربة َ جفنها المتكسّرِ
وَتَوَقَّ يَا رَبَّ الْقَنَاة ِ الطَّعْنِ إِنْ
حَمَلَتْ عَلَيْكَ مِنَ الْقَوَامِ بِأَسْمَر
بَرَزَتْ فَشِمْنَا الْبَرْقَ لاَحَ مُلَثَّماً
وَالْبَدْرَ بَيْنَ تَقَرْطُقٍ وَتَخَمُّرٍ
وَسَعَتْ فَمَرَّ بَنَا الْغَزَالُ مُطَوَّقاً
وَالْغُصْنُ بَيْنَ مُوَشَّحٍ وَمُؤَزَّرِ
بِأَبِي مَرَاشِفَهَا الَّتِي قَدْ لُثِّمَتْ
فوق الأقاحي بالشقيقِ الأحمرِ
وَبِمُهْجَتِي الرَّوْضُ الْمُقِيمُ بِمُقْلَة ٍ
ذهب النعاس با ذهابَ تحيّري
تاللهِ ما ذكرَ العقيقُ وأهلهُ
إِلاَّ وَأَجْرَاهُ الْغَرَامُ بِمَحْجِري
لولاهُ ما ذابت فرائدُ عبرتي
بَعْدَ الْجُمُودِ بِحَرِّ نَارِ تَذَكُّرِي
كم قد صحبتُ به من أبناءِ الظّبا
سِرْباً وَمِنْ اُسُدِ الشَّرَى مِنْ مَعْشَرِ
وضللتَ من غسق الشّهورِ بغيهبٍ
وَهُدِيتُ مِنْ تِلْكَ الْوُجُوهِ بِنَيِّرِ
ياللعشيرة ِ من لمهجة ِ ضيغمٍ
كَمَنَتْ مَنِيَّتُهُ بِمُقْلَة ِ جُؤْذَرِ
روحي الفداء لظبية ِ الخدرِ التي
بنيَ الكناسُ لها بغابِ القسورِ
لم أنس زورتها ووجناتِ الدّجى
تنباعُ ذفراها بمسكٍ أذفرِ
أَمَّتْ وَقَدْ هَزَّ السِّمَاكُ قَنَاتَهُ
وسطا الضياءُ على الظّلامِ بخنجرِ
والقوسُ معترضٌ أراشت سهمه
بقوادم النّسرينِ أيدي المشتري
وغدت تشنّف مسمعيَّ بلؤلؤٍ
سكنت فرائدهُ غديرَ السُّكرِ
و تنهدت جزعاً فأثّر كفّها
في صدرها فنظرتُ ما لم أنظرِ
أقلامَ مرجانٍ كتبنَ بعنبرٍ
بصحيفة ِ البلّورِ خمسة أسطرِ
وَمَضَتْ وَحُمْرَة ُ خَدِّهَا مِنْ أَدْمِهَا
لبست رمادَ المسكِ بعدَ تسترِ
للهِ دَرُّ جَمَالِها مِنْ زَائِرٍ
رَسَمَ الْخَيَالُ مِثَالَهَا بِتَصَوُّرِي
لَمْ أَلقَ أَطْيَبَ بَهْجة ً مِنْ نَشْرِهَا
إلاَّ الْبِشَارَة َ في إِيَابِ الْحَيْدَرِي
إبن الهمامِ أخو الغمامِ أبو النّدى
بركاتُ شمسِ نهارنا المولى السّري
أَلخَاطِبُ الْمَعْرُوفِ قَبْلَ فِطَامِهِ
وَالطَّالِبُ الْعَلَيَاءِ غَيْرَ مُقَدِّرِ
مصباح أهلِ الجودِ والصّبح الذي
ما انجاب ليلُ البخلِ لو لم يسفرِ
قِرْنٌ إِذَا سَلَّ الْحُسَامَ حَسِبْتَهُ
نَهْراً جَرَى مِنْ لُجِّ خَمْسَة ِ أَبْحُرِ
قَرَنَ الْبَرَاعَة َ بِالشَّجَاعَة ِ وَالنَّدَى
والرأيَ في عفوٍ وحسنِ تدبّرِ
آبآؤُهُ الْغُرُّ الْكِرَامُ وَجَدُّهُ
خَيْرُ الأَنَامِ أَبُو شُبَيْرَ وَشَيْبَرِ
لو أنَّ موسى قد أتى فرعونهُ
في آي ذاتِ فقارهِ لم يكفرِ
أو لو دعا إبليسَ آدمُ باسمهِ
عندَ السّجودِ لديهِ لم يستكبرِ
أَوْ كَانَ بِالْبَدْرِ الْمُنِيرِ كَمَالُهُ
ما غارَ أو بالشمسِ لم تتكورِ
أَوْ في السَّمَاءِ تَكُونُ قُوَّة ُ بَأْسِه
في الرّوعِ يومَ البعثِ لم تتفطّرِ
سَمْحٌ أَذَلَّ الدُّرَّ حَتَّى أنَّهُ
خشيت ثغورُ البيضِ فيها يزدري
ومحا سوادَ الجورِ أبيضُ عدلهِ
حتى تخوّفَ كلُّ طرفٍ أحورِ
يجدُ الظباء البيضَ كالبيضِ الظّبا
وصليلها بالكعمِ نغمة مزمرِ
لاَ يَسْتَلِذُّ الْغُمْضَ مَنْ لَمْ يَسْهَرِ
قُلْ للَّذِي في الْجُودِ يَطْلُبُ شَأْوَهُ
أربيتَ في الغلواءِ ويحكَ فاقصرِ
عن غيرِ مصدرِ ذاتهِ لم تصدرِ
فَالنَّاسُ مِنْ مَاءٍ مَهِيْنٍ وَهْوَ مِنْ
مَاءٍ مَعِينٍ طَاهِرٍ وَمُطَهِّرِ
يَامَنْ بِكُنْيِتِهِ تُرِيدُ تَيَمُّناً
وبه يزال تشاؤمُ المتطيِّرِ
إِنْ عُدَّ قَبْلَكَ فِي الْمَكَارِمِ مَاجِدٌ
قد كانَ دونكَ في قديم الأعصرِ
فَكَذَلِكَ الإِبْهَامُ فَهْوَ مُقَدَّمٌ
عندَ الحسابِ يعدُّ بعدَ الخصبرِ
بالفخرِ سادَ أبوكَ ساداتِ الورى
وأبوك لولاكَ ابنهُ لم يفخرِ
كَالْعَيْنِ بِالْبَصَرِ الْمُنِيرِ تَفَضَّلَتْ
مالعينُ لولا نجلها لم تبصرِ
قَسَماً بِبَارِقِ مُرْهِفٍ قُلِّدْتَهُ
وَبِعَارِضٍ مِنْ مُزْنِ جُودِكَ مُمْطِرِ
لَوْلاَ إِيَابُكَ لِلْجَزِيرَة ِ مَا صَفَتْ
مِنْهَا مَشَارِعُ أَمْنِهَا الْمُتَكَدِّرِ
أَسْكَنْتَ أَهْلِيْهَا النَّعِيْمَ وَطَالَمَا
شهدوا الحجيم بها وهولَ المحشرِ
وكسوتها حللَ الأمانِ وإنها
لولاكَ أضحت عورة ً لم تسترِ
بوركتَ كمن شهمٍ قدمتَ مشمّراً
نحو العلى إذ يحجمُ اللّيثُ الشّري
وَقَطَعْتَ أَنْوَارَ الْفَخَارِ بِأَنْمُلَ الْـ
ـفِتْيَانِ مِنْ رَوْضِ الْجَدِيدِ الأَخْضَرِ
فَلْيَهْنِكَ الْمَجْدُ التَّلِيدُ وَعَادَكَ الْـ
ـعِيدُ الْجَدِيدُ بِنَيْلِ سَعْدٍ أَكْبَرِ
وَالْبَسْ قَمِيصَ الْمُلْكِ يَا طَالُوتَهُ
وَاسْحَبْ ذُيُولَ الْفَضْلِ فَخْراً وَأْجْرُرِ
وَاسْتَحلِ بِكْرَ ثَنَا فَصَاحَة ِ لَفْظِهَا
عبثتْ بحكمتها بسحرِ البحتري
لو يعلم الكوفي بها لم يزدري
وَطِرَازَ مَكْرُمَة ٍ وَزِينَة َ مِنْبَرِ
أعمال أخرى ابن معتوق
قصيده آ في طيِّ الصّبا نشرُ التّصابي
قصيده أمُّوا بِنَا نَحْوَ الْعَقِيقِ وَأَدْلِجُوا
قصيده أَتُنْكِرُ بَأْسَ أَحْدَاقِ الْعَذَارَى
قصيده أَمَا وَالْهَوَى لَوْلاَ الْجُفُونُ السَّوَاحِرُ
قصيده أَمَا وَمَوَاضِي مُقْلَتَيْها الْفَوَاصِلِ
قصيده أَمِنَ الْبُرُوجِ تُعَدُّ أَكْنَافُ الْحِمَى
قصيده أَيُّهَا الْمِصْقَعُ الْمُهَذَّبُ طَبْعاً
قصيده إِلَى اللهِ نَشْكُو فَادِحَاتِ النَّوَائِبِ
قصيده بزَغَتْ بِالظَّلاَمِ شَمْسُ الدُّيُورِ
قصيده بقيتَ بقاءَ الدّهرِ يا بهجة َ الدّهرِ
قصيده تصاحى وهوَ مخمورُ الجنانِ
قصيده تلثَّم بالعقيق على اللآلي
قصيده حتّامَ أسألها الذّنوَّ فتنزَحُ
قصيده خطبتَ المجدَ بالأسلِ العوالي
قصيده خفرت بسيف الغنج ذمّة َ مِغفَري
قصيده خَلَطَ الْغَرَامُ الشَّجْوَ فِي أَمْشَاجِهِ
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
واجهه المكتبه تفتح على شكل كتاب!